شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى
الفضلى الكريمة الأستاذة هدى
ثمة ملاحظة لفتت انتباهى منذ أن دخلت أنا هذا الملف وهى أننى وأنت فقط نتحاور والبقية تتفرج علينا , واستغرب هذا الصمت وعدم المشاركة وأخص هنا من الصامتين أو الذين شاركوا مرة واحدة أبناء مصر المتواجدين هنا وأعنى كذلك حسن سمعون ورأفت العزى وعبد الله الخطيب
فيما يتعلق بعبد الحليم قنديل هذا الرجل المحترم والذى لم يجر كثيرا خلف وسائل الإعلام ليعلن بطولاته يظل فى الظل وليس ثمة اقبال شعبوى نحوه
كل الفاعليات الآن تجرى نحو الضغط فى قبول الحوار ومن مظاهرذلك ما يأتى
*تزايد عدد المتظاهرين لتأييد مبارك عن طريق حيل الخبثاء من الحزب الوطنى
*تسخير قنوات التلفزيون المصرى الرسمى والمحطات الاذاعية الرسمية لتلقى اتصالات موظفة لتأييد الرئيس مبارك
*عرض التلفزيون الرسمى لمواقف الريئس المختلفة
كل هذا يصب فى استغلال عواطف المصريين حتى بدأت نبرة الشارع المصرى تتجه على استحياء الآن نحو قبول ان يظل الرئيس الأشهر الباقية مادام قد أعلن فى خطابه أن لن يترشح مرة أخرى
وفى الجانب الآخر بدت مواقف الحكومة فى تفعيل بعض وعودها فقد بدا احمد فتحى سرور فى اتخاذ خطوات نحو النظر فى الطعون الانتخابية وبدت تصريحات الوزراء الجدد مطمئنة من مثل تصريح وزير البترول ان مخزون الطاقة لم يتأثر وأخشى أن تكون كل هذه مهدئات ومسكنات فقط للسيطرة على الموقف من قبل الحكومة
يكاد الأقباط فى مصر يقتصر دورهم على مجرد التعليق فقط فقلد صدرت اليهم اوامر كنسية بعدم المشاركة فى التظاهرات التى تطالب بحقوق مشروعة للشعب او التى تؤيد الرئيس مبارك واتصور ان هذا سلاح ذو حدين ورد فعل طبيعى لما حدث لكنيسة القديسين بالاسكندرية لكن بالباطن هم يؤيدون ثورة الشعب المباركة التى تطال بحقوق مشروعة للشعب المصرى وقد تدعهما متى تطلب ذلك فى تصورى
سيبقى عمر سليمان مطلبا غير معلن لامريكا واسرائيل ولكنه ستظل تضغط فى اتجاه أن تنتقل السلطة إليه من خلال الحوار
التحركات الامريكية رد فعل لحديث الشارع المصرى عن تأهب اسرائل وضبط النفس ومقولات اسرائيلية حول تحرك دبابات مصرية فى المنطقة منزوعة السلاح فى سيناء وكل هذا الحيل تدفع إلى أذهان المصريين مفهوما محددا وهو القبول بالحوار وحل الازمة بدلا من تدخل مصر فى صراع عسكرى يدمر قوتها وقد بدأ بالفعل يتردد ذلك فى الشارع المصرى
الأخ الكريم عبد الحافظ , الحمد لله على السلامة , وعلى عودتكم بخير , وفق الله شعبنا الحبيب بمصر
وسدد خطاه , للخير والعافية ,,
ورغم الحزن , والأسى المحيطان بي , فأنا سعيد لعودتك ,, ويا أخي هذه رابع مشاركة لي بموضوع الأخت هدى ,, وأنا بظروف كهذه أبتعد عن التحليل , احترامًا للظاهرة , وأبطالها , ولا أخفيك إنني خائف ,, منذ البداية
من الالتفاف , وتفريغ الثورة , من محتواها , وتسطيحها وما زلت .
