الأستاذة ناهد
في جسد أول الليل كان النهار يطل بجوانب لاحدود فيها إلا ذكرى غائبة عن بقايا الحلم المعذب فينا
واليوم استدارت العجلة كثيرا حتى حطت ترحالها على كل امتداد له حلمه من ذاكرتنا المبعثرة
أستاذتي الرائعة دائما تنثرين وقعاً خاصاً له رونق لاحدود له على كلماتي
شكرا لعذب كلماتك وإحساسك
رامي وسوف