[سامر الرفاعي]

ان مما دفعني لكتابة هذا المقال هو حبي واهتمامي بمن هم في طريقهم إلى الشفاء وليقيني بأن شفاءهم حاصل لا محالة بإذن الله تعالى إن آمنوا واقتنعوا بكل سطر مما سأكتب الآن وطبقوا مافيه ووعوه وأخذوه بحقه.
قد تكون هذه الأسطر جديدة على الكثيرين منكم ولقد حرصت كل الحرص على التبسيط والاختصار قدر الاستطاعة ، ولي رجاء بسيط
وهو ان تصل هذه المعلومات إن رأيتم فيها الخير والنفع إلى كل من هو بحاجة إليها وكثــــــير ما هم، الكثير ممن يرقد في المستشفيات وممن هم في يأس من حالهم الصحي محتاجون لهذا الوعي الذي إن وعوه بحق فهو كفيل بأن يقلب حياتهم رأسا على عقب وييحي روحهم من جديد
(( ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا))

******
الشر ليـــس إليه

بداية أحب أن أؤصل حقيقة أن المرض ليس من الله تعالى ! المرض شر والشر لا يصدر من الله تعالى
(( الشر ليس إليه والخير كله بيديه ))
لا توجد آية في القرآن الكريم توحي أو تدل على أن المرض من الله بل بالعكس هناك أدلة تدل على أن المرض ليس من الله
مثال ما قاله سيدنا ابراهيم عليه السلام في سورة الشعرا ء: (الذي خلقني فهو يهدين * والذي هويطعمني ويسقين * وإذا مرضت فهو يشفين * والذي يميتني ثم يحيين)
تأمل معي لم يقل يمرضني لأنه شر والشر ليس من الله تعالى ((بيدك الخير إنك على كل شيء قدير))
قد يسأل سائل أليس كل ما يحصل بمشيئة الله تعالى؟ إذا المرض من الله لانه شاء هذا الامر
نقول له نعم كل ما يحصل هو بمشيئة الله تعاالى ولكن قد يشاء الله مالا يرضى .(ولا يرضى لعباده الكفر ) ولكن هناك كفار ،شاء ان يحصل هذا
ودليل آخر دعاء سيدنا أيوب عليه السلام حينما قال : (رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) لم يقل رب إنك قد ضررتني أو أمرضتني.لانه يعلم ان الشر ليس من الله تعالى.
(ما أصابك من سيئة فمن نفسك) أي مصيبة تصيب الانسان واي شر هو قد تسبب به من نفسه.

نحن خلق الله تعالى الذي أحسن كل شيء خلقه.. (ولقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم )..بديع السماوات والأرض ولخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الانسان
أيحسن الله تعالى ان يخلق السماوات والارض بإحكام وبديع صنع واتقان وجمال ولا يفعل مع خلق الانسان وهو أهون عليه؟!!!

تـــأمل

******

هنــا يكمن الســر

ركز معي الآن في هذه المعلومات الخطيرة والتي تعتبر سر ومفتاح كل خير سيحصل معك من الآن فصاعدا بإذن الله تعالى ان آمنت به

كل الكون بكل ما فيه أنا وأنت والقمر والزهر والحجر والمجرات وكـــــــــــــل شيء لو حللناه سنجده بالنهاية عبارة عن (طــاقة)
والطاقة هي محيط من الذبذبات موجودة في كل ذرات الكون، والذرات هي التي تشكل كل هذا الكون.
نحن نعلم أن الذرة تنقسم إلى إلكترونات ونواة ، والإلكترونات تدور حول النواة ولو دخلنا داخل هذه النواة سنجد جزيئات وسنجد بداخل هذه الجزيئات
جزيئات اصغر منها موجات ذبذبات، ولقد أثبتت الدراسات (وهنا يكمن السر) أن هذه الموجات والذبذبات تتأثر بالمحيط الذي حولها، أي بمجرد نيتك وفكرتك التي تفكر بها سوف يحركها ويؤثر فيها التي هي كل هذا الكون ومادته الاصلية !!!!!
إن أردت تفاصيل أكثر فأنصح باقتناء اصدار قانون الجذب للدكتور صلاح صالح الراشد