فهي لدى السواد الأعظم عفوية , وهناك من شارك بها من المعارضة , كراكب موجة , ومنهم من شارك بقدم هنا وقدم هناك ,ومنهم من دفع من الخارج ليعتلي صهوتها ,,, ويبقى وقودها الناس الغلابة , الشعب الفقير
الذي وبرغم فقره , ثورته أكبر من رغيف العيش , والطعمية , فالذي يحرك هذا الشعب ,, الحس العربي , الوطني الصادق ,, فهذا الشعب صانع العبور , لا يمكن إلا أن يعود إلى موقعه الطبيعي ضد إسرائيل , والصهيونية ,,, ولو كانت بيدي المقاليد ,, لطرحت اختبارًا واحدًا لكل الأسماء المرشحة ,وأقول :
الرئيس هو من يهتف الموت لأسرائيل ,, ويسير أمام جماهير الثورة وبيده كوكتيل مولوتوف , ويلقيه على السفارة الإسرائيلة حارقــًا , فهذا الذي يليق بمصر ,لا أن يلقيها البلطجية على متحف يضم أرقى حضارة إنسانية على الإطلاق ..... وبعدها سنرى اهتمام أوباما , وكلينتون , وغيرهما كيف سيبدو .
ومع احترامي لكل الأسماء المطروحة حاليًا ,, مازلت أرى بأن هذا الشعب الطيب , والصادق , والرائع بانضباطه ,وثورته , أكبر بكثير جدًا جدًا من جميع المطروحين ,,
على كل حال ,,, أنا خائف ,, على هؤلاء الشرفاء , وعلى دمائهم ,,, وإن كنت بالعمق أؤمن بحتمية زوال الغول العالمي قريبًا , وأتمنى أن يبدد الله مخاوفنا , بنصر لكل الثائرين , والمقاومين ,,,
حما الله شعبنا العظيم في مصر ,, وأزال عنه طغمة الطواغيت , فهم من أعتى مقامري العالم .
وأرى من الواجب على مثقفي الثورة بلورة برنامج واضح المعالم , وبأسرع وقت ممكن ليكون منهاجًا للثورة
المباركة بإذن الله , وليوحد الرؤيا أمام الجميع ...
حسن
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
أخى الحبيب حسن أعرف انك شاركت بالكثير فى هذا الملف , لكنه ملف يحتاج إلى مشاركات الكثير من شرفاء هذا الوطن ويدلون بدلائهم من خلال متابعتهم للأحدث فى مصر وما تفرزه طبيعة كل مرحلة , نحن فى مصر نتطلع إلى دعم معنوى من كل فرد عربى ودعم اعلامى حر صادق لا يشوه صور الثورة , نحن نمر بمرحلة جديدة تجمعت فيها عناصر الأمن المحرضه والموجه من قبل النظام الفاسد وبلطجيه الحزب الوثني والتدخل الخارجي.ورموز المعارضه المشبوهه وأصحاب المصالح والإعلام الخبيث الموجه ينقضون علي ثورة 25 يناير ثورة الشرفاء من أجل استعادة الامه كرامتها وحريتها من يدا وأعوان النظااام الدكتاتوري الظالم الذي جثم علي صدورنا أكثر من 30 عاما ....تحيه الي الصامدون الشرفاااء الذين يعبرون مطالبهم وأرادتهم بشكل سلمي وحضاري والحريصين على أمن و سلامة مصرنا الحبيبه والذين يشكلون دروعا بشريه ضد الصوص والجبناء ومعتادي الإجرام الذين يحاولون إشعال الحرائق وتدمير الممتلكات العامه و المنشآت الحيويه إثبتوا علي مواقفكم ومطالبكم بنفس الاسلوب الراقي والحضاري والسلمي حتي يرحل رأس النظاام وتحرر الشعب الأبى من الظلم والأطهاد والتنكيل والجوع والفقر علي يد حكامه وعناصر الأمن الفاسد الذي حول البلاد الي ثكنات بوليسيه...وشارك في تعذيب وإزلال الشعب والتنكيل بالشرفاء بحجه حماية النظام
ونحن ايضا نتخوف من يوم غد والذى يطلق عليه الثوار يوم الرحيل واتوقع ان يكون اشد يوم غدا مالم يلتف المأجورون حول البارزين فى الثورة ويحتوونهم لكننا نتوقع خيرا فى الصامدين غير الماجورين
كل محبتى لك اخى حسن.
