[خولة الراشد]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني العزيزة خولة .. لقلمك اندفاع السيل الجارف تارة وهبوب النسيم العليل تارة أخرى .. تتبدى فصول السنة في تعابيرك فتعيش على إيقاعها بين السطور .. هنيئا لنا بقلم خصب مثل قلمك وهنيئا للنور بك خولة . مودتي وورودي .

الأستاذ والأديب رشيد الميمومني
ولقلمك ذكريات أطرق بها الأبواب المغلق و بتشجيعك تفتح النوافذ وتحيطيني بحروف من كل الزوايا ، وكلما هربت عدت بينابيع من الكلمات والإسهاب ، نعم يا -رشيد- قلمي خصب أجده لا يمل من تدوين الكلمات ، وإذا ما انقطعت الحبال عن الوصل جر لكم القلم وعاد بالأشواق بالنور التقيت بالسطور وحررت همومي بكتاباتي فقهرت الكلام بدفء الأمان وحب الإنسان والحياة ،هما إيقاع كلماتي وأنا أذوب في فنجان من ورق ومن كتاب آه لو تدرك كم لتلك الجلسات المتطايرة في النسيان خيال ليتني أبح عن مخيلتي ولكن كيف وأنا لا أعرف ما في قاع الفنجان حروفي تلهث فرحا لقلمك الذي صافحني وبعث لي أجمل تحية ..


و هنيئا لنا برشيد الميموني
لك أشواقي وتقديري ..ولك نخيل رياضي
خولة الراشد

[خولة الراشد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان الأديبة العزيزة خولة الراشد لأن الزبائن يغيبون كثير وأحيانا يحجزون مقاعد ..ولا يحضرون بودّي أن أقتبس أكثر وأكثر من ذلك. ما أصعب أن يحجز الزبائن الأماكن الشاغرة في القلب ويحضرون ولا يحضرون، نشعل الشمع من أجلهم ولا ندري هل أوراق الخريف قد تساقطت أم أنّها على وشك أن تفعل ذلك. بوح يعبّر عن صراع داخليّ مبدع ويعكس حالاتنا الرافضة للوحدة وعدم التماهي مع الحياة من حولنا. خالص مودّتي.

الأديب و المبدع خيري حمدان
يحملني الشوق لقلمك فأرنو لحروفك بنظرة حالمة أتطلع من تحت شرفة قصصك إلى عشاقك وأبطالك الذين غرفوا من فكرك الأدب والحكايات والخيال،نعم.. كثير تهاجر القلوب إلى مدن خالية مغايرة ..ومنهم من يحجز أماكنهم ويغيبوا ، أجدك تلوح بعطاء وبهجة تسحق خيول الظلام وتعلن أهازيج الغد السعيد تنادي الأمس بمحجر فؤادك الأبدي بلهفة وشوق تكتب قصص وومضات، لقد قرأت لك قصص وآخرها -حياة- وأعجبتني جدا و أردت أن أنزل رؤيتي وأطلعك على نقدي فقد كانت لها طابع جميل ، وأخذتها من منطلق غير محدود وجررت أنفاسي لألتحق بخيالك وقلمك وسألحقك بإذن الله بها
أما عن أوراق الخريف أو رواية أوراق الخريف هي دموع الخريف فقد انتهيت منها وقضي على الطبعة الأولى وأنا الآن أكتب قصص قصيرة في كتابين يتضمنها بعض الخواطر ولكني لم أنشرها وأوراق الخريف وضعتها في pdf والطبعة الثانية هي في الطريق..
فشكرا لك ألف شكر
لك تحيتي وتقديري و أشواقي ..لك نخيل رياضي
خولة الراشد

[زياد صيدم]

الاديبة الراقية خولة ..

