التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,842
عدد  مرات الظهور : 162,297,369

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 04 / 2008, 12 : 09 PM   رقم المشاركة : [1]
هشام البرجاوي
ضيف
 


الشمعة؟

[align=justify]
دعوني أتناول الشمعة التي تضيء غرفة حالكة لكاتب متثائب، تستمر في منحه النور دون ضجر، لكنه لا يشعر بعمق التضحية التي تهبها الشمعة لكتاباته، ينفق جهوده الذهنية من أجل ابداعاته، و لم يخامره أن يخصص هدية لمصدر الضياء الذي يتألم بصمت بجانبه فوق منضدة عريضة تناثرت حولها أوراق كثيفة. لا يتذكر رفيقة متاهات الأدب و الفكر إلا لدى استعداده لإرجاء أعماله المتواصلة، ينظر إلى الفقرات التي أضافها إلى كتاب لا ينتهي و بدون عنوان، ثم يقترب من الشمعة المعطاء ليطفئها بهدوء. لم يأبه بحمايتها، و بمفردها انتصرت على سأم سنوات حزينة، و بمفردها تخلصت من المناخ المكفهر. تقضي كل فصول السنة بتغيراتها المفاجئة على نفس القدر من الفداء. و إن لم تجتهد من أجل السمو عن دورها المعتاد الذي يلومه الكاتب القاسي، صاحب الإنسانية المقفرة، فإنها لم تستطع تحمل إثم التخطيط للتقليص من أهمية المهمة المقدسة التي تؤديها عن طيب خاطر أو خاطر تناثرت أشلاؤه في العديد من الأحداث المرعبة. بل إن جدتي الخرافية أخبرتني أن المتأمل في جسم الشمعة المتعب يوحي إليه بأنها تبتسم. ابتسامة صمود تتحدى الجراح و الأوجاع المتفاقمة.

أعوام طويلة و الدموع تتهاطل من قمتها البيضاء النقية، بادلت تحجر الكاتب بالعطاء الجزيل، كلما ازداد تطرفا و ارهابا، ازدادت ارادتها القويمة على مواصلة أداء رسالتها التالدة في حياة كاتب تتناهى إلى الإنقراض مع كل دمعة تذرفها مطمئنة شمعة عقيدتها الصبر المزمن.
- يجب أن يشع مني نور لا يضاهى، سيوقظ عقله الذابل ليفكر في خلق شمعة أخرى تنوب عني بعد أن أهلت ارهاصات الخريف الأخير.
لا توجد شمعة أخرى، هي الأخيرة، فإنجازات الكاتب الثاقبة أبادت جميع كائنات جنسها. تطهير مفزع شامل و لا تزال الشمعة تلبي آمال بسلام و تفان و اصرار. حينما بلغت جدتي الخرافية هذا المقطع الملبد بذنوب الكاتب، تساءلت عن الإنقلاب؟ تساءلت عن الثورة؟ تساءلت عن الثأر؟ تساءلت عن البعث؟ كل أحلامي تحطمت لدى علمي بأن الشمعة انبعثت لتضيء دون تمييزعرقي أو فكري. و استفحل ذهولي عندما واجهتني جدتي الخرافية و هي تحكي لي أسرار الشمعة:
- هل تستطيع أن تشرح لي لماذا يخلق الإنسان و له يدين فقط؟ لماذا لا تكون له أربع أيادي أو أكثر. ما سيحققه من وظائف و قدرات بأكثر من يدين و عينين أهم مما أنجزه و هو يمتلك فقط عددا محددا و قياسيا من الأجهزة و الأعضاء. ما ستعجز عن فهمه أن الشمعة كانت بمثابة العين الثالثة للكاتب، بهذا الموقف يتخلى عنها عندما تكتمل مهمتها.
ازدهرت أشعتها خلال ليلة هجرها القمر، و أثارت خيوط الضوء المنسابة من شعلة فردوسية انتباه الكاتب الرهباني، فارتسمت على ثغره ابتسامة ماكرة، إذ استشف ربيب ماكيافللي أن ارتفاع كمية الضوء سيساعده على الإستمرار بوتيرة أسرع في أشغاله التي يراها عبقرية و ضرورية. لم يرتق إلى سمو إدراك أن سكوت الشمعة و قمعها للألم ليس سكوت الميت أو الخائن أو الخائف، و إنما سكوت روحاني يلوذ به الحكيم. إنه صمت الحكمة.
لا يتنازل عن حقه إلا الميت أو الخائن أو الخائف(خائن نفسه)؟ و كلها ألقاب لا تليق بالنضال الطويل للشمعة؟

