وأخيرا هاهو يغادر
وأخيرا تعود لي حاسة الشم شيئا فشيئا بعد أن قرر الزكام زيارتي فوجدني أفضل مقام،أحبني وتعلق بي ولم يشإ الابتعاد عني مدة طويلة.. بشتى الطرائق حاولت طرده لكنه أبى إلا أن يظل لصيقا.. لأول مرة أشعر بأن حاسة الشم تفارقني بسببه... واليوم اشتاقت إلي وبدأت تعود شيئا فشيئا وهو يجر أذياله خائبا آملا في البقاء ولو بأثر
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|