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
أخي عبده , حماكم الله , فشعب مصر العريق يستحق كل خير , أكتب وأنا أستمع للتلفزيون بأن مبارك قد مل ويريد الرحيل ..
أخي غالبًا ماتأكل الثورات أبناءها ... أنا أتمنى أن تكون مقاليد السلطة بيد الشعب الفقير , ولا أن يتبدل بيدق بآخر , فالثعبان لا يتبدل بتغيير جلده
وهنا , أرى ضرورة المشروع السياسي , لهؤلاء الصادقين ,, بدون نصائح أوباما ,, وبانكي مون ,, فالمصري قادر على تولي الأمور ,, وهم أرباب الحكم
في الأرض ,,, أريد زجاجة مولوتوف على السفارة الإسرائيلية ,,,, ليتضح الخط البياني للثورة ,,, وأكرر هي أكبر من الرغيف , والطعمية , والأزلام المطروحة
فدماء الشباب المصري عزيزة وغالية ,,,,,
أخي عبده , في ميدان التحرير هذا تجمع ضعف العددالحالي , وقالوا لعبد الناصر ( ماتسبناش ياريس ... ) يوم وفاته , والأن يقولون إرحل ياريس ....
فهذا شعب يصنع التاريخ , ويعرف ماذا يريد ,,, لكنني خائف , من شفقة أوباما على أم الدنيا ,,, حنان الدول الأوربية على الغلابة في مصر ,,, كما أخاف على
ثورة تونس من زيارة فيلتمان ,,,, فالعداوة مع هؤلاء ,,, تريح أكثر من صداقتهم , وعطفهم ..........................................
سدد الله خطاكم , ياسي عبده , وحماكم الله ,,, فهذه كبيرة في مصر ,,, وبقاعها الثقافي عبادة الفرعون ,,, فأنتم تصنعون مالم يصنع , وتفعلون مالم يفعل ,,,,
وكسرتم مالم يكسر ,,, وفقكم الله
أخوك حسن
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
اخى الحبيب حسن
لا أعرف لماذا تراودنى الآن أغانى سيد درويش القديمة قوم يا مصرى مصر دايما بتناديك , ولا اعرف لماذا تعبر بذاكراتى رباعيات صلاج جاهين وقصائد أمل دنقل وبكائيات نجيب سرور وغيرهم , ربما لأنى أشاهد دورا متخاذلا للأدباء فى مصر والمثقفين ومن المضحك المبكى يا أخى أن واحدا فى قامة بهاء طاهر يخرج علينا أمس ليعلن علينا أنه يرفض جائزة مبارك التى تسلمها منذ أعوام وعلى حد تعبير المتنى
كم فى مصر من المضحكات *** لكنه ضحك كالبكا
ولا أعرف كيف يفكر أدباؤنا ومثقفونا وكنت اتوقع ان اجدهم فى قلب المظاهرات يخططون بوعيهم وبفكرهم ويقفزون على الحزبية النفعية والانتهازية , مصر يا اخى ليست وطنا يسافر فى القاصائد والأناشيد والمسرحية , مصر يا اخى وطن يسافر فى العقول والقلوب ويجرى فى العروق ولا يكفى ان نصرخ بالد العرب اوطانى وكل العرب اوطانى بل ان نحول الصراخ إلى سلوك يصنع فكرا جديدا وحضارة جديدة
فهل إن كان حاضرنا شقيا نسود بكون ماضينا سعيدا؟
أرى انقاسما واضحا يسود الشارع المصرى حتى على مستوى المؤسسات الاعلامية الرسمية وأخشى أن يسود هذاالانقسام صفوف المتظاهرين وتنتشر العدوى اليهم
يا صيدقى ان غدا لناظره لقريب
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
الأخ الفاضل الأستاذ عبد الحافظ بخيت
الحمد لله على سلامتكم وأتمنى لكم وللشعب المصري العظيم
دوام السلامة والأمن والأمان , مع تحقيق النصر العظيم الذي
تبتغونه وتسعون له منذ 25 يناير .
