رد: سوريا وأزمة أعداء النظام !
السيد الفاضل
اضحوكة نكون إذا ما صدقنا بأن جيشنا يغتصب أمننا .ودمية نصير أمام حرب اعلامية ضخمة ,فنصدق بأن تفجيرا يستهدف اسقاط نظام
الأكفان جاهزه ومحال تأجيل أجل .اغتالوا أمن دمشق ,وبكى فجرها
تلك الدماء التي كانت دموع الصبح في دمشق غالية ,لم تكن مهر الجولان ولا الأقصى ,إنما ثمن حقد ,فخخ نفوس ضعيفة ,ليذهب بأبرياء
لا ذنب لهم
كل ما نملكه نداء للعالم بأن لا يبيع ضميره
|