بكت الجدران
[frame="10 98"][align=justify]لم يخامر الابنة الكبرى.. أدنى شك.. أنّ العرق الذي سال على جدران البيت..كان بكاء، وأنّ رشح الإناء الذي كسرت يداه.. كان نعيا، ووفاء.. إنه اليوم الثالث لغياب الأم عن المنزل، ولم يعلم بخبرها أحد.. قبضت على قلبها، في ساعة من الليل، وكأنه يخبرها بشيء ما..[/align][/frame]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|