رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
وأنا معك يا رفيق أعتذر للشام التي لا تستحق كل هذا السواد الذي أُهدي إليها ..
كم قلنا عذرا يا فلسطين .. وألف معذرة منك .. كانت كبوة فارس .. كانت غلطة شاطر .. كانت .. كانت .. ولم تكن إلا سوءات فينا ولم نكن ندري ..
نحن من ضيع فلسطين .. وضيع العراق .. وسيضيع الشام .. وما يليها ممن يفترض أنها كانت لنا أوطاناً ..
نحن نستحق الشقاء لأننا سعينا إليه .. وبأيادينا فؤوس الخراب ..
لا تعتذر يا رفيق فالشام لن تنتظر باقات الاعتذار ..
لا تعتذر يا رفيق فكلنا الآن على حافة الوجع .
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
أخي الحبيب الفاضل الدكتور منذر ,, مساء الخير ,, وماذا تراني فاعلا ً.. أمام صدق حرفكم المعجون بخبرة سنين طوال لما تسأم بها بل بقيت كجرس يرن في فضاء ينقصه المصلوّن..
ولا غرو إن التقطت أخيك في لحظة حرجة فأنت تشاركني ذات الكاس ... ربما لم تكن حربنا بالبداية , لكن عندما يمس الأمر ساحة الوطن فهي حرب الجميع, والمعارضة قبل الموالاة ( من المفترض) , وأتمنى أن لايختبرنا الأمريكي المتغطرس..
سألني صحفي ذات مرة ,, من هو المحترم برأيك ,, فرددت عليه من أشعر بحضرته بأنني محترم ,, وأنا أشعر بحضرة حرفك بأنني محترم جدًا ,, محبتي أخي
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي
وأنا معك يا رفيق أعتذر للشام التي لا تستحق كل هذا السواد الذي أُهدي إليها ..
كم قلنا عذرا يا فلسطين .. وألف معذرة منك .. كانت كبوة فارس .. كانت غلطة شاطر .. كانت .. كانت .. ولم تكن إلا سوءات فينا ولم نكن ندري ..
نحن من ضيع فلسطين .. وضيع العراق .. وسيضيع الشام .. وما يليها ممن يفترض أنها كانت لنا أوطاناً ..
نحن نستحق الشقاء لأننا سعينا إليه .. وبأيادينا فؤوس الخراب ..
لا تعتذر يا رفيق فالشام لن تنتظر باقات الاعتذار ..
لا تعتذر يا رفيق فكلنا الآن على حافة الوجع .
الفاضلة ميساء ,,, مساء الخير .. لا أحد يستطيع أن يزاود على أهلنا الفلسطينيين , وبعضهم يسخر مني عندما أصر على تسميتهم بالسوريين الأقحاح,, لقد أنهكوا الجيشين العراقي والسوري , والآن بدؤوا بالجيش المصري العظيم ..ودمروا العراق والبلاد , وقسموا ليبيا والسودان وووووووووو وغدا الخليج ,, ويريدون مني أن أصدق بأن هرطقات الحاج عبدالله ( الجنرال فيلبي ) ولورانس العرب , وبرنار هنري ليفي وكل هذا التدمير من أجل دمقرطتنا ,, ونشر حرية التوما هوك والهمبرغر ,, وإن الأمن القومي الأمريكي , وهيبة الحاج أوباما القندهاري قد اهتزا بالغوطة , وفي بابا عمرو ..أليست هي إعادة لتجربة العراق ونفاق كولن باول وسيده بوش ؟؟؟
السخيف والمرير بالأمر بأن من يشارك الأمريكيين ويمول حملتهم وسيدفع ثمن منسقاتهم من الصواريخ العتيقة,, هم المستحاثات التي باعت فلسطين , وحاربت كل القوى التقدمية والتحررية بالوطن العربي ,, وهم آخر كائنات ممكن أن تفكر بالديمقراطية والحرية ..
إنه الفصل الأخير بالمسرحية ,, وبعد سورية مصر ثم الجزائر ,,, والأردن هو الوطن البديل ويصبح الشرق الأوسط مشيخات , وأمارات , ودويلات أكبرها إسرائيل , والعرب يتصارعون مذهبيًا حتى الإنقراض
إسلاميًا وقوميًا ,,, وسلام الله على فلسطين والقضية ..
أشكرك أختي ميساء
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
[align=justify]شبعنا غربة وهجرة واغتراب
الطيور المهاجرة تعود في أول الربيع إلى أوطانها
لا عتب ولا عتاب يا أخي كل منا لا شك له قراءة مختلفة.
