صحتين وهنا أخي العزيز رشيد , ويارب يسمع منك وأن يجمعنا
في رحابه الطاهرة لأداء مناسك الحج في العام القادم .
فعلاً أستغرب هذا الغياب الكبير للأحبة عن هذه المساحة ,
وعن نور الأدب بشكل عام .
هذا ليس وقت الغياب , أدعوكم جميعاً للعودة والنشاط ليبقى نور الأدب
متألقاً وساطعاً , رغم كل ما يحيط به من أحزان وآلام وظروف عربية
صعبة للغاية .
بانتظاركم مع المحبة .