سرد شيق مع الذات والذكريات ...
تحياتى العطرة

[زين العابدين إبراهيم]

أيا امرأة الأبجديات كلها، قفي أمام بابي الحزين...فأنا أقاسي جرحا أقسى من كل جرح

رائع ..... رائع كم هو جميل هذا التعبير الذي ينم عن تمكن في التعبير والقدرة على خلق صور سو بيانية في فن القول
جميلة هذه المحاكاة كأنها مأخوذة من اللون المنبعث بين ثنايا النور الأدبي المشع
براءة وصدق المشاعر تجعل من الكاتبة خولة الراشد تسير في خطى صفوة الكاتبات في مجال النثر الفني
شكرا لك ولك كامل الود والتقدير والإحتلاام أستاذة خولة

[خولة الراشد]

الأديب والروائي ..زين العابدين إبراهيم

تتجلَّى بأبهى صورة وتمدّ يدك لتكتب لي من سُمو روحكَ ،كيف لي أن أشكركَ ..وصوتي لا يُسمع إلا من خلال قذف الحروف وبكاء الكلمات !
مرات ومرات أجد أن الريح تشاكس حروفي ، وترسل إلي أوراق خط عليها اسم من أسماء الأدباء ، ثم يطيب لك ما كتبت وهو خاطر تحول إلى ميدان قصة ومشاعر بالأمس كانت ذكرى وصارت قصة واستدعاء لأدباء أشعر بهم ولا أراهم ،لقد سرت معهم وأنا أحدثك في صمت الليل حيث نسج لي خيالي من أنامل الآمي وآمالي بساط الذكرى في مقهى الأدباء، وربما تكون أنت معهم ، هكذا يقول لي خيالي إذا ما سألته عن كل من يقرأ لي وأقرأ له ..
هنالك يسير بي بساطي مع القلم في عدة اتجاهات فأرى صورة معاكسة في الفضاء الخارجي أو الخيال ليحل على شراعي وكتابي بصورة مفاجئة أكتب و أنا ألهث فتغشى عيني صورة الأرض ، وأغرق في نهر حبري وذكريات الآمال والألام فتنسكب حروفي بحر أدبي الأبدي ، وقلمي يمتزج بقهوة ،رائحته عنوان لكل كتاب، فلا أشبع من ممارسة الأدب وزيارة متحف الأدباء ، ولا تكفيه أن يعيش حياته في المقهى الذي يُلهم الكتّاب والكاتبات أجمل الكتابات والإبداع ..
شكراِ لك ألف شكر
لك تقديري واحترامي ..لك نخيل رياضي
خولة الراشد

[خولة الراشد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد صيدم الاديبة الراقية خولة .. سرد شيق مع الذات والذكريات ... تحياتى العطرة

الأديب والقاص.. زياد صيدم..

إن السرد الذي أكتبه يأتي من خلال طقوس تمنحني مزاجا خاصا وحرية حتى أني لا أكاد أفرق بين القصة والحكاية والذكريات فأسردها وكأني أقص حقيقة أراها أمامي وهي ذكرى فنجان أو حاضر أو غد سيأتي بشوق مفعم ليخبرني عن قاع فنجاني ، أنت هنا تزيدني جرعة من الكلام وتضيف حلوة من الحروف والسرديات بردك هذا ، لقد اكتمل الجمال بقلم زياد عندما قدم لي طبق صنعه بأنامله وزاده حرفا وجمله بسردي، إن قلمي المرهف يشكرك إنسانية حرفك الهندسي المتزن ومكنون فكرك ورائحة خطوطك الخشبية، دوما تمنحني قوة وثقة للأفضل وإن كان ذلك إنما يدل على ثقافة فكرك وسعة صدرك لكل قارئ وكاتب يزداد يوما بعد يوم قصة وحكاية تسرد قصة أدبه
هي قصة فتاة تكتب في مقهى الأدباء وترى كل مرة حدث يبهر خيالها فتسرد ما في يصير حولها من لقاءات ومجالس وهي وحبيبها يتمثلان بين تلك الشخصيات ليرتاد الأدباء المقهى وتكتب وتسردهم في قصتها.

لك شكري وتقديري ..لك نخيل ريلضي..
خولة الراشد

[زياد صيدم]

الاديبة الراقية المتميزة خولة ..

جميل هذا الاسلوب الرائع فى السرد .. وتستمر الخطوط تداعب الاوراق والافكار متقده على شواطىء نور الادب ...ابدعت راقية
تحياتى العطرة

[زياد صيدم]

الاديبة الراقية خولة..
جميل خواطر الكاتبة هنا تنقل لنا ما جاب بخاطرها مع فنجان قهوة ومائدة والناس والافكار ...تحياتى العطرة