التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,826
عدد  مرات الظهور : 162,237,109

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > الموسوعة الفلسطينية
الموسوعة الفلسطينية إعداد و إشراف: بوران شما (أمينة سر هيئة الموسوعة الفلسطينية) نرجو من لديه وثائق هامة يود إضافتها أو استفسار مراسلة الأستاذة بوران شمّا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23 / 07 / 2008, 39 : 05 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

سدوم وعمورة.العموريون. الخابيرو. الفريسيون.الحويون.الناموسيون.آرام مكة.الأخمينيون .

سدوم وعمورة



سدوم تعني إحراق، ذكرت لأول مرة في التوراة كوصف لحدود أرض كنعان، وبسبب خصوبة أراضيها اختارها لوط مسكناً له، وقد غزاها الملك كدر لعومر مع حلفائه وأخذوا منها السبايا والغنائم إلا أن إبراهيم تصدى لهم وتغلب عليهم واسترد منهم السبايا والغنائم.
يعتقد علماء الآثار أن سدوم تقع تحت لسان البحر الميت، إذا أنها وحسب الكتب المقدسة خربت لفساد أهلها، فصارت مضرباً للمثل في الخطيئة والشر، وتنسب إليها السدومية أي الشذوذ الجنسي الذي انتشر بين قوم لوط الذين نزلوا سدوم التي أحرقتها نار السماء فلم ينج منهما غير لوط وابنتيه.
عمورة معناها الغرق، وهي بلدة تقع في غور الأردن اقترن أسمها بسدوم، وقد كانت أيضاً مسكناً للوط وقومه، وقد أغرقت المدينتان بماء البحر كما جاء في الأثر.


العموريون

العموريون شعب سامي غربي هاجر من شبه الجزيرة العربية في وقت مبكر إلى بادية الشام وقد أطلق عليهم هذا الإسم سكان العراق الذين أشاروا إلى جهة الغرب بكلمة "أمورو" ومن ثم أصبحت الكلمة تدل على سكان المناطق الغربية بالنسبة إلى العراق. وقد ورد ذكر العموريين في المدونات العراقية في الألف الثالث قبل الميلاد، وهناك دلائل تشير إلى ازدياد عددهم واشتداد خطرهم على بلاد بابل في الألف الثالث قبل الميلاد، منها أن الملك شوسين ملك أور، أقام في حصناً ليحمي البلاد من هجماتهم، وقد كان العموريون في نظر سكان العراق أقواماً بدوية غير مستقرة تتصف بخشونة الطبع، وقد وصفته أسطورة سومرية:
"إن السلاح رفيقه ولا يثني الركبة (لا يخضع).
يأكل اللحم نيئاً
ولا يمتلك بيتاً طوال حياته
ولا يدفن في قبر بعد موته"
لكن تاريخ العموريين في العراق أهم من تاريخهم في الشام، وقد وصفتهم التوراة بأنهم قوم جبابرة، ودارت بينهم وبين الإسرائيليين معارك شديدة انتهت لصالح الإسرائيليين بعد أن هزموا ملكهم سيحون هزيمة نكراء.





الخابيرو




ظهرت اللفظة في وثائق تعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد، وقد كانوا في عصر العمارنة يثيرون الفزع في فلسطين، وقد بعث عبد خيبا ملك القدس رسالة إلى أخناتون تقول "إن الخابيرو يدمرون كل بلاد الملك، وانصاعت بلاد الملك للخابيرو".
مازالت هناك مشكلة في تحديد هويتهم، لكن ما عرف عنهم يؤكد أنهم كانوا ينزعون إلى تحقيق مكاسب مادية عن طريق النهب والسلب وشن الغارات على المجتمعات المستقرة، وفي حال عدم توفر ظرف للسلب والنهب فإنهم يتحولون إلى مرتزقة. وقد يتحولون إلى عمال أو عبيد إذا دفعهم الظرف إلى ذلك، وذلك ما دفع كثير من المؤرخين إلى اعتبارهم طبقة وليس شعباً يشبهون ما عرف بظاهرة الصعاليك في العصر الجاهلي.
الفريسيون






الفريسيون بالأرامية تعني "المنعزلون" وقد أطلقت على فئة من اليهود اشتركت في ثورة المكابيين وانتسب إليها العلماء والكتبة وجمهرة الشعب، وامتلكت أغلب مقاعد مجلس "السنهدرين، وكان الفريسيون بخالفون الصدوقيين، فهم يقبلون التقاليد المتوارثة عن السلف إضافة إلى تعاليم وأسفار موسى، وكانوا يؤمنون بالملائكة والروح والقيامة خلافاً للصدوقيين لكنهم كانوا يتمسكون بالمظهر دون الجوهر، وقد وقفوا بشدة ضد دعوة المسيح الذي وصفهم بأنهم "مرشدون عميان".