حينما سألت عن اسمها، قيل لي: اسمها:"أفريقيا".
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
  رد مع اقتباس
قديم 12 / 04 / 2008, 09 : 10 PM   رقم المشاركة : [2]
هشام البرجاوي
ضيف
 


رد: الشمعة؟

[align=justify]مما قد لا يعرفه كثيرون أنني سبق أن دعوت و من خلال تنظيم عنصري إلى إخراج ذوي البشرة السوداء من المغرب، كما كتبت مقالا في العام 1991 أنادي فيه بايقاف نزوح السود إلى أوروبا و العالم العربي. كانت أفعالا دنيئة و أتمنى من أفريقيا أن تغفر لي ذنبا ثقيلا لا ينسى.[/align]
  رد مع اقتباس
قديم 12 / 04 / 2008, 27 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: الشمعة؟

يال الصدف العجيبة منذ ساعات كنت أحادث أخي قال أن أحد زملائه الطلبة الأفارقة السود ,رأى صورة له وهو يصيد جالسا على ضفاف وادي فقال له:كأنه منظر من الجنة . اقترحت على أخي أن يعود لنفس المكان بصحبة صديقه الزنجي هذا فأجابني بأنه ليس مستعدا أن يتوقف أمام كل سد درك وشرطة في طريقه وقال لي أنه في المرة السابقة إضطر أن يذهب رفقة ز ميله هذا وآخرين إلى مركز الشرطة لأنه كان عليهم إثبات هويتهم وحتى بطاقة الطالب لوحدها لا تكفي. مدن المغرب الشمالية والشمال شرقية طالها زحف النازحين البائسين لكن هؤلاء الطلبة يعاملون بعنصرية و دونية وهم آتون لطلب العلم.
إنطوائيون نحن و عنصريون احيانا أو غالبا لا أعرف, لكن الإنسان في عيوني إنسان لا أرى لونه وألونه حسب تجربتي معه .
إحترام و تحية.

نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 04 / 2008, 39 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
هشام البرجاوي
ضيف
 


رد: الشمعة؟

[align=justify]
الأخت نصيرة:
كانت منظمة خطيرة تسربت إلى صفوف الفرنسيين و البيض في المغرب، و قد استهدفت ايقاظ العنصرية بين الناس. و مقالي آنذاك جاء ردا على كتاب لأحد السنغاليين يقول فيه أن المغرب مجرد معبر هامشي إلى الجنة الأوروبية.
كما أطلب منك أن تسحبي لفظة:"زنجي" فهي مصلطح شوفيني بامتياز بشهادة تاريخ معاناة السود في أمريكا و أفريقيا
[/align]
  رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 45 : 04 AM   رقم المشاركة : [5]
آنست نوراً
ضيف
 


رد: الشمعة؟

في الوقت الذي اتابع فيه حالياً
تقارير خاصة عن إقليم أوغادين الصومالي المحتل من قبل القوات الإثيوبية منذ قرابة الستين عاما.
ونتجرع الألم تلو الألم
على هوان أمتنا في عدم انجازها لأي مشكل من مشاكلنا


يصدر هذا المقال

ولكن رغم جمال الصياغة وابداع الفكرة المكتوبة في المقال

إلا أن
كفة

اقتباس
مما قد لا يعرفه كثيرون أنني سبق أن دعوت و من خلال تنظيم عنصري إلى إخراج ذوي البشرة السوداء من المغرب، كما كتبت مقالا في العام 1991 أنادي فيه بايقاف نزوح السود إلى أوروبا و العالم العربي. كانت أفعالا دنيئة و أتمنى من أفريقيا أن تغفر لي ذنبا ثقيلا لا ينسى.



