| 
				
				جاء في كتاب فقه اللغة وأسرار العربية
			 
 مما كتبه أبو منصور الثعالبي في فقه اللغة" كل ما علاك فأظلك: فهو سماء. كل أرض مستوية فهي: صعيد. كل حاجز بين الشيئين: فهو مَوْبِق. كل بناء مربع فهو: كعبة. كل بناء عال فهو: صَرْح. كل شيء دبّ على وجه الأرض فهو: دابة. كل ما غاب عن العيون وكان محصلة في القلوب فهو:غيب. كل ما يستحيا من كشفه من أعضاء الإنسان فهو: عورة. كل ما امتيز عليه من الإبل والخيل والحمير فهو: عير. كل ما يستعار من قَدُوم أو شفرة أو قِدْرٍ أو قصعة فهو: ماعون. كل حرام قبيح الذكر يلزم منه العار كثمن الكلب والخنزير  والخمر فهو: فاحشة. كل شيء تصير  عاقبته إلى الهلاك فهو: تهلكة. كل ما هَيّجت به النار إذا أوقدتها فهو: حصب. كل نازلة شديدة بالإنسان فهي: قارعة. كل ما كان على ساق  من نبات الأرض فهو : شجر. كل شيء من النخل سوى العَجْوة فهو: اللين ( واحدته: لينة) . كل بستان عليه حائط فهو: حديقة ( والجمع: حدائق) . كل ما يصيد من السباع والطير فهو: جارح ( والجمع: جوارح) ..  "
 فقه اللغة وأسرار العربية للإمام أبي منصور عبد الملك بن محمد بن اسماعيل الثعالبي .
 دراسة وتحقيق: مجدي فتحي السيد.
 المكتبة التوفيقية.
 (الباب الأول في الكليات. ص. 25)
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |