للأسف تغيرت الحياة كثيرا في السنوات الأخيرة وصارت محكومة بقوانين المصالح والغايات التي تبرر الوسائل
البقاء للأقوى بينما لو رجعنا لأساس الخلل فنجده في ابتعادنا عن نهجنا وديننا الحق الذي يقوم على الأخوة والمحبة والتكافل
فعلا لو أننا نتبع النهج القويم في حياتنا لما وجدنا هذا التفكك في علاقاتنا الاجتماعية وهذا التغير في المفاهيم والقيم
الأصل في العلاقة بين الناس هو المحبة والأخوة التواصل من أجل حياة أفضل
أشكرك أستاذ محمد على هذا الطرح
تقديري
تلك هي الخلاصة الساطعة التي رمت حروفي إلى جزء منها
ويسعدني أنك تفضلت بها هنا
كم جميل لو نعود جديرين بمسمياتنا
إسلامنا - إنسانيتنا - أخلاقنا
وغيرها
مما بقي أسيرَ القلم والورق