رد: اليوم آرامي.. غدا أسكيمو؟!
السيدة الزميلة هدى نور الدين الخطيب
اضافة ممتازة لموضوع اشغلني أكثر من اسبوع لأقرا تاريخ الآراميين قبل ان أصيغ مقالي ضد حثالة تتخفى بلباس الكهنوت..وتتآمر مع قباطنة السلطة في اسرائيل لدق اسافين التفرقة بين المسيحيين والمسلمين وكانهم شعبان مختلفان ، فخرجوا علينا ببدعة القومية الآرامية بجهل كامل ان الآراميون عرب اقحاح في اصولهم!!
|