محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
[align=justify]محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء مساء الأحد الموافق 5/8/2012 وهي المسئولة عنها وبالأدلة
أكد محللون سياسيون أن الجهة المسئولة عن الحادث والتي تقف وراء جريمة سيناء مساء يوم الأحد الموافق 5/8/2012م والتي نتج عنها استشهاد 16 جندي مصري وعدد من الجرحى في صفوف الجنود المصريين الموجودين في أحد نقاط التفتيش بالقرب من موقع كرم أبو سالم الإسرائيلي هي دولة الاحتلال وما يؤكد ذلك ما يلي:
1- أصدرت قيادة العدو الصهيوني أوامرها لجميع رعاياها في سيناء بضرورة المغادرة فوراً وذلك قبل يومين من الحادث.
2- أصدرت قيادة العدو الصهيوني أوامرها للعاملين في موقع كرم أبو سالم بضرورة الإخلاء فوراً وذلك قبيل العملية بساعات قليلة.
3- إعلان حالة الطوارئ في موقع كرم أبو سالم قبيل الهجوم بساعات وسرعة السيطرة على الحدث فور حدوث الجريمة .
4- توجه منفذي الهجوم بعد ارتكابهم للجريمة وسيطرتهم على مدرعتين للجيش المصري كانوا بجوار نقطة التفتيش ، توجه بعدها المنفذين إلى الحدود مع إسرائيل باتجاه موقع كرم أبو سالم وهذا ما كانت إسرائيل قد رتبت له سابقاُ بحجة حمايتهم بعد تنفيذ الهجوم، ولكن إسرائيل رأت أن المصلحة أكبر لو تم قتلهم ، لذلك قام العدو بقصف مدرعة وقتل من فيها من مرتكبي الهجوم وعددهم 7 ، ذلك لتظهر بأنها ليس لها أي علاقة بالهجوم ، بل وهي من قام بالتصدي للمعتدين ومنفذي الهجوم !!!
5- إسرائيل خططت ورتبت أمورها قبل أيام لارتكاب هذه الجريمة وذلك لتحقيق عدة أهداف منها:
1- بعد تحسن العلاقة بين حكومة غزة والحكومة المصرية ، وخاصة بعد فوز د. محمد مرسي والتعهدات التي قدمها لقطاع غزة المحاصر بالعمل الجاد على رفع الحصار عن غزة ومده بالكهرباء و...الخ أرادت إسرائيل إيقاع الفتنة بين مصر وغزة والزج بقطاع غزة في هذه الجريمة .
2- التأكيد أن قطاع غزة هو منبع الإرهاب والجريمة وأن استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة يصب في مصلحة مصر، وذلك بتوجيه أصابع الاتهام إلى قطاع غزة !!!
3- التأكيد أن القوات المصرية لن تستطيع تحقيق السيطرة الكاملة على شمال سيناء لمنع الإرهاب و...الخ !!
4- تشديد الحصار على قطاع غزة من خلال إغلاق الأنفاق مع مصر وإغلاق المعبر المصري والعمل على تضييق الخناق على قطاع غزة.
جميع الدلائل تشير إلى تورط العدو الصهيوني في الجريمة وأن إسرائيل لها اليد الطولي في هذه الجريمة ، رغم جميع محاولاتها الفاشلة لإظهار نفسها بأن ليس لها علاقة بالحادث ، بل وهي التي قامت بقتل منفذي الهجوم !! وأنها تعمل يداً بيد مع القوات المصرية لمحاربة الإرهاب !!
ولكن لا يوجد جريمة كاملة والأيام القليلة القادمة ستؤكد ذلك.[/align]
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
[align=justify]تحالف "ثوار مصر": جريمة سيناء ارتكبها أعوان إسرائيل
أدان تحالف"ثوار مصر" صباح يوم الاثنين العدوان الإجرامى الخطير ضد الجنود المصريين فى منطقة رفح الحدودية شمال شرقي سيناء مساء الأحد مؤكدا أنه جريمة ارتكبها من وصفهم "أعوان اسرائيل"، وطالب السلطات المصرية بسرعة القاء القبض على الجناة ومعاقبة من المسئولين المتخاذلين في عملهم مما أدى لاستشهاد جنود وأبناء مصر الأبرار.