رجحت في نظري أكثر

اعترافك بالخطأ

مع كونك من الرجال المثقفين المرموقين
شيء غير عادي
وقفت كثيرا عند هذا الاعتراف الذي من الممكن أن يدينك
لأنك كنت تضع نفسك في اطار الطبقة البرجوازية
وممكن أقول ما هذا الغرور أأنت خلقت حضرتك؟
ولكن جمال إعترافك أمام الجمهور وليس المرآة الخاصة بك
يجعلني من جمهورك والحريصيات على قراءتك
الاعتراف بالخطأ يدل على المرونة التي يجب أن يتمتع بها الانسانيون منا
جميعنا يقع في الخطأ
لنشأتنا في أطر ثقافة معينة ومكان معين وزمان معين يختلف عن الآخرين في أماكن وأزمنة وثقافات مختلفة
المرونة والقابلية للتعلم وتقبل الآخر
ترتقي بنا للأفضل وتحسن وضعنا

العنصرية أخي مصطلح يلاحقنا
فالحكومات العربية
استطاعت توجيهها بيننا توجيه سلبي أيضاً
بمصطلح
مواطن ومقيم
والمواطن أولاً
من الطرافة حاليا في المجتمع الذي أعيشه
التفرقة بين المواطن والمقيم وكأنه كائن متوحش
ومنها
تجاوزها المطارات فشباك المواطن يختلف عن شباك المقيم
وفي أزمة المياه التي نتعرض لها حاليا
يقف المواطن عند طلب
وايت للماء(شاحنة نقل الماء لبركة منزله) في شباك والمقيم في شباك آخر
هي نفسها أيضا
في العراق
سنة وشيعة

اقتباس
استهدفت ايقاظ العنصرية بين الناس

نعم ايقاظ القبلية الجاهلية التي خاربها الاسلام

ولا حول ولا قوة الا بالله


أستاذي الكريم هشام

أنت مبدع على الوجهين السياسي والأدبي

سدد الله خطاك
  رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 56 : 06 AM   رقم المشاركة : [6]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: الشمعة؟

أنت تعلم جيدا بأن القصد لم يكن الإهانة بلفظ زنجي وربما استعملته لأنه هنا في هولندا شيء عادي إستعمال كلمة Neger )Negre)للأشارة لنوع معين من السود ذوي الأصول الإفريقية.كما أن السود بنفسهم يستعملون هذا المصطلح مما كان يثير استغرابي في البداية لكنني تعودت على هذا مع مرور الوقت
قد ذكرتني هنا بكتاب قرأته منذ بضع سنين لفرانك ويسترمان إسمه النيغرو وأنا وجدت به قصة عجيبة وهي أنه في أحد الأناجيل يذكر أن أبناء نوح كانوا من ألوان مختلفة وأن ابنه الأسود شهد عورته و هو نائم على عكس إخوته الذين غطوا أباهم فسخط عليه متمنيا أن يجعله الله عبدا لإخوته وهكذا يبرر التخلف في إفريقيا و استعباد السود..
أتركك مع هذا المقطع.

Voici les tablettes de la Génèse 9 - 20 à 27 : « Noé commença à cultiver la terre et planta de la vigne, Il but du vin, s’enivra et se découvrit au milieu de sa tente. Cham, père de Canaan, vit la nudité de son père et il le rapporta dehors à ses deux frères. Alors Sem et Japhet prirent le manteau, le mirent sur leur épaules, marchèrent à reculons et couvrirent la nudité de leur père, Comme leur visage était détourné, ils ne virent point la nudité de leur père. Lorsque Noé se réveilla de son vin, il apprit ce que lui avait fait son fils cadet.»

