| 
				
				دمعة على جثمان الحرية. أحمد مطر
			 
 أنا لاأكتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،
 
 أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،
 
 ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،
 
 أأكتب أنني حي على كفني ؟
 
 أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟
 
 لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا،
 
 وإرهابا
 
 وطعنا في القوانين الإلهية ،
 
 ولكن اسمها والله ... ،
 
 .لكن اسمها في الأصل حرية
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |