التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,837
عدد  مرات الظهور : 162,278,648

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. > ملف القصة / خيري حمدان
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24 / 03 / 2011, 09 : 08 AM   رقم المشاركة : [1]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

فوبيا البقاء



لا أدري كيف حدث كلّ هذا، أذكر فقط بأنني شعرت بدوار شديد حين كنت بمحاذاة غرفة تبريد عملاقة، ثم سقطت بالقرب من بضعة صناديق قديمة، بقيت هناك فترة غير محددة من الزمن. أدركت بعدها لدهشتي الكبيرة بأنها امتدت لعقود طويلة. كان قد تجمع من حولي مجموعة من الأطباء، أخذوا يطرحون عليّ أسئلة لم أفهم جزءًا كبيرًا منها. ما هو رقم الضمان الاجتماعي والصحي؟ كنت قادرًا على الردّ عن سؤال واحد، اسمي! لكن، يا لها من كارثة، أنا في عداد الأموات! تمّ تسجيلي في قائمة المفقودين منذ 40 عامًا. حضر رئيس المستشفى غير مصدّق للحالة الأعجوبة التي وجدها أمامه. أقسمت أمامه بأنني الرجل المعنيّ ولا توجد ضرورة لإخفاء وجودي فأنا لا أعاني من فوبيا البقاء!

أخبروني بأنني قد بلغت من العمر 70 عامًا، لكني لا أذكر سوى السنوات الثلاثين من حياتي. شعرت بأنني مميّز، كنت أبتسم حين أقارن بين هيأتي والآخرين من أترابي. لكن هاجس الوحدة بدأ يطرق أبوابي. لم أكن قد تعرفت إلى التقنيات الحديثة، شعرت بأنني قزم أمام شاشات التلفزة والأنوار التي تضيء الشوارع المحلات التجارية ودور عروض السينما والمقاهي وما إلى ذلك. لكن الوحدة بالرغم من كلّ هذه الضوضاء وجدت طريقها إلى أيامي وأمسياتي. حتى النساء اللواتي أخذت يتسللن إلى سريري لم يتمكنّ من تخليصي وتحريري من جمهرة المشاعر الوافدة من عمق التاريخ.

أخذت الذاكرة تلحّ عليّ، كان لا بدّ من استحضار لحظات حميمة بقيت تلاحقني. "هي" دون نساء الدنيا وحدها، طيفها، رائحتها، حضورها، انطلاق ابتسامتها من عقالها دون تملّق. يا أنتِ، يا ذاكرتي المكلومة كيف خنتِ نهاري ورميت بي على بعد أربعة عقود من الزمن وحيدًا دون رفيق. أنا لا أنتمي لهذا الشاب الذي تسلل في جسدي، هذه ليست حياتي، أنا رجلّ سبعينيّ غير قادر على الوصول لرفاقي "وهي" تلاحقني، تناديني، تبحث عنّي، تتحسس كلّ الطرق المسدودة نحوي. إنها زوجتي التي اختزلت في هذه اللحظة كلّ نساء الدنيا.

تمثلت ساميا أمام ناظري حاجبة قوافل النساء من شتى الجنسيات والأعمار. لم أجرؤ على طرح سؤال واحد: هل ما تزال ساميا على قيد الحياة؟ كيف تبدو زوجتي إذا كتب لها البقاء حتى الآن؟ أريدها "هي" دون نساء الدنيا، وليذهب شبابي إلى الجحيم!

وجدت الطريق لوحدي إلى هناك، كيف يمكنني أن أتوه عن بيتي الذي أمضيت أجمل لحظات العمر في أنحائه. كان المنزل خاويًا، مهجورًا، غارقًا في غابة من الأعشاب والشجيرات الطفيلية كأن قدم إنسان لم تطأه منذ زمن بعيد. أزحت من طريقي ما علق من أغصان وقحة ودلفت إلى الداخل. كانت صورتي ما تزال معلقة على الجدار في صدر صالة الاستقبال. لا يا ساميا .. هل فعلتيها وفنيت يا أجمل نساء الدنيا! هذا كثير، يكفيني فقدي لأربعة عقود بعيدًا عن طيفك، لم أتمكن في غيبوبتي الغبية تلك تلمس الطريق لجدائل شعرك. كان بودّي أن ألقي التحية عليك مرة أخرى، أن أقبّل ثغرك، أتحسس بشرة وجهك، شعرك الأسود الغامق كما الليل، كما العتمة. يا لهذا الفراغ الذي ملأ فضاءات روحي الداخلية! كأن يدًا عملاقة امتدت من الأبدية وهزتني، هزتني حتى غبت عن الوعي ثانية، لكن هذه المرة غبت لثوان قليلة فقط. واجهت مرآتها المعلقة في غرفة النوم المهجورة الباردة كما القبر. كأنني رأيت للحظة انعكاس ابتسامتها، تيار كهربائي مرّ في أنحاء جسدي، هزّني، نفض عني غبار الزمن المهدور في غباء الحدث وسخرية المصادفات العابثة.

