| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: عروبتنا لم تمت بعد ..شكرا تونس، شكرا مصر!
			 
			 
			
		
		
		------------2-------------------- 
 لازال أبناء و بنات مصر يضربون المثل في الصمود و محبة الوطن، ينظفون شوارعهم و يساعدون جيرانهم و ينبذون العنف . 
لا تخيفهم الشفرات و السكاكين و السيوف ولا من يحاولون إعادتهم إلى قرون مضت بامتطائهم للخيول و الجمال و مهاجمتهم للجموع المسالمة بلا هوادة. 
مصر اليوم توا صل سموها ، مصر تنفض غبار الخوف و الاستكانة و تقول للعالم المصريون هم المصريون كما كانوا دوما روادا أشداء ا يحسب لهم ألف حساب، لم يتم تدجينهم بعد ثلا ثين عاما لأنهم ينطبق عليهم ما يعبرون عنه بلهجتهم :' أولاد و بنات أصول ' و أصولهم ضاربة جذورها وعروقها في الحضارة و التاريخ . 
 موقع مصر المفصلي يجعل كل الدنيا ترقبها و ليعلق من يشاء أو يصمت لكن صوت الشارع المصري أكثر أقوى إنه الذي يرتفع عاليا و يحلق في أرجاء الدنيا بلا مهابة و تشويه. 
		
		
     |