أنتظر منك نشر القصيدة ..
كن كالطيور فوق روابينا وسهولنا وجبالنا
الأول من نيسان يبحث عن الربيع وعودة الطيور المهاجرة
[/align]
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
الأخت الغالية الأستاذة الأديبة هدى..هو السمعوني هكذا..لا يكره أحدا أبدا أبدا..فقط لا نترك أوضاع أوطاننا المتأزمة تطغى على سطح إنسانيتنا...أخوتكما فوق كل الشبهات وأنا أول الشهداء وآخر الراحلين...شكرا لك على كلمتك المثلجة للصدور..
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
السلام على أهل النور بالنور ... وأكرر تأكيدي ,, للسيدة الأديبة الأستاذة هدى ,, بأن لاشيء شخصي أبدًا ,, وأنت أقل إنسان اختلفت معه ,, ولا أذكر أبدًا بأن حصل خلاف , أو اختلاف حتى بالرؤى السياسية ,,ولن أضيف على ردي المدرج كجواب للأخت هدى , والسيدات والسادة المداخلين ,,والذي أدرجته منذ ثمانية أشهر ,, بتاريخ 6/9 / 2013 وهو موجود بالصفحة الأولى من هذا الملف , وربما لم يقرأه الجميع ,, وصدقًا عندما قرأته الآن ازداد احترامي لنفسي ,, ( وأنوه للسيد الذي شتمنى من أجل محطة ما ,,بأن سؤالي مازال قائمًا فمن نصدق الجزيرة أم العربية ,, بالحالة المصرية ) والسؤال مدرج بالنص من حينه ,, هذا ردي المشار إليه :
أختي الغالية هدى ..أشكرك على ماتفضلت به , وعلى رقة المشاعر والأحاسيس ,, وطيبة قلبك التي لم ولن أشك لحظة بها
وثقي بأنني أبادلك ذات المشاعر ..وأنت أختي الأغلى التي أحافظ عليها كنفسي , وأشكر كل من داخل ومر من هنا
بالحقيقة أنت لست مطالبة بأي اعتذار , وعلى الاطلاق لم يحصل بيننا أي خلاف , ولا حتى اختلاف .
نحن نتقاطع بالكثير , وبيننا من القيم والمبادىء , والأخلاق مايجمعنا أكثر بكثير كثير مما قد يفرقنا ..
أما بالنسبة لمتابعتي بالنور فـأنت تعرفين كم مرة تقدمت باستقالتي , وليس لأسباب انفعالية ,, كلا فأنا بدأت أشعر بأن وجودي بالإدارة قد يسيء إلى النور ( ولقد صرح السيد عودة بذلك )
وأشعر بأنني لا أستطيع المتابعة بمهامي التي شرفتني بها بالنور
بسبب الوضع العام بسورية , ووضعي النفسي المشدود , ووضعي الصحي بالإضافة إلى الوضع التقني والفني من انقطاع النت والكهرباء , وغيرها
أما بالنسبة للناحية السياسية , فأنا لا أخاصم أحدًا على رأيه السياسي , لكن لا أتمنى أن يصنفني أحد ما وفق إيديولوجاتيه وبدون أن يسمع رأي , أو أن يهجم علي كشخص بسبب سوريتي أو موقفي السياسي وأن يعاملني على مبدأ التكفيريين والظلاميين
( من ليس معنا فهو ضدنا )...
أختي هدى أنت تعرفين بأنني أفكر بطريقة علمانية علمية , وأعتقد بأن العلمانيين أكثر إيمانا من غيرهم , وأبتعد عن أصحاب اللحى من كل الطوائف والملل ( مع احترامي لهم ) فأنا لا أؤمن ببناء دولة فيها مواطنة وديمقراطية على أساس ديني , فالدين أرقى وهو حالة وجدانية عرفانية إيمانية بين الإنسان والله ,, هذا رأي ومن حقي , وأحترم كل مايؤمن به الآخرون حتى الوثنية والبوذية ..