منذ أمس وأنا أتابع كل مداخلاتكم القيّمة والتي تشرح وتوضح
موقف الشعب المصري الثائر في ميدان التحرير , والموقف
السياسي للسلطة , وتبعات كل ذلك .
أنا لن أتدخل بهذه التحليلات السياسية , ولكني جداً
سعيدة بتحليلاتكم , وتحليلات الأخت العزيزة الأستاذة هدى
وباقي الأخوة , وكل ما أستطيع قوله : حمى الله الشعب المصري
الحبيب وسدد خطاه . وأرجو أن يمر يوم غد ( جمعة الرحيل )
على خير بإذنه تعالى .
وفقكم الله , احترامي وتقديري .
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
أخي عبده ,,, هل بررت لي مخاوفي ,,, ياحزني على دماء طاهرة سالت ,,, هي لم تذهب سدى ,,, وأسست لمشروع عظيم ,,, لكن يا أخي العفوية , والطيبة , والطهارة
أصبحت لا تكفي ,,, فالغول يا أخي ,,, هو الغول ,,, كالطيرة , والنقش ,, على العملة الواحدة .
ما زلت أعول على الغد ,,, يوم الجمعة ,,, لكن يا أخي لا يلدغ من الجحر لمرات إلا المؤمن ,, فحبيبي الشعب المصري أمام أعتى مقامري العالم ,
وفقكم الله ,,, وسدد خطاكم ,,وأعاد لميدان التحرير ألقه ,,,, امضوا أيها الحافظ ,,, فإما أن تكونوا , أو لا تكونوا ...............ويجب أن تراودكم أغاني سيد درويش , وكل الأغاني الوطنية, با ولد مصر الطيبين ..
حسن
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
أتودون متابعة ما يحدث الآن من إرهاب وقمع وقتل في شبابنا بدون أي ذنب قاموا به سوي مطالبتهم برحيل طاغي من كرسي الحكم
شاهدوا هذي الوقائع مصورة من بعض شبابنا بميدان التحرير وستعرفون ما يعانية هذا الشباب من الظلم والقهر والإدعاءات
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ارحل يا حسني
واترك ربوعك
كفيانا ذل
موتنا جوعك
شفنا المرار تلاتين سنة
إرحم ولادنا
غور من هنا
ولا أنت بالحكم ورثتنا
أرحل بعيد ماتعود لنا
عاوزين طهارة لأرضنا
ارحل يا حسني
وخد متاعك
اللي اشتريته بدمنا
ماتفكر انه بتغيير حكومتك
راح تبقي واحد مننا
زمنك خلاص راح وانتهي
ارحل وسيبنا بزوق بقي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
الرائعة الجميلة نجلاء سلامة
ليت كل فتيات مصر فى وعيك وموقفك , ولو أننا نملك مثلك من أمهات بهذا الوعى لتخرج فى مصر أجيال فى قمة الثقافة والروعة أحييك سيدتى على موقفك النبيل وأشد على أياديك انت ومن مثلك من الشرفاء المخلصين المحبين لمصر والراصدين لمواقفها, وهذا الشباب الذى تحمل القتل والضرب والتعذيب هو فخر مصر وهو مصر العفية النقية الطاهرة , وهذه الثورة التى يكتبها التاريخ بدمائهم ستظل شاهدة على أنهم لك يكونوا شبابا قُنَّعا خانعين بل كانوا شبابا طامحين
ومن متابعتى للاحداث التى شاركت فيها بجزء قليل عرفت فى فجر اليوم أن شباب مصر الشرفاء يحاولون الانسحاب من ميدان التحرير اليوم حقنا للدماء وأنهم سوف يشكلون حزبا سياسيا يتحركون من خلاله وآلمنى جدا أن تطلب أمريكا واسرائيل وفرنسا من مبارك أن يتنحى فورا وهذا يشير ضمنا إلى أن هذه الدول تخشى على عميلها الذى ظل ثلاثين عاما يعمل بإخلاص لها ويحقق لها مصالحها ويعمل على تراجع الدور المصرى فى المنطقة ولا اعرف غن كان يعلم ان نفس هذه الدول التى ضحى بكرامة مصر من أجلها وشطب تاريخ بطولاتها فى المنطقة العربية هذه الدول يا سيدتى كانت تدفع قطر إلى أن تحل محل مصر فى الدور الريادى فى المنطقة وسهلت لها ادوارا كبيرة بدءا من اجتماع القمة العربى الذى أصرت قطر على ان يعقد فيها غبان حرب العراق مرورا بمصالحات السودان وهذا ما يفسر لنا الدور الذى تلعبه قناة الجزيرة فى التهويل الدائم الواقع