ودعا المنسق العام والمتحدث باسم التحالف عامر الوكيل- فى بيان صحفي يوم الاثنين رئيس الجمهورية محمد مرسي إلي إعلان الحداد علي إرواح شهداء مصر ومراجعة موقف مصر من الالتزام بما تفرضه معاهدة كامب ديفيد من شروط جائرة فى حق مصر بما يؤدي الى عدم تسليح قواتنا لتتمكن من الدفاع عن حدودنا وعن نفسها فى مواجهة الجماعات الإرهابية.
وأضاف: أن إسرائيل تتحمل المسئولية عما حدث، وهي تتعاون مع عصابات إرهابية تقوم بتحريكها للنيل من أمن واستقرار واقتصاد مصر، كما حمل التحالف الاجهزة الأمنية المسئولية خصوصا بعد تواتر أخبار وتحذيرات منذ أيام قليلة للرعايا الإسرائيليين بمغادرة شبه جزيرة سيناء فورا تحسبا لوقوع عمليات إرهابية،متسائلا: كيف تمر هذه التحذيرات دون التوقف أمامها والتعامل معها بكل جدية؟.
وطالب الوكيل الإعلام المصري بتوخي الحذر والدقه في تحميل مسئولية الحادث لجهات بعينها، كما طالب الاعلاميين بعدم القاء التهم جزافا على التيارات الاسلامية المصرية واستغلال هذا الحادث الاجرامى كذريعة لاحداث ما وصفه "فتنة في الشارع المصري"، مؤكدا أن الكلمة مسئولية قبل أن تكون حرية.[/align]
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
[align=justify]محلل: "إسرائيل" المستفيدة الوحيدة من عملية سيناء
فلسطين اليوم - غزة (خـاص)
أُصيب الفلسطينيون بصدمة وذهول بعد تلقيهم أنباء الهجوم الذي شنه مسلحون مجهولون، بالأمس، على حاجز أمني بمنطقة الماسورة بمدخل مدينة رفح المصرية بشمال سيناء، وأدى لمقتل 15 جندياً وجرح آخرين.
الحادث لقي إدانة واستنكار من كافة القيادات والمسئولين الفلسطينيين، الذين أشاروا بأصابع الاتهام لـ"إسرائيل"، كونها المستفيدة الوحيدة من هذه العملية، فيما سارعت الحكومة الفلسطينية بغزة لإدانة العملية وسارعت إلى إغلاق كافة الأنفاق على الحدود المصرية.
محمد عوض نائب رئيس الحكومة بغزة، أوضح أنّ حكومته تواصلت عقب هجوم سيناء مع مكتب الرئاسة المصري ومكتب المخابرات العامة للوقوف على مجريات الحادث وتقديم التسهيلات للسلطات المصرية لمعرفة المعتدين.
وبحثت الحكومة خلال اجتماع طارئ مع قيادة الأجهزة الأمنية، كيفية تلاشي حدوث أي مشاكل مستقبلية على الحدود مع مصر والوقف التام لأي توتر أمني على الحدود بين البلدين، كما أعلنت الحكومة استنفار كافة الأجهزة الأمنية على الحدود لمتابعة القضية.
الكاتب والمحلل السياسي مصطفى الصواف اعتبر في حديث لـ"وكالة فلسطين اليوم الإخبارية"، أن المستفيد الوحيد من هذا العمل الإرهابي هو "إسرائيل"، حيث أنها انزعجت من التقارب بين الحكومة المصرية والحكومة الفلسطينية بغزة، وهو ما عبر عنه الكثير من القيادات.
ونوه، إلى أن المعطيات تؤكد أن أيدي "إسرائيلية" تقف وراء الحادث ولها الباع الطُولى وإن تبين فيما بعد أن مصريين أو فلسطينيين أو أي كان وراء الحادث.