نحن كائنات ذبذبية ونعيش في محيط وعالم ذبذبي أيضا وكل لحظة في حياتنا نصدر ذبذبات
وهناك نوعين من الذبذبات:
1. ذبذبات إيجابية (عالية سريعة)
2.ذبذبات سلبية (منخفضة بطيئة)

وكل شعور تشعر به يجعلك تصدر طاقة أو ذبذبة إيجابية أو سلبية، وتعرف نوع هذه الذبذبات من خلال نوع المشاعر التي تشعر بها الآن
فإن كنت تشعر بمشاعر إيجابية مثل (حب ، وفرة، صحة، تفاؤل، متعة ..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات عالية وسريعة (إيجابية) أي طاقتك
مرتفعة الآن.
وإن كنت تشعر بمشاعر سلبية مثل ( كره، فقر، مرض، خوف، قلق..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات منخفضة بطيئة (سلبية).
من هنا نستنتج أن ميزان مقياس نوع الطاقة والذبذبات التي تصدرها الآن هي المشـــــــــــاعر

وطبيعة هذه الذبذبات أنها " جـــاذبة" أي تتجاذب إلى بعضها البعض المتشابهات منها تتجاذب إلى بعضها، بمعنى أنك إن كنت
تشعر الآن بمشاعر الصحة حتى وإن كنت عضويا مريضا فذبذباتك الآن هي ذبذبات صحة وعافية أي أنك الآن تصدر هذا النوع
من الذبذبات وطالما أن الذبذبات التشابهة تتجاذب إذا سوف تتجاذب مع مثيلاتها من ذبذبات الصحة وتجعل الصحة واقعا تعيشه مما سيأثر
على جسدك بشكل ايجابي ويمدك بالصحة والعافية.
لو لم تخرج من هذا الموضوع الا بهذه المعلومة فقط لكــفت وهذا هو لب قانون الجذب

يقول معلمي الدكتور صلاح صالح الراشد حفظه الله أننا جهاز إرسال يبث بالضبط للكون والقدر ما سنكون عليه في حياتنا
إنتبه ما تبثه الآن في الكون من ذبذبات سيعود إليك قدرا تعيشه وحياة تعيشها
~ ما تحويه من ذبذبات حالية الآن تجذب لك في الكون الأشياء الشبيهة لك ~

إن كنت الآن تصدر ذبذبات المرض أي مشاعرك مشاعر مرض أو أي مشاعر سلبية أخرى للأسف سوف تجذب لنفسك مرضا أكثر
وإن كنت الآن تصدر ذبذبات الصحة أي مشاعر الصحة أو أية مشاعر ايجابية أخرى وإن كنت مريضا فأنت الآن تجذب لنفسك الصحة والعافية
وسوف تتشافى بإذن الله تعالى

جميع الأمراض سببها الذبذبات النازلة، لا يوجد مرض واحد ذبذباته عالية.
جسدك مرآة صادقة لمشاعرك الداخلية فانتبه!!
المشاعر السلبية = صحة متدهورة
المشاعر الايجابية = صحة قوية

ونبشرك ببشرى
:)

البشرى أن الذبذبات الأعلى الايجابية عندما تتواجد تذيب وتحول الذبذبات السلبية فتصبح إيجابية
الطاقة (الذبذبات) الإيجابية تحيد الطاقة (الذبذبات) السلبية
المرض طاقته ضعيفة ولا يمكن أن يوجد في ظل الطاقة العالية سيزول ويتلاشى

والآن نأتي إلى نقطة في غاية الأهمية ألمحنا إليها من قبل وهي أن نيتك وفكرتك تؤثر
كل فكرة تطرأ على نفسك تملك طاقة وذبذبة سوف تعمل إما على تقويتك أو إضعافك
فلا تبحث عن الحلول في خارج نفسك ..فمنك الداء وفيك الدواء

إن أية أفكار سلبية سوف تعيق قدرتك على الشفاء

يقول الدكتور هوكنز في كتابه power vs force : في كل حالة شفاء خضعت للدراسة لمرض مستعص وميؤوس منه
وجد أنه قد حدث تحول باااااارز في الإدارك والوعي بحيث فقدت أنماط الإجتذاب المسببة للمرض قدرتها على الهيمنة والاستحواذ.

