| 
				
				رد: مسائيات:رسائل أدبية تحديات نور أدبية
			 
 مازلت الشمس تميل بجسدها لمعانقة الشفق ، تميل أكثر كلما اقتربت منه أكثر ، في تلك اللحظة أخطف اللون الأحمر
 الممزوج بالبرتقالي المصفر ، وأسكبه في محبرتي ،  لأكتب به على صفحات الدجى مساءات ملونة تشع ضياء ،
 وأرسم على النجوم همسات وقبلات تضيء نورا خالدا .
 إلى صاحبة هذا المتصفح ؛ إليكِ "أ. نصيرة " هذا المساء الرائع .
 كوني دوما بالجوار ..
 ودي ووردي
 
 |