| 
				
				رد: اعذرني أرجوك - قصة قصيرة - نزار ب. الزين
			 
 وأنا قرأتها من زاوية  أخرى ...لعله تمادى  في شعوره بالراحة فلامس أطراف الأمان وأحس أهميته  ،  هذا الذي   معه  نشعر  بملكية  ماتحت أقدامنا
 ليس  عيبا أن    فكر في راحة يفتقدها  وربما أيضا  فكر في  ونيس  لوحدته المُرة  ...
 ولا ألوم  إبن أخته  الذي  رفض  بقاءه  ، لكنني ألوم فلذات كبده الذين ابتعدوا  عنه ليطمع  في  قرب  غيرهم ...
 
 قصة من  زمن الجحود والمصالح  الذي   نحياه للأسف / تحياتي أستاذ نزار
 |