[خولة الراشد]

صُدفَة ..لقائي



- في فجري قررت أن أعود بصدفتي إلى قدري ،...

و عند (جنائن صدفتي) ..كتبتُ له مشاعري.. ..وخاطرتي ... ونوري ..ولقائي

- رُحتُ أترنّح على أرضِ ميلادي ..وأتراقَص بنفسي ،وأبوحُ للأصدقاءْ

- رحتُ أقفزُ بخيالي ..على مقاهي الأدباءِ ..و أرصفة الشوارع ،وأشعر بإلهامٍٍ. وهيامٍ..
(لمؤلفِ رواية صُدفةِ اللقاءِ)

- و أُرَفرف بصدفتي على الأرض.. و أتعطّر بالورودِ ...وأحلمُ بربيعهُ...وأودّعُ شتاءهْ


لأسكنُ قلبه العاشق ...وأكون له الحياة ...والوجود

- مرحباَ.. بصدفةِ الأماني ...مرحباً بقلب ..لم أكن له ...مرحباً.. ب الحب والولع...

-مرحبا... بفؤادي ..السعيد..

- أهي صدفة اللقاء...و نبضُ القلوب..أم شوقٌ ...وأحلام ..وقصائد ..وأناشيد ؟

- أم هو امتزاجٌ ..و ارتياح .وروحٌ ، و تغريد !

- أ م هي... كل معاني الهيام ..ولحْن الهوى.. وكل شيء شجيّ فريد !

- أهي... روضة ينبع منها لوعة الصّبا و الشباب ..أم هي أماني الفؤاد !

- رُحماك يا الله .. لصدفةِ اللقاء، حينما يرْتعشُ لها الحبيب فرحة ..ونشوان.. ونبضٌ ...و حبٌ و .. وائتلاف ....

- ما أجملكَ.. وأنت تبحثُ عني، وأنا نصيب يتلألأ من أمامك.. وفي حلمك ورؤياك ..

- صدفةٌ... آجلس بها معك و بالقرب من نهر حدودك ...ووجودك البعيد

- ما أجملك وأنت تكتبني ببريق .. و قلمٍ عاشقٍ ..حَبور وليد

- ما أجمل صباحي .. ورحلةَ الربيع ..وغدٍ عذب المدى والأمد

- قف يا نوري... لصدفة قدري وامنحني الفن ..و الإلهام.. والطّهر ..ونشْوةُ الحب ..ولحظة ذهول ..

- قفْ يا نوري.. لقلب ونبراس وحنين تهتز له الورود


( كلماتي) ( رِحْلَتي )
( وطيف حكاية الخريف) في (مرافئ الأدب ..والبساتين )
ترقد في ...في سهاد مجيد


آه ...لي ..إني أحتسي قهوتي مع نفسي ...،وأقرع أبواب الكلمات بخاطرتي

- وأشير للأدباء بكل إجلال ..وعلاء ..ونور ...وخيال ..وليل عنيد

-إني أرفرف نشوان ..و بشاشة ..وسرور ..وغدير ..عذب الورود

-أه ..وأه... لمواعيد الوداع ...وآه ..ل صدفة ...نبض القلوب ..و لقاءٍ مشهود

- أتراني يا قلبي سعيدة بحبه !

أتراني أسْتكين لشاطئ حنينه وبحر لم يكن في صحراء زماني !

- ويلاه... لسنين فاض لها قلمي بنغماتٍ تشعُّ ببسمات وألطافْ

- أيا نفسي وصدفتي .. أيا حبّي ..أنت نور أدبي ...و عطرٌ وقطافْ

وشهدٌ... وقلبٌ يشفي القلوب ...

آه ل شغف اللقاء ..وحسن الأوصاف

- أيا نفسي ...هل أنا صدفة... أسكن

(بين بداوتي وحضارتي واغتراب قلمي) ، ومن بين قافية الشعراء.. !

أم أني أنثى الصحراء ...وموكب الأدباء !

- آه ..لأمواج روضة حروفه، ونسيمه و عبقريّة جنائن أدبه

آه لشذا ألحانه الشعرية .. و آه ..لمشاعر روحه ولقاءه بقلمي وأحاسيس نجمعني به

- كتبتُه و لحنت له كلماتي ، وأنا أشرب قهوتي فباح لي بصدفة صِباه ..وقلبه الولهان

- ما الحب إلا,, جنّائن الحروف ... وغزَلُ الشعر.. (ولقاء العيون) ..وتغريد الحبيب...

