[حسام غنام]

أرجو السكوتْ
سنصور الجزء الأخيرْ
من مسرحية حُبِّنا
المخرج السكّير يطلب مشهداً
لهُ كل عينٍ تدمعُ
والمنتجون سيطلبونْ
ربحاً وفيرْ
ما من مقاعد شاغرة
حشدٌ غفيرْ
أصل الرواية مقتلي
ثم انتحار حبيبتي
فوق السريرْ
يا سادتي ...
رفع الستارْ
بدأ الصفيرْ
ها قد دنا الفصل الأخيرْ
...
وتفاقمت كل الأمور
عجبٌ عُجابْ
المنتجون تساقطوا
والمخرج السكير أضحى في القبور
وتناثرت أشلاؤهم ..
كل الحضورْ
وكأن ريحاً صرصراً
الآن تقتلع الجذورْ
لم يبق طاقمُ أو حضورْ
ووجدتني متوسداً
حبي الكبير
ما زال نبض قلوبنا
يروي الكثيرْ
فحضنتها ....
قَبَّلْتُها ...
فوق السريرْ

[عبد الحافظ بخيت متولى]

رائع انت سيدى فى اطروحتك الشعرية ذات الدراما العالية والفكر العميق والحس الجمالى الرائع

[حسام غنام]

مرورك عطر كلماتي أستاذ عبد الحافظ ... أشكرك يا صديقي الكريم

[علاء زايد فارس]

نص جميل ورائع
أسجل إعجابي به
تحياتي لك أخي الشاعر

[حسام غنام]

أشكر مرورك على كلماتي أستاذ علاء ... تقبل تحياتي الأخوية

[فاطمة البشر]

جميلة هي كلماتك ، رائعة هي تلك المشاعر
راقني نصك كثيراً "أ. حسام غنام "
وأهلا وسهلا بك في النور ، و نتمنى لك إقامة طيبة ..
دمت بحب وسعاده
ودي ووردي

[ميساء البشيتي]

رائع
طبعا رائع هنا ليست لمدح القصيدة أو الشاعر .. العفو ..
لكن رائع هنا جاءت لأنني عثرت على قلم يستحق القراءة
في زمن فوضى المداد وبعثرة القوافى
شكرا أخي حسام لأنك بيننا اليوم
وأتمنى أن يطيب لك المقام في بيتك الثاني بيت النور
ويا هلا حسام غنام .

[حسام غنام]

الأخت الكريمة فاطمة .. شكرا للترحيب ولكلماتك الرائعة التي أضافت عطرا لصفحتي هذه

[حسام غنام]

سيدتي ميساء:
كلماتك وسام ارتدته كلماتي وأبياتي في عرس قرائتك لها
أنحني إجلالا أمام رأيك الذي زادني رفعةً فتنازعت الوسام مع كلماتي
واستبد بوسامك القلم

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام غنام أرجو السكوتْ سنصور الجزء الأخيرْ من مسرحية حُبِّنا المخرج السكّير يطلب مشهداً لهُ كل عينٍ تدمعُ والمنتجون سيطلبونْ ربحاً وفيرْ ما من مقاعد شاغرة حشدٌ غفيرْ أصل الرواية مقتلي ثم انتحار حبيبتي فوق السريرْ يا سادتي ... رفع الستارْ بدأ الصفيرْ ها قد دنا الفصل الأخيرْ ... وتفاقمت كل الأمور عجبٌ عُجابْ المنتجون تساقطوا والمخرج السكير أضحى في القبور وتناثرت أشلاؤهم .. كل الحضورْ وكأن ريحاً صرصراً الآن تقتلع الجذورْ لم يبق طاقمُ أو حضورْ ووجدتني متوسداً حبي الكبير ما زال نبض قلوبنا يروي الكثيرْ فحضنتها .... قَبَّلْتُها ... فوق السريرْ

..وكنتُ من بين الحضور...أسجّل إعجابي بفكرة المسرحية وبطلها الشاعر الساحر حسام!! مودتي..