انتبه واكتشف قناعاتك التي تحملها عن المرض والصحة .. القناعات التي تحملها الآن هي ما ستحدد مستقبلك فمثلا
ان كنت تحمل قناعة أن مرض السرطان لا شفاء منه فللأسف هذا ماسيحصل سوف لن تشفى منه ..استبدل القناعات السلبية بأخرى إيجابية ستجد في إصدار قانون الجذب تفاصيل في تمرين القناعات .

تخيل أيضا أن التفكير يؤثر بالآخرين عند التفكير فيهم سلبا أو إيجابا!!
من هنا ننبه الأصحاء والذين على علاقة بالمريض أن لا تسيطر عليهم أفكار سلبية أو خوف على المريض أو شك من شفائه هذا كله سينتقل
إليه وسيعيق الشفاء.

جسدنا بالحقيقة هو نتيجة أفكارنا
إن كان لديك مرض وكنت تركز أفكارك عليه وتتكلم للناس عنه فستصنع المزيد من الخلايا المرضية

جسدنا يطرد الملايين من الخلايا كل ثانية ويصنع الملايين من الخلايا الجديدة ، وحقيقة أن أجزاء من جسدنا تستبدل بكل معنى الكلمة يوميا
بعض الأجزاء تتحمل أشهر وأجزاء أخرى سنتين وخلال بضع سنوات قليلة نحصل على جسد جديد تمااااامااااا

فبحرصك على طاقة عالية وأفكار إيجابية معظم الوقت ستموت الخلايا المريضة ولكن ستحل محلها وتولد خلايا جديدة سليمة طالما حافظت
على طاقة عالية وأفكار وقناعات إيجابية وإن لم تفعل سوف تولد خلايا مريضة أخرى ويزداد الامر سوءا.

*******
ملاحظات مهمة

* بداية أحب أن أبشرك بمعلومة مهمة وهي كما تعلمتها من الدكتور صلاح الراشد في برنامجه مهمة سلام أن الطبيب يشخص فقط المرض
لكنه لا يعلم أبدا عن تطور الحالة، لا تصدق أي طبيب يقول لك أن حالتك ستؤول الى كذا أو كذا
هناك في الحقيقة 9000 إحتمال لأي وضع صحي.. فأنت بمجرد ما تنظر للمستقبل تغيره

* الأعراض رحمة واشارة لك بأن هناك خطأ ما فسارع بالتعامل معه، جسدنا يصنع المرض ليعطينا ردة الفعل لإعلامنا أن وجهة نظرنا
غيرمتوازنه فإشارات الجسد وأعراضه ليست شيئا فظيعا.

*********
خطوات نحو الشفاء من الأمراض

1. يقول الله تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ويقول :( إن يعلم في أنفسكم خيرا يؤتكم خيرا)
الحل والعلاج من داخل نفسك فمنك الداء وفيك الدواء.
جميعنا يملك في داخله القدرة على الشفاء، لدينا جهاز مناعة إلهي من صنع الله تعالى الذي اتقن كل شيء..فقط إسمح له بالعمل بدون أن تعيقه.

2. من خلال علمنا الآن بإن كل شيء في الكون عبارة عن ذبذبات وأننا أيضا عبارة عن ذبذبات إذا نصل إلى نتيجة عميقة وجوهرية وهي
أننا متصلون بكل مافي هذا الكون فنحن والكون واحد، والذي خلق هذا الكون أودع فيه طاقة الشفاء وطاقة الحب وطاقة الوفرة إلخ إذا نصل
إلى نتيجة أننا وطاقة الشفاء بالأساس متصلون وعينا واستشعارنا لهذا الأمر سوف يعيد انسجامنا معها مما سيسمح لهذه الطاقة بالانسياب والسريان إلى داخلنا
مما سيحقق لنا الشفاء بإذن الله ، الشفاء والطاة التي نبعنا منها في الحقيقة ، إذا نحن بانسجامنا بها نعود لأصلنا .
~ استشعر طاقة الشفاء وهي تسري في جسدك كالنور~
الكون وفيييير بهذه الطاقة

3.إنتبه إلى أفكارك، حافظ على أفكار إيجابية دائما، فكل فكرة تطرا على بالك تملك طاقة سوف تعمل إما على تقويتك أو إضعافك ويتوقف
على نوع هذه الفكرة إن كانت إيجابية أو سلبية.