وأكد على ضرورة التروي قليلاً بحق الفلسطينيين المتهمين دائماً في أي حدث كما يجري الآن في الإعلام المصري، فلا يمكن للفلسطينيين أن يرتكبوا هذه الأفعال في ظل الأجواء الأخيرة التي حدثت بين مصر وغزة.
وشدد الصواف، على أن "إسرائيل" تسعى لتشويش صورة الفلسطينيين لدى الرأي العام المصري، معتبراً هذا الحادث مقدمة لعدوان جديد على قطاع غزة، حيث تمكن من خلال هذه العملية تحييد الجانب المصري عن غزة.
ودَلَل الصواف، على حديثه من خلال النداء الذي أطلقه الاحتلال للصهاينة بإخلاء معبر كرم أبو سالم من كافة الموظفين الصهاينة، بعد وجود معلومات مؤكدة بحدوث عملية، وهذه تعتبر حسب الصواف خيوط ومؤشرات لتورط الصهاينة في عملية سيناء.
وقَلَل الصواف، من إمكانية أن تكون هذه العملية تهدف لسعي "إسرائيل" لتغيير في اتفاقية كامب ديفيد، مشيراً إلى أن الاتفاقية بالأساس تخدم "إسرائيل" أمنياً وأي تعديل فيها سيكون لصالح مصر وليس "إسرائيل".
وحول تأثير عملية سيناء على الوضع بغزة، قال الصواف:"غزة بريئة مما حدث وستكون هناك آثار طفيفة، ولكن العلاقات الفلسطينية المصرية ستعود كما كانت وربما أمتن من ذي قبل".
وأخيراً كلمتنا لمصر حكومة وقيادة وشعباً : رحم الله الشهداء وأدخلهم فسيح جناته والشفاء العاجل للجرحى ( شهدائكم شهدائنا وجرحاكم جرحانا) ونحن معكم للكشف عن المجرمين وضرورة القصاص ومحاسبة كل من له يد في هذه الجريمة النكراء.[/align]
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
الأمل معقود الآن على حكمة القيادة المصرية الحكيمة ، ووعي الشعب المصري كي لا ينجر احد وراء هذه المكيدة الجديدة التي تروم إذكاء الفتنة بين الأشقاء ، هذه المكيدة التي يقف من ورائها العدو الصهيوني وفلول النظام البائد وأذنابه .
في رأيي لن يصدق تورط غزة في الحادث إلا اثنان : غبي جاهل أو متآمر .
تحياتي .
خبير ديكور وصحفي وشاعر ، يكتب قصيدة النثر والتفعيلة
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
أستاذنا القدير والأخ الغالي مازن شمّا تحية طيبة وتقدير
أشكرك سيدي وأثني على جهودك وما جاء بتحليلاتك الواعية ..
وذوي البصائر يعلمون أن عدوّنا الأزلي الكيان الصهيوني خلف كل مكيدة وأذية وضرر
حتى ولو كان بشكل غير مباشر
رحم الله الشهداء المصريين ونأمل التعقل والتروي في كافى الخطى المصرية ..
ولك الشكر أستاذ مازن أدامك الله
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
واضيف هنا هذا الخبر الذي وصلني عبر بريدي الالكتروني .. عن الجندي المصري الناجي من المجزرة الشنيعة ..
رحمهم الله وتقبلهم شهداء عنده ..
=====================
..
الجندي المصري الناجي من تفجيرات رفح يروى التفاصيل الكاملة لمذبحة أمس: المسلحون أطلقوا الرصاص علينا وكانوا بيقولوا الله أكبر الله أكبر يا خونة!
الأوسط – القاهرة: جلس المجند الشاب الناجي الوحيد من تفجيرات أمس ذو الـ23 عاما بمستشفى رفح دون أن يسأله الأطباء عن أسمه وهو في حالة عصبية ونفسية صعبة ليروى تفاصيل وصفها بأنها «أبشع جريمة في حياته»، لم يصدق أنه خرج حيا ورأى وابل الرصاص ينقض على أرواح أصحابه الواحد تلو الآخر، لم يستطع حتى أن يلتقط أنفاسه، وكان الموت ينهال أسرع من الرصاص، ويتذكر كيف شاهد زميلا له وهو في المدرعة ويحاصره الجناة ويجبرونه على قيادة المدرعة في اتجاه معبر كرم أبوسالم.
