الأستاذ صبحي \ حفظك الله 
 
تخيلت نفسي أنظر وأتعمق في لوحة فنية كبيرة مقسمة بمعانيها 
رُسِمَت بطريقة رائعة 
منظر المشردين عن ديارهم - والسجين الذي يتوق للحرية - والذين يتجمعون عند المعبر لا حول لهم ولا قوة 
منهم المرأة التي فاجأها المخاض 
وما عليها إلا الصبر ليأتي صابر 
وتتكرر المعاناة والمأساة , لكن أتمنى لصابر العيش في فلسطينهُ وقد تحررت من الصهاينة الأعداء 
أتمنى لقلمك أن يستمر بالرسم دائماً لمثل هذه اللوحات الفنية الرائعة 
دمت بخير