4. حافظ على طاقة عالية (مشاعر ايجابية)
تقول الدراسات أن رفع الطاقة يقوي المناعة !!
مشاعر الحب ..ونقصد هنا الحب المطلق اللامشروط
أن تحب الجميع بدون شرط وبلا استثناء ، تقبل الجميع بكل ما فيهم من خير أو شر، لا تحكم لا تنتقع فقط أنت محب للجميع والأهم ان
تحب نفسك جسدك طالما أنت تحب جسدك إذا أنت تقبله وترسل الى كل خلاياه نداءا بأن كل شيء بخير وعلى ما يرام من بعدها سيستجيب الجسد ويتماثل للشفاء
وحبك لله تعالى وشعور السلام والطمأنيه وانت تناجيه وحبك لكل مافي الكون.
ذكر الدكتور واين داير الحقيقة التي تقول أن مجرد التفكير في أنك لا تحب شخصا آخر يمكن ان يعوق عملية الشفاء بداخلك.
ويقول الدكتور هوكينز في حالة الشفاء الفوري التلقائي لوحظ أن هناك ارتفاعا ملحوظا في القدرة على الحب وادراك اهمية الحب كعامل للشفاء.

مشاعر الامتنان.. كن ممتن وفي حالة شكر دااائم
يقول الله تعالى: (لئن شكرتم لأزيدنكم) بالشكر تتصل بطاقة الشكر، امتن لكل شيء امتن لعينك التي ترا بها امتن لقلبك الذي ينبض بداخلك امتن لكل عضو
من أعضائك، ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)، اجعل الشكر والامتنان مصاحب لك مشاعر الامتنان ذات طاقة وذبذبات عالية.
وأحيلكم إلى هذا الموضوه بعنوان(الامتنان افضل دواء للانسان) اقتنصه ناصر بارك الله فيه وهذا الرابط
http://www.facebook.com/note.php?not...font>&ref=shar e

مشاعر المتعة والبهجة
هذه المشاعر تحتل المرتبة الأولى في علو طاقتها ونحن في نادي جوي12 الذي يرأسه الدكتور صلاح الراشد مستمتعون جدا بالرسائل الصوتية
التي يرسلها الينا اسبوعيا يحدثنا فيها عن مشاعر المتعة ووسائل الاستمتاع.
مشاعر السلام،سلامك الداخلي سلامك مع الله والكون والناس

تذكـر
مشاعر إيجابية=صحة قوية
مشاعر سلبية=صحة متدهورة

5. اعمل الخير ..يؤكد الدكتور واين داير في كتابه القيم قوة العزيمة أن الأفعال الطيبة التي تصنعها مع الآخرين هي التي
تقوي الجهاز المناعي وتعلم على زيادة نسبة إفراز السيروتونين.
ويقول صلى الله عليه وسلم:(داووا مرضاكم بالصدقة) ويقول أيضا :( صنائع المعروف تقي مصارع السوء)

6.ابتسم..الابتسامة تفرز هرمون الاندروفين، عندما تضحك من القلب وبصدق ستتلقى خلايا الجسم رسالة مفادها ان الامور بخير
بالتالي ستبتسم الخلايا وتعدل الامور.
الضحك من أفضل الأدوية فهو يعطي رسالة للجسم بأنه سعيد ويسترخي.

7.الخيــــــــــال
تخيل نفسك دائما بالصورة التي تريد أن تكون عليها وكأنها قد حصلت الان وتعيشها واقعا كأنها حقيقة وليست خيالا.
أقترح أن تجلس جلسة يوميا لمدة دقيقتين فقط تتخيل نفسك وقد شفيت تماما وتستشعر مشاعر الصحة والعافية وترى نفسك
بالصورة التي تحب وتريد مما سيزيد من قوة المشاعر، تخيلها لدقيقتين بدون اي انقطاع لاي فكرة لا شأن لها بالامر.