المجند الشاب حضر إلى المستشفى مع زملائه الشهداء والمصابين وهو يصرخ وكانت ملابسه ملطخة بالدماء، قال إنه عند إطلاق أول رصاصة كان ملقى على الأرض وسط زملائه وبعدها سمع أصوات الرصاص وكأنه فى كابوس طويل استغرق سنوات وكان يسمع صرخات زملائه وهم يسقطون تباعا فوق جسده المنبطح على الأرض.
وقال الشاب أن دماءهم غطت المكان وأنه لا يصدق أنه خرج حيا بعد هذه المجزرة.
وحول تفاصيل الجريمة، قال الشاب: كنا بنجهز للفطار... وفجأة عدت عربية نصف نقل.. وده عادي لأن المعسكر على الطريق الأسفلتي في شارع اسمه الأمير.. وبعدين لما المغرب أذن ويا دوب كنا بنبدأ نفطر ونشرب مياه وعصير والبعض منا بيحط الأكل في بقه... لقينا عربيتين وقفوا وفي أقل من ثوان نزل منها ناس ملثمين.. لابسين لبس أسود ومموه وكانوا شايلين سلاح ودوروا الضرب فينا.. وكانوا بيقولوا الله أكبر.. الله أكبر يا خونة.. أنا مش قادر أفتكر الضرب استمر وقت أد إيه.. أنا لقيت نفسي مرمى على الرمل وزمايلى فوقي... كانوا جثث.. أنا فضلت مكاني لحد ما الدنيا هديت وضرب الرصاص بطل.. والمدرعة اتحركت...وعرفت من صوتهم وتوجيهاتهم أنهم بيجبروا حد من زمايلي مش عارف مين أنه يقود المدرعة ويطلع بيها معاهم.. مكنتش عارف أتصرف إزاي... وبعدين الناس إللي ساكنة قريب من النقطة جت.. وعربيات ملاكي ونقل جت نقلت زمايلي“. المجند الشاب الذي أصيب بصدمة عصبية ولم يتوقف عن البكاء تم نقله إلى مستشفى العريش العام.. وفي المستشفى توافد عليه عشرات من زملائه وسألوه مجددا عن التفاصيل لكنه فضل الصمت أكثر من 10 دقائق.. وبعدها روى لهم التفاصيل من جديد.. وقال لهم: «قبل المغرب سبنا السلاح.. وقعدنا نجهز في الفطار وبدأنا نأكل وبعد 5 دقائق من الأذان.. ودخلوا علينا وإحنا بناكل وأطلقوا علينا الرصاص بكثافة.. دول خدونا على خوانة.. خدونا على خوانة.. قال ولم يتوقف عن البكاء وهو يقول: «كل زمايلي راحوا قدام عيني».
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
[align=justify]إعلام مضلل يريد إحداث قطيعة بين غزة ومصر
غزة- شهاب
اعتبر رئيس المركز الفلسطيني للدراسات في القاهرة إبراهيم الدراوي، نقل الإعلام العربي والإسلامي المعلومات عن إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي في هجوم رفح الأخير، "الضربة التي قصمت ظهر الإعلام العربي وليس المصري فقط".
وأوضح الديراوي في تصريحات صحفية أن الأزمة الحقيقة تكمن في تأخر الإعلام العربي والإسلامي دائما عن نقل المعلومة ونقلها عن الطرف الآخر –في إشارة إلى الإعلام الإسرائيلي، "الأمر الذي ظهر جليا في نقل أحداث العمل الإجرامي في رفح ".
