بالأمس فقط أحسست بصدق ودقة كلامه حين اكتشفت وأنا استحم تساقط شرارات
متوهجة من جسدي المتعب . . وتذكرته بعد تلك السنين ثم نسيته فاذا به يطل من قدح
القهوة السوداء في يدي ويضيئ فجأة بسؤال غريب :
- هل انني في الحدود طفل شاخ قبل الأوان
اخي الكريم استاذ احمد الشملان
فكر راق وقلم متمكن
استمتعت جدا بالقراءة لك
اعتذر أنني لم اقرا لك من قبل
شكرا لأنك بيننا
دام لك الألق والبهاء
