[ميساء البشيتي]

قال رامي عريدي شقيق الأسير سامي عريدي بأن الأسير سامي عريدي الذي أمضى في سجون الاحتلال أربعة عشر عاما وهو محكوم بالسجن لمدة 19 عاما يمر بظروف صحية صعبة للغاية منذ أكثر من سبع سنوات وبعد أن تكتم على وضعه الصحي خوفا منه على قلق أهله وبعد أن وصلت حالته الصحية لدرجة بالغة الخطورة نتيجة الإهمال الطبي المتعمد من قبل مصلحة السجون ، فقد طفح الكيل لأن مصيره ينذر بخطر شديد .

فالأسير يعاني من مرض مزمن ومستديم يتمثل في :-
1- ضعف في عضلة القلب .
2- صعوبة بالغة في التنفس ناتجة عن وجود ماء في الرئتين .
3- اضطراب مستمر في دقات القلب وعدم انتظامها .
4- صداع شديد في الرأس يستمر لعدة أيام بشكل متواصل .
5- ضغط .
6. انتفاخ في مختلف انحاء جسده .

علما بأن الاسير يرفض تناول الأدوية منذ شهور وذلك لعدم جدواها في معالجة مرضه واحتجاجا على الاهمال الطبي المتعمد ..

[رشيد الميموني]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
"تحية" لأنصار حقوق الإنسان المنافقين عبر العالم ..
حسبي الله ونعم الوكيل .

[Arouba Shankan]

سوء معاملة أسرانا خلف قضبان العدو ،ليست انتهاك لحقوق الإنسان
ولما نصت عليه اتفاقية جنيف
إنما وسيلة لإبعاد الوجود الفلسطيني من الوجود
اختزال أعداده
بتضييق الخناق

عنف ليس بجديد إنما اسم أسير جديد يتهدده الموت

اللهم فُك قيد أسرانا
تحيتي

[فاطمة البشر]

العديد من الأسرى يعانون من أوضاع صحية خطرة ،
فضلا عن أن الاحتلال يعطي الأسرى أدوية ليست مناسبة لحالتهم ،
مما يزيد حالتهم سوءا ...
الحرية لأسرى الحرية ...

[علاء زايد فارس]

انتفاضة الاسرى الفلسطينيين هي مرحلة جديدة وحاسمة من مراحل الصراع العربي الاسرائيلي
وهي استكمال لمسيرة الانتفاضة والثورة الفلسطينية المشرفة
اعتقد ان الايام القادمة ستحمل مفاجئات للاسرى وأهاليهم ان شاء الله
فكما أكرمنا الله بصفقة تبادل اسرى مشرفة
سننتظر صفقات وصفقات تتيح لاسرانا الحرية والعيش الكريم ان شاء الله

شكرا لك استاذة ميساء على هذا الموضوع

[وسام أحمد]

لم يكن الأول ولن يكن الأخير
ولا حياة لمن ينادي
هم احياء أصحاء وأحرار بقدر ما يمتلكون من كرامة وعلو همة
والعالم كله مقعد عاجز ميت بقدر تخاذله وهوانه
ومالهم غير الله ان يكرمهم بصفقة جديدة تفك اسرهم
شكراا لك استاذة ميساء لطرح هذه القضية
تقديري

[حسن ابراهيم سمعون]

فرج الله كربه , واسره وجميع إخوتنا المعتقلين في سجون الصهاينة ,,,
وأسأل ,وأتساءل ,, ماذا لو أنفق العرب , ربع ما أنفقوه لتدمير سوريا , وكرسوا ربع إعلامهم الذي كرسوه لتفجير سوريا , واجتمعوا بجامعتهم ربع ماجتمعوا لسوريا, ووووووو
ألا يكون من الأجدر , والأصلح للقضية الفلسطينية برمتها , وقضية الأسرى والمعتقلين خصوصًا ..
نتمنى الخير لشعبنا الفلسطيني ,,, ولا نملك إلا هذه الكلمة ,,, بعد أن غابت القضية الفلسطينية بالكامل عن الساحة
شكرًا استاذة ميساء ,, على هذه اللفتة
حسن إبراهيم سمعون

[الصادق عبد المالك]

الله يشفي المساجين المجاهدين الابرار وكل مرضى المسلمين والعرب ان شاء الله

[ليلى مرجان]

في المعتقلات الإسرائيلية ظلم من كل صنف
و قضية الأسرى من القضايا الأكثر حساسية عند الشعب الفلسطيني
في طريق نضاله من أجل تحقيق استقلاله و حريته من المستعمر الغاشم
اللهم أضعف شوكة هذا الأخير و قوي عزيمة المعتقلين
و أيد اللهم خطاهم بالمضي قدما بانتفاضتهم إلى حل مثمر