لقد اعتدنا في جل قراءات أدب السجون مشاهد مأساوية وسرد ينقل القارئ إلى عالم مليء بالمعاناة والألم رغم بعض الفقرات الساخرة التي تتخللها من حين لآخر ..
إن هذا النص متفرد بخصوصيته لقدرته على تطويع المأساة إلى ملهاة كوسيلة قصصية لغاية نبيلة تختزلها ذاكرة الإنسان بين طيات مشاعره
شكرا جزيلا لك أستاذ فهيم
دمت مبدعا
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: حب بين الجدار و صحن الألمنيوم ....
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين إبراهيم
لقد اعتدنا في جل قراءات أدب السجون مشاهد مأساوية وسرد ينقل القارئ إلى عالم مليء بالمعاناة والألم رغم بعض الفقرات الساخرة التي تتخللها من حين لآخر ..
إن هذا النص متفرد بخصوصيته لقدرته على تطويع المأساة إلى ملهاة كوسيلة قصصية لغاية نبيلة تختزلها ذاكرة الإنسان بين طيات مشاعره
شكرا جزيلا لك أستاذ فهيم
دمت مبدعا
النمرود ، أستاذ زين العابدين ، عندما كفر بأنعم الله وأراد ربك
أن يبتليه سلط عليه أضعف مخلوقاته " بعوضة " فتسربت إلى
تجاويفه العلوية فسببت له إزعاجا لا طاقة له به حيث لا يهدأ إلاّ إذا
ضرب بالنعال على رأسه رغم ماله من مال وجاه وقصور وذهب وفضة،
وما يتمتع به من حرية ، أما سامي * ولا علم لنا اسجن ظلما أم حقا ؟*
قد وجد ما يلهيه و يشغل باله عن السجن ومآسيه مدة تبلغ عقدا من الزمن .
شكرا لك أستاذ زين العابدين ولا اراك الله مكروها ودمت فرحا مبتسما.