| 
      
        | 
          
            |  | اقتباس |  |  |  | 
          
            |  | عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] 
			
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري |  |  |  |  
      
        |  |  |  |  
        |  | [align=justify]...وها قد عدتُ أخي الشاعر صحراوي..معي هذه المرة بعض الملاحظات: 1 ـ ضرورة مراجعة البيت الثامن في شطره الأول:
 (فأرسل مني عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]وحلاوتها = الى مصر حيث الحب راح يروق)
 2 ـ ضرورة تغيير لفظة (يروق) التي تكررت في قافية البيتين الثامن والعاشر.
 3 ـ أرى من البيان حذف البيت السادس :
 (وفيها من الأشجار ما كان أجملا = وفيها فضاء هاهناك عميق)
 لأنك ذكرت السماء والأرض والاخضرار والروض..أو تغيير الأشجار ب (الخيرات ) و أجملا ب (وافرا ) فيصبح البيت هكذا:
 وفيها من الخيرات ما كان وافرا= وفيها فضاء ها هناك عميق
 وفي الأخير تقبّل من أخيك أسمى أيات المحبة والتقدير والاحترام...
 
 [/align]
 |  |  
        |  |  |  |  | 
 
شكرا أخي على ما لاحظت ...وأحترم رأيك ، ووجهة نظرك ....ولكن ماهي عليه القصيدة طبيعي و منطقي  و له من السلامة ما يبقيه  على حاله  ...و لو فعلنا مثلما اقترحت هو كذلك مقبول و منطقي ...وأنت مشكور عليه ......بقي شيء وجب ألخذ بملاحظتك و هو تكرار لفظة في القافية  جاءت سهوا و عدم انتباه و هي //يروق//
قبلة الى مصر
دعاناالى ما نشتهيه طريق= ولا كان في يوم المسير رفيق
ووحدي رأيت العرس يغري طبيعة = و كل الذي فيها ينام يفيق
وخلف غموض راح يزهو وضوحه = ولا من حجاب اذ نظرنا يعيق
فآيات مصر الحب صاغت خلودها = و كل الذي زان السطور عريق
سماء بما نهوى يجود سخاؤها= وأرض على الأخيار ليس تضيق
وفيها من الأشجار ما كان أجملا = وفيها فضاء هاهناك عميق 
وحب اخضرار من ربيع مشاعر = فأنى الى روض يكون طريق؟
فأرسل مني قبلة وحلاوتها = الى مصر حيث الحب راح يفوق
وموج اشتياق لا أريد هدوءه = وقد راح يدعو من هناك شروق
وليست كمصر من بلاد نحبها = وكل الذي فيها نراه يروق