الحويون






لم يرد ذكر هذا الشعب في غير التوراة، وبسبب أن التوراة مقتضبة، فإن الكثير من تاريخ هذا الشعب مازال غامضاً، فقد نسبتهم التوراة إلى كنعان، وبالتالي فهم من الشعوب السامية التي استوطنت فلسطين قبل مجيء الإسرائيليين. ويؤيد بعض العلماء مثل سبايزر ويسانده جرنتر أن الحويين اسم محرف عن حووئيا مما يعني أن الحوريين والحويون هما شعب واحد أقام الحويون في شكيم "نابلس" وجبعون، وقد خرجوا على الإجماع الذي قرر الوقوف في وجه الإسرائيليين وتجنبوا الحرب وتقربوا إلى يشوع لئلا يتعرض لهم، فسالمهم يشوع وعفا عنهم ثم بدأ يستخدمهم في جمع الحطب ونقل الماء مما أثار غضب الشعوب الأخرى عليهم، فحاول ملك القدس العموري ضربهم في جبعون لكنهم استنجدوا بيشوع الذي أنجدهم، لكن كل هذه التنازلات التي قدمها الحويون لم تمنع الإسرائيليين من نهب أراضيهم وسلب أغنامهم وسبي نسائهم واختطاف أولادهم كما جاء في سفر التكوين.

الناموسيون






يطلق على شريعة موسى الطقسية والأدبية "الناموس" ويطلق لقب الناموسيين على مفسري الناموس، وهم كتبة نظموا أنفسهم وتوارثوا المهنة، وفي عهد المسيح أصبح لهم مقاماً كبيراً، والمعلم منهم هو "الحبر" أو "الرب".
اعتاد الناموسيون خلق مناقشات سفسطائية لا طائل منها، لكنهم كانوا أصحاب القول الفصل في مسائل الزواج والطلاق والصيام والصلاة وحرمة السبت وما إلى ذلك، وقد تعددت مدارسهم بين مدرسة هليل المتسامحة إلى مدرسة شماي المتشددة، توعدهم المسيح بالويلات لتمسكهم بحرفية الشريعة لا بروحها.

آرام معكة






دويلة أرامية صغيرة تقع شمال شرق بحيرة الحولة، وقد مثلت أقصى امتداد سياسي للأراميين، جنوباً، ارتبط سكانها بسكان جشور حتى أن "تاملي" ملك جشور أطلق على ابنته اسم معكة وهي إحدى زوجات الملك داوود.
ذكرت معكة في التوراة عدة مرات، وورد عنها وقوفها مع العمونيين والأراميين في حروبهم ضد الملك داوود، وكانت تمدهم بالخيل والعربات، لأن ما ورد في التاريخ يفيد بأن العمونيين أرسلوا لمعكة ألف قنطار من الفضة ثمنا للخيول والعربات التي قدمتها لهم في الحرب، وقعت معكة تحت حكم الملك داوود بعد انتصاره على الأراميين.
الأخمينيون






شعب آري هاجر إلى إيران في بداية القرن العاشر قبل الميلاد، واستقر في منطقة بارسوا التي حرّفت إلى فارس فيما بعد.
سنة 559ق.م تولى العرش كورش الثاني أحد ملوكهم، فحوّل الدولة إلى إمبراطورية شاسعة ضمت فلسطين بين أطرافها.
سمح كورش لليهود بالعودة من بابل إلى فلسطين، وهذا سبب مدح المصادر اليهودية للأخمينيين والدعاية لهم، وسمح لهم كورش كذلك بإعادة بناء هيكلهم الذي دمره نبوخذ نصّر.
برع الأخمينيون في التنظيمات الإدارية واقتبسوا من حضارات الشعوب الأخرى، فأخذوا الخط المسماري ثم الخط الهجائي الأرامي واستعملوا المسكوكات، وفي عهدهم انتشرت الديانة الزردشتية إلى جانب ديانتهم الوثنية الأصلية.
سقطت الدولة الأخمينية على يد الإسكندر المقدوني عام 330ق.م.








نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البحر .. كما أراه د. رجاء بنحيدا الخاطـرة 3 12 / 08 / 2015 35 : 05 AM
طلعت سقيرق هراء أن تكون مت. نصيرة تختوخ كلـمــــــــات 11 20 / 06 / 2012 29 : 03 AM
مرام طارق شهاب الدين فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 7 19 / 02 / 2012 09 : 09 PM
مرام لم تعد باسمة ياسمين شملاوي القصة القصيرة جداً 5 15 / 01 / 2009 53 : 09 PM
قصائد قصيرة - مرام اسلامبولي قاسم فرحات إبداعات الشعراء الشباب 1 04 / 06 / 2008 22 : 12 AM


الساعة الآن 26 : 05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|