على مساوئ مصر حتى تظهرها أمام الرأى العالمى أنها فقدت بريقها وأنها لم تعد صالحة لهذا الدور الريادى فى المنطقة وكذلك برنامج أمير الشعراء الذى وضع خصيصا لانتزاع اللقب من مصر وتوزيعه على كل الدنيا عدا مصر ولنا شاهد فى ذلك فى موقف الشاعر المصرى احمد بخيت الذى وصل فى العام الفاتئت إلى النهائى وانتزع اللقب منه قسرا ليعطى لموريتانيا قسرا حتى لا يعود اللقب إلى مصر مرة أخرى وهذه القراء السريعة تكشف عن أن هذه الدول التى تنادى برحيله فورا استهلكته وان اظهرت اشفاقا وخوفا عليه واستهلكت من خلاله مصر والقت بها على قارعة الطريق حتى وصل بنا الامر ان نتسول وطنا شريفا لكن الشباب القادر على صنع المعجزات لم يتركنا نتسول هذا الوطن وها هو يعيد الينا مصر خالصة نقية عظيمة من جديد
كل محبتى وعظيم تقدير لك ايتها الرائعة نجلاء سلامة
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
الرائعة الجميلة نجلاء سلامة
ليت كل فتيات مصر فى وعيك وموقفك , ولو أننا نملك مثلك من أمهات بهذا الوعى لتخرج فى مصر أجيال فى قمة الثقافة والروعة أحييك سيدتى على موقفك النبيل وأشد على أياديك انت ومن مثلك من الشرفاء المخلصين المحبين لمصر والراصدين لمواقفها, وهذا الشباب الذى تحمل القتل والضرب والتعذيب هو فخر مصر وهو مصر العفية النقية الطاهرة , وهذه الثورة التى يكتبها التاريخ بدمائهم ستظل شاهدة على أنهم لك يكونوا شبابا قُنَّعا خانعين بل كانوا شبابا طامحين
ومن متابعتى للاحداث التى شاركت فيها بجزء قليل عرفت فى فجر اليوم أن شباب مصر الشرفاء يحاولون الانسحاب من ميدان التحرير اليوم حقنا للدماء وأنهم سوف يشكلون حزبا سياسيا يتحركون من خلاله وآلمنى جدا أن تطلب أمريكا واسرائيل وفرنسا من مبارك أن يتنحى فورا وهذا يشير ضمنا إلى أن هذه الدول تخشى على عميلها الذى ظل ثلاثين عاما يعمل بإخلاص لها ويحقق لها مصالحها ويعمل على تراجع الدور المصرى فى المنطقة ولا اعرف غن كان يعلم ان نفس هذه الدول التى ضحى بكرامة مصر من أجلها وشطب تاريخ بطولاتها فى المنطقة العربية هذه الدول يا سيدتى كانت تدفع قطر إلى أن تحل محل مصر فى الدور الريادى فى المنطقة وسهلت لها ادوارا كبيرة بدءا من اجتماع القمة العربى الذى أصرت قطر على ان يعقد فيها غبان حرب العراق مرورا بمصالحات السودان وهذا ما يفسر لنا الدور الذى تلعبه قناة الجزيرة فى التهويل الدائم الواقع على مساوئ مصر حتى تظهرها أمام الرأى العالمى أنها فقدت بريقها وأنها لم تعد صالحة لهذا الدور الريادى فى المنطقة وكذلك برنامج أمير الشعراء الذى وضع خصيصا لانتزاع اللقب من مصر وتوزيعه على كل الدنيا عدا مصر ولنا شاهد فى ذلك فى موقف الشاعر المصرى احمد بخيت الذى وصل فى العام الفاتئت إلى النهائى وانتزع اللقب منه قسرا ليعطى لموريتانيا قسرا حتى لا يعود اللقب إلى مصر مرة أخرى وهذه القراء السريعة تكشف عن أن هذه الدول التى تنادى برحيله فورا استهلكته وان اظهرت اشفاقا وخوفا عليه واستهلكت من خلاله مصر والقت بها على قارعة الطريق حتى وصل بنا الامر ان نتسول وطنا شريفا لكن الشباب القادر على صنع المعجزات لم يتركنا نتسول هذا الوطن وها هو يعيد الينا مصر خالصة نقية عظيمة من جديد
كل محبتى وعظيم تقدير لك ايتها الرائعة نجلاء سلامة
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
نقلا عن البى بى سى العربية
اربعة حروب والاف القتلى منذ اقامة دولة اسرائيل هكذا كانت العلاقة بين مصر واسرائيل. سيناء كانت دائما ارض المعركة التي لم تكن لتهدأ حتى تحتدم من جديد.