وأشار إلى تناول الإعلام العربي والمصري أحداث رفح بشكل خاطئ، وقال: "دول العالم الثالث لم ترتق لكيفية التشويه الإعلامي وكيفية الرد عليه، وكيفية متابعة الأحداث عن كثب، إذ إن هناك محللين عسكريين مصريين أخذوا كل معلوماتهم من المصدر الإسرائيلي".
وأضاف الدراوي: "لم يكن هناك مراسل واحد يغطي أحداث رفح، ولم نر فضائية عربية أو دولية ذهبت إلى المكان لتغطية الأحداث عن قرب، ونحن نتعامل مع إعلام أمريكي إسرائيلي مضلل يدافع عن (إسرائيل) وعن حق وجودها في العالم العربي".
ونوه إلى أن وسائل الإعلام العربية لا تتعامل بمهنية وحرفية مع الأحداث، مستنكرًا غياب الرؤية الإعلامية الاستراتيجية لمواجهة مثل هذه التحديات الإعلامية التي من الممكن أن تقطع علاقات الدول ببعضها البعض.
واستنكر الدراوي موقف سلطة رام الله التي كان من باب أولى أن تدافع عن غزة والفلسطينيين، ولكنها على العكس تعاطت بصورة مشينة تجاهها.
وبين أن أطرافًا تريد إشعال نار الفتنة على المستوى الداخلي والخارجي ضد الرئيس المصري د. محمد مرسي، لإحداث الوقيعة بين الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والقيادة المصرية الجديدة وتشديد الحصار، وأصابع الاتهام تتجه نحو المخابرات الإسرائيلية.
وعزا ذلك إلى "امتلاك (إسرائيل) أوراق اللعبة الكاملة سواء من بداية نشر الخبر والصورة الأولية للحادث، وهي أول من وصل إلى مكان الحدث".
وأوضح أن أحداث رفح تهدف إلى إحداث القطيعة بين غزة ومصر، لاسيما بعد أن وضع الرئيس مرسي ثلاث خطط استراتيجية للدفاع عن القضية الفلسطينية، وهي إقامة الدولة الفلسطينية كما يراها الفلسطينيون، ورفع الحصار عن قطاع غزة وإتمام المصالحة.
وطالب وسائل الإعلام العربية والمصرية بتوخي الحذر في نقل المعلومات، وألا تنساق وراء أخبار مجهولة المصدر.
ودعا الإعلام الفلسطيني إلى الدفاع عن قطاع غزة بعد الزج به في الأحداث الأخيرة، مضيفا: "لا ينبغي أن نولي اهتماما لمثل هذه الاتهامات، لأنه لا توجد جهة رسمية ولا حتى شعبية تتهم أهل غزة بتورطهم في قتل الجنود المصريين، وكل من هاجم غزة هم من نظام مبارك والمنتفعين من وجوده وتصفية حسابات لمن أخذ منهم السلطة، وأرادوا معاقبة الإخوان باتهام حركة حماس وقطاع غزة".[/align]
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: محللون: دولة الاحتلال هي من يقف وراء جريمة سيناء وهي المسئولة عنها وبالأدلة.
الأخ العزيز الأستاذ مازن شما
أشكرك على تسليط الضوء على هذا الموضوع الهام والتحليل الموضوعي له.
مجرد سماع الخبر تبادر إلى ذهني مباشرة أن (إسرائيل) اللعينة هي من وراء
هذا الاعتداء الغاشم واللئيم على أبناء مصر الحبيبة . ومن يقوم بمثل هذه
الاعتداءات غيرها ؟ وأهدافها واضحة وجليّة هي تريد ضرب العلاقة المصرية -
الفلسطينية , وبالتالي فرض الخناق والحصار على غزة الحبيبة .
والأمل أن تنتبه القيادة المصرية والشعب المصري الحبيب لهذه المؤامرة ,
ونسأل الله أن يحفظ مصر وشعبها وأن يرحم شهداءها الأبطال , وقد أدمى قلوبنا
استشهادهم بهذه الطريقة الغادرة وفي وقت الإفطار .
أشكرك مرة أخرى مع عميق تقديري .