أنتِ يا غائبة، يا حاضرة في تلافيف الذاكرة المعطوبة. ما كلّ هذه الدموع يا فتى! إنها تليق برجل سبعينيً وليس بشاب لا يتجاوز عمره ثلاثين عامًا. لكني أنا الاثنين في واحد، أنا العجوز الذي يبحث عن نصفه الآخر، بل ثلثيه، بل كلّه حتى وإن بدت عجوزًا شاحبة الوجه. أتحداك يا موت، أحضرها من غيابها، امتحن قدرتي على الوفاء والعشق ودلق المشاعر عند حافة الفراق واللقاء المؤجل. ليتني أقدر على إطفاء الحريق الذي تركته دموعي المسفوحة في حضرة العشق المتمرد أبدًا. أحبك كما لم أفعل منذ أربعين عامًا. لم أعد أشتكي من فوبيا البقاء، تعال يا فناء، غيبني، ضعني إلى جوارها حيث ترقد مادة ذراعيها نحوي، أنا الغبي المنطلق نحو أضوائها. أتماهى الليلة مع فوبيا البقاء، أردد اسمك، أنا الرجل السبعينيّ الثلاثينيّ، فلا تردّني من فضلك يا صاحب السمو - الموت، خذني إليها على أجنحة الأمل قبل اكتمال البدر بلحظة.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26 / 03 / 2011, 19 : 10 PM   رقم المشاركة : [2]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: فوبيا البقاء

حزن على النصف الآخر يفقد السبعيني شهية الحياة وحزن الوفاء يصل إلى القارئ عبر السطور.
قصة مؤثرة حقا تلامس الروح الإنسانية .
لك كل التقدير أستاذ خيري
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 04 / 2011, 47 : 11 AM   رقم المشاركة : [3]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:more61: رد: فوبيا البقاء

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
حزن على النصف الآخر يفقد السبعيني شهية الحياة وحزن الوفاء يصل إلى القارئ عبر السطور.
قصة مؤثرة حقا تلامس الروح الإنسانية .
لك كل التقدير أستاذ خيري


الأديبة العزيزة نصيرة تختوخ
فوبيا البقاء من النصوص العزيزة على قلبي وهي عبارة عن رحلة للقلب نحو بدايات الحب والعشق
شكرا لكلماتك الجميلة المعبرة
دمت بمحبة
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 04 / 2011, 19 : 04 PM   رقم المشاركة : [4]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: فوبيا البقاء

قصة جميلة موحية تسرق النفس من واقع ملموس إلى ماضٍ مغرق بالبعد، يتلمس فيه سعادة ولَّت بانقضاء عمر لايدري كيف سحب بساطه من تحت قدميه. هكذا هي الحياة تنتهي سريعا مهما طالت فيجدها من وصل إلى سن الشيخوخة كأنها حلم يتمنى أن تعود ليعيد فيها كل مباهج حياته ولكن هيهات هيهات فالثلاجة لفظته اليوم لواقع لاينفع فيه التمنى، حقيقة شيء مخيف إلا من عرف ربه وآمن بيوم البعث فلن يأسى على ماتولى لأن القادم سيكون أجمل وأكمل بإذن الله والبقاء فيه خلود لايفنى.
أخي المكرم أستاذ خيري سعدت جدا بقراءة هذه القصة المعبرة، دمت أديبا كبيرا.
أختك
زاهية بنت البحر
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 04 / 2011, 04 : 09 AM   رقم المشاركة : [5]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:more61: رد: فوبيا البقاء

