خيوط شاردة
أعود إليك والأشواق
تدثرني
من صميم الحزن
أبتسم
من بين الرماد
والنار
وخيوط الوهم
أختصر المواجع
المعجونة بالفوضى
مسكونة بالبحر
أذوب في أمواجه
حنانيك
وباقات الفرح
أهديها إليك
والشمس ترسم
ثياب العرس
تخط الدوائر
حولي
ومساءات الصيف
الحالمة
والضلال تنسج
الحكايات العذبة
تعبر السفوح
والجبال
تستفيق أسئلتي
تحرق الأسطورة
والأفكار الشاردة
أقتفي خيوط
الشمس
المنسابة
على البحر
وغابات الأحلام
والأماني الحبلى
ترنو........
تبسمل كل صبح
تحتفي بالفجر.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|