[بوران شما]

حاخام يدعو لإعادة السيطرة على غزة مذكراً بحدود "إسرائيل الكبرى " : أعاد الحاخام الإسرائيلي شموئيل شبيرا الذي يعتبر أحد أبرز رجال الدين اليهودي في البلاد، الى الأذهان مصطلح "إسرائيل الكبرى" الذي ربما غاب عن الصحف ووسائل الإعلام في الآونة الأخيرة، وذلك بدعوته لإعادة سيطرة إسرائيل على قطاع غزة، انطلاقاً من ان غزة وردت ضمن حدود إسرائيل في العهد القديم.

ولم يكتف الحاخام بذلك بل طالب باحتلال مدينة العريش المصرية في شبه جزيرة سيناء.

وأكد شموئيل شبيرا فيما أوردته مواقع إلكترونية محلية على ان الساحل الإسرائيلي جنوباً يمتد الى ان يصل الى مدينة العريش، معتبراً ان هذه المدينة المصرية جزء لا يتجزأ من أرض (إسرائيل) .

وفيما يتعلق بالوعد الإلهي لشعب الله المختار قال الحاخام ان هذه الأرض تشمل كل أرض كنعان، لكنها من وجهة نظره أصبحت تضم لاحقاً ما بين وادي العريش الى النهر الكبير نهر الفرات.

وتزامناً مع ذلك دعا حاخامات كبار في إسرائيل وزارة التعليم في البلاد الى إدخال تعديلات في المناهج الدراسية، حيث يتم تدريس التلاميذ حدود "إسرائيل الكبرى" .

هذا ويُذكر ان رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت كان قد صرح في 2008 بأن "فكرة إسرائيل الكبرى قد ماتت الى الأبد".

الجدير بالذكر ان البعض رأى في إصدار( إسرائيل ) لعملة معدنية من فئة 100 شيكل في عام 1984 (أصبحت فيما بعد 10 أغوراه) تأكيداً على فكرة "إسرائيل الكبرى" اذ انها كانت تحمل على أحد جوانبها شمعدان على خلفية خارطة رأى فيها البعض حدود هذه الدولة ما بين نهري النيل والفرات.



من جانب آخر أعلن المصرف المركزي الإسرائيلي آنذاك ان الصورة لا ترمز الى "إسرائيل الكبرى" ، وان العملة الجديدة استساخ لعملة يعود تايخها الى 40 عاماً قبل الميلاد، صكها آخر ملوك الحسمونيين ماتيتاهو انتيغونوس الثاني خلال محاصرة الرومان لمدينة "أورشليم" القدس، ويبدو فيها الشمعدان.




بعد هذه الدعوة الحاخامية لإعادة السيطرة على غزة , والدعوة من جديد لحدود (إسرائيل الكبرى ) ,
أطرح عليكم السؤال التالي : هل دعوة الحاخام لتحقيق (إسرائيل الكبرى)
هي دعوة واقعية أم وهم ؟؟؟؟

بانتظار مشاركاتكم في هذا الموضوع الهام , تقبلوا فائق مودتي وتقديري .

[فهيم رياض]

لم يخرج ( بضم الياء ) إسرئيل من غزة موت فكرة " إسرائيل
ألكبرى " وإنما أخرجتها صواريخ المقاومة وبنادقها وقوافل
الشهداء من أعز وأكرم بنيها وبناتها .
غزة بمقاومتها كانت الشقيقة ( الألم النصفي للرأس )
التي تنغص على الصهاينة حياتهم ، وقد قال أحدهم
إبان الإنتفاضة الأولى أواخر الثمانيات : " تمنيت لو
أنني أنام و عندما أصبح أجد غزة قد ألقيت في البحر " .
ويمكن للقدس والضفة والجولان أن تكون كغزة وجنوب
لبنان ، إذا ما زلزلت الأرض فيها تحت أقدام بني صهيون
المعتدين.
شكرا .

[علاء زايد فارس]

على الرحب والسعة
ليتفضلوا إلى غزة
وغزة بدورها سترميهم بالورد
وردنا سينفجر فيهم حباً، ومن الحب ما قتل!
كم أتمنى من " جيش الدفاع! " أن لا ينسى أن يحضر معه هذا الحاخام
كي يبادل بواسطته أهل غزة ما تبقى من أسرى المؤبدات والأحكام العالية عرباً وفلسطينييين!
يا أيها الحاخام
انس اسرائيل الكبرى فأنتم الآن تعيشون خلف جدران الرعب!

شكراً اختي بوران على اهتمامك الكبير باخبار قضيتنا
تقبلي احترامي وتقديري

[بوران شما]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيم رياض لم يخرج ( بضم الياء ) إسرئيل من غزة موت فكرة " إسرائيل ألكبرى " وإنما أخرجتها صواريخ المقاومة وبنادقها وقوافل الشهداء من أعز وأكرم بنيها وبناتها . غزة بمقاومتها كانت الشقيقة ( الألم النصفي للرأس ) التي تنغص على الصهاينة حياتهم ، وقد قال أحدهم إبان الإنتفاضة الأولى أواخر الثمانيات : " تمنيت لو أنني أنام و عندما أصبح أجد غزة قد ألقيت في البحر " . ويمكن للقدس والضفة والجولان أن تكون كغزة وجنوب لبنان ، إذا ما زلزلت الأرض فيها تحت أقدام بني صهيون المعتدين. شكرا .

بارك الله بك أستاذ فهيم رياض , صحيح فإن غزة هي كالخنجر
في خاصرة الكيان الصهيوني , ولا يمكن أبداً أن يتحقق حلمهم
(إسرائيل الكبرى) ,
أشكر اهتمامك بهذه المواضيع الهامة والملحة , وروحك الوطنية
الصادقة .
تقديري واحترامي .

[بوران شما]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس على الرحب والسعة ليتفضلوا إلى غزة وغزة بدورها سترميهم بالورد وردنا سينفجر فيهم حباً، ومن الحب ما قتل! كم أتمنى من " جيش الدفاع! " أن لا ينسى أن يحضر معه هذا الحاخام [size=5 ]كي يبادل بواسطته أهل غزة ما تبقى من أسرى المؤبدات والأحكام العالية عرباً وفلسطينييين![/size] يا أيها الحاخام انس اسرائيل الكبرى فأنتم الآن تعيشون خلف جدران الرعب! شكراً اختي بوران على اهتمامك الكبير باخبار قضيتنا تقبلي احترامي وتقديري

كم أعجبتني وراقتني فكرة أن لا ينسى " جيش الدفاع " أن يحضر معه
هذا الحاخام الوسخ كي يُبادل به ماتبقى من أسرانا في سجون الاحتلال ,
ولكن حلمهم سيبقى حلماً , ولن يتحقق بوجود أبطالنا ومقاتلينا وهذه
الروح الوطنية العالية لدى شبابنا , أمثالك عزيزي علاء .
تقديري واحترامي .