رد: العبور الى ضفاف الدفء
"رفستُ على الجرحِ الفاغر فمه في قاع الروح ، وصرختُ لأخبركَ بقدومي ،
إلا أنّ شراسة الريح وحقدها مزقـّت صوتي وأعادتني إلى حظيرة النواح "
الأستاذ الفاضل أحمد الجنديل
خاطرة راقية ومؤثرة وعميقة جدا
نعم الريح بالخارج تعوي وتأخذ كل شيء بطريقها ولكن هذه الرياح المستبدة
لا بد أن تشرق شمس جديدة فتسحقها ويعود الأمن والآمان والسلام
فلننتظر تلك الشمس وذلك اليوم الموعود .
بارك الله بك أخي ومزيداً من التألق أتمناه لك
|