<FONT size=4>Et il dit : "Maudit soit Canaan ! Qu’il soit l’esclave des esclaves de ses frères ! Que Dieu étende les possessions de Japhet, qu’il habite dans les tentes de Sem et que Canaan soit leur esclave !" Voilà le texte qui a fait couler tant d’encre et qui a servit de justificatif pour encourager la traite négrière. Beaucoup y croit encore aujourd’hui!!!<B>
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 27 : 12 PM   رقم المشاركة : [7]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: الشمعة؟

استاذي الكريم هشام البرجاوي

أسجل مروري وإعجابي الشديد بما خطته أناملك الرائعة

مقالاتك تشدني وتجذبني حتى أخر حرف فيها

اتمنى ان أقرأ لك المزيد والمزيد


توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 05 : 02 PM   رقم المشاركة : [8]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الشمعة؟

أريد فقط أن أضيف شيئا هنا للتوضيح ..
لقد كثر في السنوات القليلة الماضية توافد الإخوة الأفارقة على مدننا الشمالية بحيث لا تمر بحي إلا وانبعث شخص يناديك طلبا لشيء قائلا بلهجة افريقية "السلام عليكم .. أخ .. شكرا .. "
بالنسبة للعنصرية .. وهنا أريد أن أكون موضوعيا ..لا أرى ما يثبت ذلك .. اللهم إذا اعتبرنا أن ما يدخل في نطاق محاربة الهجرة السرية التي التزم بها المغرب حيال الدول الأوربية كذلك .. أما بالنسبة للساكنة فهناك موقف مغاير تماما ..
و الطريف في الأمر أني ألاحظ أناسا - وأنا منهم - يحاربون التسول في الطرقات ، لكنهم لا يبخلون على الإخوة الأفارقة بما تيسر من المال .. خاصة يوم العيد بحيث لا حظت أعدادا كبيرة منهم عند أبواب المساجد .. باعتبار أن هؤلاء الإخوة يدخلون ضمن عابري السبيل الذين تجب فيهم الزكاة .
تحياتي
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 29 : 05 PM   رقم المشاركة : [9]
هشام البرجاوي
ضيف
 


رد: الشمعة؟

الأستاذة آنست نورا:
لم تكن مشاركتي في الحملة العنصرية هادفة إلى تقويض مبدأ أساسي تقوم عليه العقيدة الإسلامية و هو احترام الإنسان و تكريمه، لقد استثمرت القدرة المادية للحملة من أجل أثارة موضوع سيطرة الوافدين على فرص شغل يحتاجها المواطنون المغاربة. الحكومة آنذاك لم تعر الاهتمام الكافي للمسألة فاستغلت العنصرية مدخلا سياسيا إلى الموضوع و لم يكن المقصد الإساءة لكرامة الإخوة الأفارقة.
  رد مع اقتباس
قديم 13 / 04 / 2008, 33 : 05 PM   رقم المشاركة : [10]
هشام البرجاوي
ضيف
 


رد: الشمعة؟

الأستاذة ميساء:
أشكرك كل الشكر على متابعة مقالاتي و التشجيع الطيب الذي أتلقاه دوما من جانبك، أقرأ لك أيضا في منتدى الخاطرة، تمتلكين قدرة ابداعية متميزة أيضا و أعتقد أنها تنطلق من الإنسية التي تتزين بها مشاعرك و نبضك الوجداني الطاهر. و قبل كل شيء، هي سمات الإنسان الفلسطيني في جدلية الوطن و الإنتماء.
لك تحياتي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشمعة الأولى لعلي زياد سقيرق / فألف مبروك هدى نورالدين الخطيب نادي الأطفال 25 05 / 01 / 2017 12 : 10 PM
السمعة شيء مهم! نصيرة تختوخ المقــالـة الأدبية 5 04 / 09 / 2008 44 : 12 AM


الساعة الآن 05 : 09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|