هذه الديمقراطية و حقوق الإنسان التي يتغنى بها الغرب
دليل واضح على حقد أعمى دفين و عنصرية سوداء و مجرمون قتلة كل همهم هو القتل و التنكيل
حسبنا الله و هو نعم الوكيل
يا ريت المنظمات الحقوقية تقوم بدورها و توزع كاميرا فيديو على الأقل في كل بيت محاذٍ لجدار الفصل العنصري لتوثيق جرائم العدو الصهيوني
واقعنا بحد ذاته اكبر و أصدق توثيق لفضح جرائمهم
شكرا كتير سيدي
بارك الله فيك