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية بنت البحر
قصة جميلة موحية تسرق النفس من واقع ملموس إلى ماضٍ مغرق بالبعد، يتلمس فيه سعادة ولَّت بانقضاء عمر لايدري كيف سحب بساطه من تحت قدميه. هكذا هي الحياة تنتهي سريعا مهما طالت فيجدها من وصل إلى سن الشيخوخة كأنها حلم يتمنى أن تعود ليعيد فيها كل مباهج حياته ولكن هيهات هيهات فالثلاجة لفظته اليوم لواقع لاينفع فيه التمنى، حقيقة شيء مخيف إلا من عرف ربه وآمن بيوم البعث فلن يأسى على ماتولى لأن القادم سيكون أجمل وأكمل بإذن الله والبقاء فيه خلود لايفنى.
أخي المكرم أستاذ خيري سعدت جدا بقراءة هذه القصة المعبرة، دمت أديبا كبيرا.
أختك
زاهية بنت البحر

الشاعرة المبدعة زاهية بنت البحر
من أكثر التعليقات التي قرأتها دفئًا، يشرفني حضور قلمك المبهر على صفحتي
الشيخوخة هي مرآة الشباب معكوسة وهناك دائمًا مكان في القلب لذكرى خالدة
مودتي
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 04 / 2011, 07 : 11 AM   رقم المشاركة : [6]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: فوبيا البقاء

فوبيا البقاء
البقاء يكون له طعم آخر ومذاق آخر برفقة الأحبة
هو ذاته البقاء يصبح مرّاً وأليماً حين نفقد من يربطنا بهذا البقاء
أنا أعتبر هذه الحياة حياة بمن فيها ومرتبطة بهم جداً
وأتخيل أن البقاء والحياة تنتهي منها الحياة وتصعد منها الروح
إن فارقها من ارتبطنا بهم فتصبح مجرد جسد ينتظر أن تسقط
ورقته ليدخل في دهاليز الموت مع أنه كان قد فقد الحياة وفقد البقاء

شكرا لك أستاذي الفاضل خيري حمدان فأنت مبدع حتى لو نثرت حروفك
نثر على السطور تكون ألف مبدع ..
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 04 / 2011, 20 : 03 PM   رقم المشاركة : [7]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:more61: رد: فوبيا البقاء

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي
فوبيا البقاء
البقاء يكون له طعم آخر ومذاق آخر برفقة الأحبة
هو ذاته البقاء يصبح مرّاً وأليماً حين نفقد من يربطنا بهذا البقاء
أنا أعتبر هذه الحياة حياة بمن فيها ومرتبطة بهم جداً
وأتخيل أن البقاء والحياة تنتهي منها الحياة وتصعد منها الروح
إن فارقها من ارتبطنا بهم فتصبح مجرد جسد ينتظر أن تسقط
ورقته ليدخل في دهاليز الموت مع أنه كان قد فقد الحياة وفقد البقاء
شكرا لك أستاذي الفاضل خيري حمدان فأنت مبدع حتى لو نثرت حروفك
نثر على السطور تكون ألف مبدع ..

الأديبة العزيزة ميساء البشيتي
قراءتك في الصميم - هل يمكن للبقاء بأن يكون ممتعًا إذا غاب الأحبة من فضاء حياتنا! هذا بحقّ مستحيل
أنا لا أريد أن أكون وحيدًا فوق هذه المعمورة إذا فقدت أحبتي وأصدقائي، هناك دائمًا أفق أكثر رحابة وأكثر بهاءً في بقاء الأصدقاء ورفاق الكلمة
شكرا لحضورك الرائع
مودتي
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
البقاء, فوبيا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فوبيا..الخوف.. محمد جادالله محمد القصة القصيرة جداً 0 17 / 11 / 2016 52 : 08 AM
انتقام فاطمة البشر القصة القصيرة جداً 6 05 / 08 / 2016 51 : 02 AM
القدس و’’فوبيا’’ التاريخ مازن شما قصص و شهادات عن الجرائم الصهيونية 1 21 / 04 / 2009 40 : 02 AM
فوبيا الطيران ناهد شما علم النفس وانعكاساته 0 26 / 11 / 2008 14 : 05 AM


الساعة الآن 56 : 07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|