- ما الحب إلا ..صدفةٌ تنبض لها القلوب.. وشاطئ مسجور.. وأدب منظوم ..ولحظة بوحٌ ..وروح ...ونفسٌ ..وأنفاس

- ما الحب ..إلا درب عاشق ..وسرّ خافق لأنثى يسْتوحي منها آدم الأدباء ..المعاني ..و روْعة الكلام

- جُنّ شوقي للنور ، وتهادَت حنايا شاعر يهيم برائحة زهرتي ،ويهوى قلمي و صدى نفسي وحرفي

- آه له.. وهو يكتب لي حروف بوزن... ونُظم.. ومعاني ...لم يعهدها قلمه من قبل لقاءه

- عجباً لي.... إني أشعر بسعادته وأسمع نداءه ..وغناءه !

- إنه يخطف حروفي ليحتضن أشواقي

- إني أقرأ عيناه وهي تنزلق من بين كلماتي

-إني أراه وهو يرتوي من همسي ، ويجعل من نفسه .. (معشوقاً لشهرزاد) !

- عجباً له... وهو يسافر بكلماتي لخياله و يرقص بكبرياء !

- عجبا لصدفة.. أكتب بها ،خاطرةٌ جميلة لا تعجبه...
وعجبا.. لخاطرةٍ أكتبها لا تعجبني ،..
ويُبهرْ لحروفها ـفيجنُّ ل كلماتي وأدبي !

- سأغمض عيني، سأرسل له حناني ..و حبي.. وكلماتي

- سأرقص على عتبات نفسي، وأنفاسي الحرة ..وعلى روعة صدفتي

- أيا أحلام فجري الصافي ..أيا صدفة الوداد ولون الوفاء..أيا بدر السماء .....و السنون ..والمَنون

- عجبا..لي ..كلما سألت نفسي... من أنا ...كلما تذكرت صدفة حروفه.. و نظرة لقاء كلماتي به .. وابتسامة نظمه ...وعشق قلمه لحكايتي

- أنا تغريد الفجر ... وعاصفة من الأبيات ..و الأمسيات ..

- حررت قلائد قلمه من قيوده ،وفرشت له بساطٌ من جمال الأدب ..

- ليرتوي ..من نبع حروفي.. ومن نهر فكري.. وخيالي...

صدفة ..أستمع وأكتب كلماتي ..على غناء (فيروز)

- تنساب منه جزيرة كلماتي ، وترتعش أضلعه لصدفتي ..و للحظة باسمة ..وكلمة عاشقة

- سأشرب من حديث الأمس ،والحب العميق ،

- سأرقص بسكون وذهول..وأحرّر قلائد حبه

- سأنثر الورود لأماني تشعل الأحاسيس ..والعالم الخصيب

- شوقٌ وغرامٌ.. لنور الأدب ...وأ قلام.. تتراقص لبوح النفس.. ومناجاة خاطرتي


- قلمي أنت صدفة كتابي.. أنت صدفة حكايني ...أنت صدفة حياتي ...ويصدفة الحب

أكتب أنفاسي وأبوح بكلماتي

- دون تفكير تحدثت إليه ، و سمع تغريدي ..فطرب لجمال صوتي


صدفة أكتبها بنشوة .. وأمل وألحان، صدفة ..أترقب بها هذا النهار.. وأغني للنور.. ولفجري الحنون

يا أجمل الألوان، يا صدفة أرسي بها على شاطئ الفن، والأدب ،والأشعار، والأغنيات

صدفة أرتشف بها ، إلهامي من أنهار الأدباء والأديبات

شكري... .. لجميع من يكتب في النور ...ويقرأ ما أنفض من كلمات صدفتي،

سلامي أبعثه من صحرائي و نسيم الفجر الضاحك المستبشر، لنور الأدب وأقلام الأدباء والأديبات..