بالنسبة للحالة السورية , حاولت الابتعاد كثيرًا ,, ولم أكتب يومًا موضوعًا بالنور عن سورية بشكل منفرد ,, لكن كنت وبمعرض الرد والتعليق أكتب بعض الآراء , لأتجنب السجالات والترهات
فأنا أرى من الغباء بمكان عندما يصدق بعض السوريين بأن أمريكا وأدواتها ستدمر الباقي من سورية بسبب نشر الحرية والديمقراطية , أو من أجل معاقبة النظام على الكيماوي ( المفبرك على طريقة كولن باول ) لكن تبقى ذاكرة العربان مثقوبة
فالضربة العسكرية الآن أصبحت حاجة أمريكية , أكثر منها حاجة لسورية ( كما يزعمون ) فلقد بدؤوا تحت معاقبة النظام , وعندما عارض بعض الأوربيين , والأمريكيين نقلوها للكونغرس تحت شعار حماية الأمن القومي الأمريكي الذي خرق في الغوطة , ثم دحرجوا الموقف لمجلس الشيوخ تحت شعار المحافظة على هيبة أوباما , وهذا الأرعن لايدري بأنهم العنصريين المتصهينين من الأمريكيين يحتقرونه لأنه أسود , وسيوقعونه في فخ الحماقة , وسيمسحوا به الأرض ..
منذ البداية نوهت بأنني لا أحترم النظام الإداري الفاسد بسورية وأنا أعارضه منذ أمد .... وهذه قصائدي بالنور وقبل الأحداث ,,
لكنني أؤمن بالخط القومي العروبي السوري ,, وأصر بعضهم على تسميتي بالشبيح ,وبوق النظام ,
وتناولني أحدهم بكل سوقية ورخص من خلال انتقاد سخيف وتافه لإحدى قصائدي ...
أنا لا أحترم الرجعية العربية, وأعرف دورها التاريخي التآمري على فلسطين , ومصر , وليبيا , والسودان , ولبنان , وعلى عبد الناصر ,, فهم كالديوث الذي يستجلب الفاجرين لأمه ,, فهم سيمولون وسيدفعون ثمن الضربة العسكرية الأمريكية على بلدي سورية , ويريدونني أن أصفق لقنابل الديمقراطية والحرية , وحقوق الإنسان ,,فعربان مردخاي متخمون بالحضارة ويتجشؤون الديمقراطية والعدالة ببلادهم .
وهم من دمر الإسلام وقيمه , وخلقوا ظاهرة الأفغان العرب والقاعدة , وقوى التكفير والظلام..وشرشحونا عند الغرب بسياحاتهم الجنسية , وفتاويهم اللواطية , وسخافاتهم وترهاتهم , وفضائيات العهروالكذب والفتاوى , والشحن الطائفي والمذهبي فعندما كنا نقول بأن فضائيات سفك الدم السوري تساهم في أزمة سورية كنا نتهم بالخشبية والتخلف ,,, وأنا أسأل الآن من نصدق الجزيرة أم العربية بالحالة المصرية ؟ ألم يساهموا في شق الصف المصري ؟؟
أختي الغالية لا أعرف لم استطردت لكن هذه آرائي ببساطة , للجميع حق الاختلاف معي , لكن ليس من حق أحد أن يتناولني شخصيًا أو يشتمنى فأنا سوري عزيز وأعشق الحياة بكرامتي حد الموت ...وأعشق سورية حد العبادة ,, وأنت تعرفين بأنني خلال ساعات أن أغادرها لعند أهلي بأستراليا ..
البارحة استللت سيف جدي , وأسرجت حصانه , وأنا أنتظر الحاج أبو مصعب حسين أوباما القندهاري , فنحن بسورية عندنا شيء نعتز به اسمه الكرامة الوطنية ,,, قد فقدها الكثيرون ..
الأنظمة والزعامات والجلالات إلى زوال لكن الوطن سيبقى فمن لاوطنا له لاربًا ولا كرامة ولاشرفا له ...
محبتي , وأعتذر عن تأخري بالرد ولولا تنويهك بالفيسبوك مادخلت , لكن من اللياقة والأدب أن لا أتجاوز فيض مشاعرك الرائع وكتابتك الراقية التي تشي بعمق إنسانيتك , أختي وإلى لقاء بعد انتصار سورية ... وأراهن بمحبرتي وقلمي
ملاحظة : أستغرب عدم استنفار ولو قلم واحد ,, ليكتب عن التهديد الأمريكي لسورية ,,, ألهذا الحد تناصب سورية العداء ,,أين المثقفون , والمنافحون , والمدافعون ,, أيعقل بأن سورية لاتستحق ولو كلمة , حتى على الحياد ,, على كل ليهنأ كل الشامتين بسورية
وليثق الجميع بأن سورية ستعيد تشكيل خارطة العالم الجديد
حسن إبراهيم سمعون
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
[align=justify]
تحياتي لك أخي الغالي الشاعر أستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري
بالتأكيد أخي الكريم ، الشاعر الأستاذ حسن سمعون أخ عزيز جداً والله يشهد على هذا ، من جهتي لا يمكن أن أختلف معه أبداً إنسانياً..