8. الاتصال
* ثق بالله وتوكل عليه ( ومن يتوكل علىالله فهو حسبه)، (أليس الله بكاف عبده)، لقد خلقنا وأوجدنا من العدم سبحانه خلقنا من قبل ولم نك شيئا أيعجز أن يصلح
عضوا!!!؟ حاشاه جل في علاه..بيده الخير كله هو الشافي المعافي..يحيي العظام وهي رميم .. القريب المجيب الذي يقول في محكم تنزيله : (وإذا سألك
عبادي عني فإني قريييييييب أجيب دعوة الداع اذا دعان)، مد يدك إليه اقبل عليه إلجأ إليه بيقين وصدق توكل وحسن ظن به يقول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه :( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء) ظنك بالله حاصل، وسؤالي لك الآن : ما ظنك بالله؟ هل تظن أنه سيشفيك؟
اجابتك ستحدد مستقبلك وما انت مقبل عليه.
اقرأ الأذكار التي تعين على الشفاء وداوم عليها يوميا اقرأها بيقين
** أقترح عليك جلسة فيما بينك وبين الله:
اجلس لخمس دقائق منفردا بمكان هادئ..تذكُر في هذه الجلسة وتردد اسم الله الشافي من كل قلبك وتستشعر وأنت تذكر الاسم وتتخيل نور نازل من السماء يسري ويدخل من أعلى رأسك ويتغلغل إلى داخل جسدك ويصل الى كل خلية فيه، هذا النور هو تيار وطاقة الشفاء القادمة من عند الشافي.
اتصالك باسم الله الشافي يجعلك تعيد اتصالك بطاقة الشفاء

** مارس التأمل
اجلس يوميا لمدة عشر دقائق جلسة تأمل ، لا تفعل شيئا فقط اغمض عينيك وارح جسدك وراقب تنفسك فحسب فقط مراقبة لتنفسك الطبيعي وان جاءتك اي
فكرة اجعلها تمر مرورا وتذهب وعد الى المراقبة.

9. استمع لذبذبات التشافي ... قلنا أن كل شيء ذبذبات وباستماعك لهذا الملف تصل لذبذبات الشفاء بعون الله ..اسمعها 3 او 4 مرات فقط في اليوم .
وهنا أشكر معلمي الحبيب الدكتور صلاح صالح الراشد بان سمح لي بنشرهذا الملف فهو مخصص فقط لاعضاء نادي جوي 12
http://ultrashare.net/hosting/fl/1a3...ound-mssg-21-c

*******
هذا ما جاده الله علي فإن أجدت فمن ربي هو صاحب الفضل والكرم ..هناك الكثيير مما يمكن اضافته في هذا المقال لكن اكتفي حتى لا اطيل اكثر .
ومنكم السماح ان كنت قد اطلت
والحمد لله رب العالمين


منقول للأهمية

[عادل سلطاني]

شكرا أخانا سامر الرفاعي على هذا المقال الشيق الممتع المفيد الذي بين للقارئ قدرة الطاقة الإيجابية على الشفاء وهذه الطاقة الشافية بإذن الله تعالى تندرج ضمن مايسمى حديثا بالبرمجة اللغوية العصبية أين تتحول ذبذبات الطاقة الإيجابية إلى لغة المشاعر الإيجابية الدافعة بدورها الجهاز المناعي ليقضي على طاقة المرض السلبية ...

تحياتي أخانا الحبيب في الله نفعك الله ونفع بك

[فاطمة البشر]

قرأت كتباً تتحدث عن الطاقة الداخلية للإنسان وقدرتها العجيبة إذا استطاع الإنسان التحكم فيها ..
فما يزرعه الشخص في فكره ينعكس على جسده وحياته ...
سلمت أناملك "أ. سامر الرفاعي " على هذا المقال الرائع
دمت بخير وسعاده
ودي ووردي