اخيرا حرب عام ثلاثة وسبعين التي دارت فيها كبرى معارك الدبابات في العالم بعد الحرب العالمية الثانية واطول معركة طائرات حيث كان الرئيس محمد حسني مبارك قائد سلاح الطيران المصري الذي اربك الجيش الاسرائيلي الذي كانت اسرائيل تقول إنه لا يقهر بعد حرب سبعة وستين.
موضوعات ذات صلة
* مصر،
* الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،
* قضايا الشرق الأوسط
العلاقة بين مصر واسرائيل تحولت من حالة حرب إلى حالة سلام على الجبهة بعد توقيع اتفاق كامب ديفيد بين البلدين وانسحاب اسرائيل من سيناء التي احتلتها.
مبارك الذي ترقى ليصبح نائبا لرئيس شاهد الرئيس انور السادت يقتل بجانبه ليصبح رئيسا للجمهورية ويمضي قدما في السلام بل ويحاول الوساطة بين الفلسطينيين والاسرائيلين.
اسرائيل انذاك كما اليوم ارادت التأكيد على استمرار الاتفاق لضمان امنها ، لأن أخطر ما تخشى منه اسرائيل هو الجيش المصري.
"الجيش الأكبر"
سألت يعكوف امدرور وهو جنرال متقاعد من الاستخبارات العسكرية عن هذه الخشية فقال " انه الجيش الاكبر والاكثر تطورا وبقيادة موهوبة ونحن سعيدون بالاتفاق مع مصر ولا ننظر إلى جيشهم كتهديد ونعلم ان بناء القوة يكون لسنوات و النوايا تتغير في ايام".
خلال الازمة أشار العديد من السياسين الاسرائيلين إلى ان الهاجس الذي يقلق اسرائيل هو وصول نخبة سياسية معادية لها إلى السلطة في مصر سواء كانت تلك النخبة اسلامية او حتى علمانية. الخشية ان تقدم تلك النخبة على إلغاء الاتفاق الذي تعلم اسرائيل ان اغلبية الشعب المصري لا يرغب فيها اصلا.
سألت ألون لئيل المدير السابق لوزارة الخارجية الاسرائيلية عن شكل العلاقة الاسرائيلية المصرية مستقبلا فقال " العلاقة الدبلوماسية ستبقى ولكن مصر ستضغط على مصر بشكل قوي واكثر هجوميا على اسرائيل للمضي قدما في عملية السلام خاصة مع الفلسطينيين".
الحلقة الضائعة هنا هي منطقة الحدود وقطاع غزة. عمر سليمان نائب الرئيس الحالي كان دائما يحاول تطويق الازمات المرتبطة بتلك المنطقة. سليمان كثيرا ما رعى جهود الوساطة بين الفصائل الفلسطينية ومن بينها حماس حتى وإن لم تكن تلك الجهود أسفرت عن اتفاق بين تلك الفصائل كما فشلت تلك الجهود قبل عامين خلال الحرب الاسرائيلية على غزة.
ولا تعليق