[د. محمد رأفت عثمان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتوراه رجاء بنحيدا أن تقف في نفس المكان ، وتتطلع إلى نفس الوجوه ، وتسمع نفس الكلام ، يجعل الإحساس جامدا...

هذا إن لم يكن لهم في القلب مكانة , و أما من نظر لمن دونه أو ملأ العين برؤية الحبيب !!
أستاذتي : الملل صفة إنسانية تحتاج منا دوماً لفلسفة معينة .

[د. رجاء بنحيدا]

الدكتور محمد رأفت عثمان
سيناريو الحياة .. لن يتوقف في كلمة ملل التي تجتاح تفكيرنا ، فالخيار لنا لنقتل وهم الملل ، حتى تكتمل وتستمر .. وقفات .. تلك اللحظات الوهمية التي يصيبنا فيها شعور الانحباس والانغلاق .. والفشل ..
دمت في حرز المولى

[د. رجاء بنحيدا]

أن ترسم صورة لذاتك بعيون ريشتك .... ودون رتوشات ولا إضافات، أجمل وأحلى على أن تترك غيرك يرسم مايشاء.

[د. رجاء بنحيدا]

ما بك أيها الألم !! رفقا بنا، ارتدي أي لون ، وتخفى تحت أي إسم .. واختر أي جنسية تشاء .. فهويتك عربية، ولسانك فصيح بليغ ناطق بأوجاع أمة .. مسلمة .

[د. رجاء بنحيدا]

إن استعارة الذاكرة هي إلغاء للذاكرة الشخصية ، للزمن الواقعي ، هي تزوير وتحريف للأزمنة والأمكنة والأسماء ووهم كبير يقتل الإبداع والإحساس !!

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]حكيمة أنت يا صديقتي
قرأت لك في هذا المتصفح من كنوز الحكمة ...

صديقتي الأديبة دكتورة رجاء تحياتي لك

يقال يا صديقتي الرائعة أن الألم من صيب النفوس الكبيرة ، ولكن كيف نحول الألم إلى طاقة فاعلة بدل أن نتركه يحرقنا.. تلك هي المعضلة! ..

حكمك الرائعة في هذا المتصفح ستكون رفيقة أيامي منذ اليوم

حقيقة..
بعض الناس كالماس النقي وجدوا ليرصعوا حياتنا ويتركون لنا بصماتهم الرائعة فوق قماشها

تقبلي عميق محبتي وتقديري[/align]

[د. رجاء بنحيدا]

صديقتي الأديبة الفضلى هدى نور الدين الخطيب
تحية ماسية لك ولروحك الطيبة
كلماتك وسام فخر واعتزاز على صدري وعلى متصفح كلماتي وتأملاتي ..
بتشجعيك الجميل، أستمر في رحلة الكلمة حتى أرقى بمكنونها بفضل مصاحبتك التي ستضيف وتضفي ابتهاجا وإضاءة وتواصلا نصيا ..
سلامي وخالص تقديري لك أديبتنا المبدعة .

[د. رجاء بنحيدا]

أصبحت مشاعرنا تتأرجح بين لجة الألم وإغواء الأمل ،و ها نحن ظماء .. في طقس فارغ وحركة قامعة ساحقة .
أصبحنا في واقع ..كله أزمات وقمع .. ..فراغ وشتات بل هو الموت في تابوت القواميس الفارغة من الدلالات ذات اللمسة الإنسانية ..
للأسف الشديد هو واقع أضحى مثل صفوان صلدا جافا ... لا يقبل نقطة ماء ..

[د. رجاء بنحيدا]

في حوافر نفسي ومطاميرها .. فسحة إبداع .. فسحة استجابة لطلب داخلي ،آت من أمر لاأعرف مصدره ، يحرضني على كتابة تأملاتي.
هي تأملات لذاتي في لحظة تأمل هذا العالم الفسيح .. وهي خطاب بكلماتي لا بكلمات الآخرين .
إنها فسحة و استجابة وفعل إيمان من تأمل الذات والكلمات ..

[رشيد الميموني]

حين تكون الكتابة بهذه التلقائية والعفوية فإنها تأتي بكل ما هو جميل ومعبر ..
وهذا ما أستشفه في كتاباتك العزيزة رجاء ..
دمت متألقة .