صدفة أ كتبها هنا ... و بالأمس قد كتبتها عند مقهى النفوس والأنفاس

"و رُبَّ صُدفةٍ خَيْر من ألفِ ميعادْ"


شكرا لأرواح النور.. والنفوس... وبوح القلوب

شكر خاص لمرافئ الأدب ...وخاطرة الخلود... وإمارة البقاء

شكر خاص ..للغالية ميساء البشيتي ..لتثبيت صدفتي ...
خولـــــــــــــة الراشـــــــــد ....حبي ..وتقديري.. للجميع...

[ألبير ذبيان]

أختي القديرة خولة
خاطرة بملحمة مشاعرية محققة
وبوح عذب عميق أنيق وشجي
ما أبهاكم أيتها الأديبة النحريرة
سلم القلب واليراع ولا عدمتكم أرواح الحروف لها بادئة
خالص المودة

[ميساء البشيتي]

غاليتي الأستاذة خولة الراشد
مساء الورد
قرأتها في حديث النفس فأشجتني
وها أنا أقرؤها مرة أخرى
البوح العذب لا يشبع منه
دمت قمة في التألق عزيزتي
وترفع للتثبيت

[خولة الراشد]

الأستاذ ألبير ذبيان

أيها الدمشقي . .. إني أكتبك على جدران مدينتك القديمة ،وأشكرها لأنها أرسلت لي قلم تحرر من قلائده
نعم إني أحرر الحب ليقفز من أرضه لسماه
وما المانع أن يتحرر القلم ومعاني أخرى !
وما أجمل من الأدب.. إلا الأدب الحر ،وما أجمل صدفة قلمك ...
ما أجملك يا (إلبير) وأنت تقرأ صدفتي وتبوح لي بجمالها ،
نعم هي مشاعر من أعماقي ،بل أشعر أني أكتبها ثانية.. وثالثة .. بل إني أقرها بعيون تتلألأ لصدفة لقائي ..
وعندما ذكرت أعلاه.. أنها ملحمة أسطورية ..رومانسية .. نعم.. كانت خيال جميل وازدات جمالا ، لرواية . شهرزاد وشهريار..والتي تمتد بي من تاريخ الأساطير إلى قلبي ..وإلى أدباء هذا الزمن، ...لذا أشكرك أنك عَبَرْتَ من جسر كلماتي ..و رومانسية حروفي...
فكلمة حب لا تكفبتي لذا هربت بنفسي إلى ثورة الشوق واللقاء ،
كيف لا أكتب مشاعره ولقياه وهو جعل مني امرأة أخرى ..امرأة تحرّك صدفة لقاء ..الكلمات ..و النفوس ..وأطلق أبواق اشتياقي قبل المغيب ،
وما المانع لأن أكتب الهوى والصدفة والأشواق ، وهي تتلاطم بكلماتك الجميلة
وتمتزج بصدفة لقائي .. وببحر مشاعري وخارطة خاطرتي ...!
وما المانع
أن تكون أسطورة رومانسية كما ذكرت أعلاه !
لقد احتوينني يا سيدي وامتلكت حروفي وفرحة صدفتي..
فلمست خاطرتي بمكنون نفسي وأمطرت حروفك على صفحتي ، فهربتُ بكلماتك الجميلة من نفسي إلى وجودي ووجدي، لقد كتبتني ورفعت مقامي بطيف اسمك .. ومدينتك القديمة.. زهواً وانشراحاً ... وقخراً...

تحيتي وتقديري... لتشجيعك ..و لقلمك الحر..ولدمشق القديمة...
خولـــــــــــة الراشـــــــــد

[خولة الراشد]

الغالية ميساء....

مرة أخرى أشكرك على التثبيت ،
بالأمس كنت أبحث عن بستان أحلامي على الرغم أني كنت مرهقة،
لكن حينما أسدلت خصلات عبيرك وصدفتي تحت وسادتي ، بدأت أترقب حروفي وأرتشف من حبري لأكتب لك عن شمس الضحى وعن قلمي المسجي وظل ظلالي ،
ما بال أجفاني يا ميساء ترقب طيفك في خيالي فأجول في محاسن قلمك ،وأسبح في اتساع بحري وقلبي،
فأصحو يا( ميساء) والنسيم يداعب حروفك ويهديك وردة حمراء ...
أشكر....( صدفتي) لأنها جمعتني بك على الرغم أننا معا في كل مكان

تحيتي وتقديري للجميـــع

خـــــــولة الــــراشـــد