أدّعي أن الله حباني بالفراسة الجيدة وبقراءة نفوس الناس ، ولهذا فأنا أعرف ملياً معدن هذا الرجل وطيبة قلبه.
الأستاذ حسن من نفس المنطقة التي ولدت ونشأت فيها وإن جاء سايكس - بيكو ووضع بينها حدود، فكنا في لبنان وكانوا في سورية.
أنا دائماً أحاول قراءة النفوس والأرواح لا الأقوال الظرفية والعوامل الخارجية التي يتباين عليها الناس وتختلف آراؤهم - هو - والكثير لا يعرف - شخص متصوف بحق - طلبت منه مرات أن يكتب على هذا الجانب لكنه لم يشأ.
لك أيها الأخ والإنسان الجميل أعمق آيات تقديري واحترامي
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
[align=justify]أخي الغالي أستاذ حسن تحياتي
بالتأكيد أنا أقل من اختلفت معه ، لأني رغم أني أتباين معك بالرأي حرصت جداً جداً عليك وحرصت ألا أصطدم معك بالرأي ، أليس كذلك؟
يشهد الله أني راعيت كثيراً ألا يظهر هذا الخلاف على السطح وحرصت بجهد كبير ومرير وتعب شديد، أن يبقى نور الأدب بيت الجميع على اختلاف المشارب والأفكار والخلفيات والرؤى السياسية، ولا يعرف غير الله صعوبة الإمساك بالعصا من الوسط قدر الإمكان وسط كل هذه الزلازل والآلام التي هرمنا منها وتنزف لها أرواحنا.
أظن أن معظمنا هنا ننتمي للفكر العلماني ..
وللتوضيح لمن لا يعرف - لأنه وللأسف يخلط البعض بين العلمانية واللادينية - رغم الفرق الشاسع بينهما - العلمانية هي فصل الدين عن الدولة - ليس إلاّ وعدم تطييف المجتمع وحق المواطنة للجميع .
أما مشكلة الخلافات السياسية والتي حاولت جهدي وأتمنى أن نرقى بها..
نختلف بالرأي ونطرح ونناقش ونجادل ولا نصادر - فلا قداسة لبشر - لا قداسة إلا لله سبحانه - ولا عصمة لأحد - ونفصل بين الاختلاف بالرؤيا والمواقف السياسية وبين العلاقات الإنسانية - اختلاف الرأي على العلاقة - نناقش هنا - ونتفق هناك - ونختلف في ثالث - ونتناغم في رابع - ونتوافق في خامس - ونخرج دائماً اخوة وأصدقاء.
هذا هو دور المثقف / المثقف عليه أن يرسخ وخصوصاً في هذه الظروف أدب الخلاف والنضج بالتعاطي معه.
وماذا يعني أن تختلف ويختلف معك الأديب نبيل عودة أو غيره؟
هو حر برأيه وقراءته وقناعاته وأنت حر برأيك وقراءتك وقناعاتك ، أليست هذه هي الديمقراطية ؟
أنا قرأت لك في فيس بوك وأكبرت فيك نصحك للشاعرة أمل طنانة ، بالتخفيف من الغلو والهجوم والشتم والتعصب والعودة إلى الشعر والأدب .. كان هذا رائعاً منك وتكريساً لمعنى الديمقراطية والأخوة الوطنية والإنسانية.. الابتعاد عن شحن النفوس وتنمية الكراهية...
سأعود وأتابع لاحقاً اليوم ...
عميق مودتي الأخوية وتقديري[/align]
رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض
هنا أيها اﻷب السمعوني علمتني وكثر كالصالح الجزائري وآخرين كيف أدور أطراف الحروف وأزركشها
وأنت أيها البهي قد ولدت من صلب الوفاء ، فتعال معا والى جانب السيدة الجليلة هدى نعيد تفعيل الحرف في المنتدى وكسر الجليد، فقد علمتني دوما أن الكلمة وطن ، وأقسم أنني لم أجد أقدس من هذا الصرح ﻷزرع فيه بذور إلهامي
وعلمتني أن المنتصر دوما هو من يفعل لغة التسامح والمحبة والسلام
فعد إلينا ونحن بالإنتظار لنعيد الى المنتدى نوره وألقه وحيويته
أعتذر عن التدخل لكنني شعرت بالخوف والقلق على كل فرد هنا ، فالطالما الشعر والادب كان ولازال أرقى وأنبل وأقدس من دهاليز السياسة وقبحها
للجميع هنا تحية وفاء وﻷرواحكم العذبة قناديل من الحب