رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
قرأنا كتير بالتاريخ .. لم يقرأ أحد التاريخ قدنا
لكن مثل هالمهازل لم نقرأ أبداً ..
أنا لو كنت أشاهده فيلماً سينمائياً لكنت تركت الفيلم وخرجت
لكنها أوطان تضيع بل ضاعت ..
كنت أسمع بالمثل القديم " طاسة وضايعة " ولم أكن أفهمه .. الآن فهمته
أوطاننا طاسة وضايعة ولا أدري إن كنا نستطيع البدء من جديد
لكن لا أدري هل كسبها الشهداء أم خسروها .. ويبقى الموت أشرف الحلول عالأرض الآن ..
|