التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,821
عدد  مرات الظهور : 162,196,553

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الأديبة هدى نورالدين الخطيب > كـلمــات
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15 / 08 / 2016, 51 : 09 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

:sm128: لطف الله بقلوب الأمهات - كلمات - هدى الخطيب

[align=justify]
أدخل أحياناً شرنقة صمتي الغريب الذي لا يشبهني لأسباب قد لا أكون على تماس مباشر معها.. يبدو أن شفافية الإنسان تزداد على مر السنين!..
غبت عنكم وأطلت الغياب ، أحياناً لا أعرف كيف أتوه في عوالم ذاتي وإلى أي حد أشعر بالتعب؟!..
في غيابي صفحات إيجابية وصداقات جديدة ورحلات ، وفي غيابي أيضاً بعض الإحباطات والأوجاع والكثير من الإرهاق والشرود...
هذا الشرود والجفاف الفكري لا أستطيع كسره سوى بهوايات فنية أختزنها ربما لأيام التعب وأثناء الدخول في شرنقة الصمت التي تأخذني من نفسي ، يأتِ الرسم أفرّغ به ما في داخلي ولا أفهمه أو يعجزني التعبير عنه بكلمات ، حتى أني أحياناً لا أفهم لوحاتي وألوانها ورموزها السوريالية.. وكأني أرسمها في حالة تشبه الغيبوبة أو هو ربما عقلي الباطن، كأنّ ذاتا أخرى تسكن ذاتي وتتقمصني!..
في معرض اللوحات البلدي حيث أصرّت صديقتي على أخذ بعض لوحاتي لعرضها، أعجبوا بها ويتوسمون أن تلفت الأنظار يوم الافتتاح!..

الإحتباس الحراري يتسبب بموجة حر عالمية ودموع لوحاتي كانت تذرفني وجعاً على هذا العالم الذي ينحدر سريعاً في هاوية فساد وإفساد الرأسمالية، بعدما سقطت الإشتراكية اليسارية في كل الامتحانات التي خاضتها وانكشف وجهها الحقيقي - شخصياً - لم أعد أجد نظاماً عالمياً يصلح ما أفسده البشر على ظهر هذا الكوكب سوى النظام الإسلامي واشتراكيته ، رغم محاصرته بتهم الإرهاب من قِبَل كل ذئاب هذا العالم الوقح في ألاعيبه واتهام كل من يدافع عنه بأنه إخواني أو داعشي!!..

أمس الأول كانت الذكرى الأربعون لمجزرة مخيم " تل الزعتر" للاجئين الفلسطينيين في بيروت.. قرأت وشاهدت ألف تحليل وألف قصة مركّبة لتلك المجزرة في هذا العام، والحقيقة واحدة يعرفها الجميع ويشاهد صورها المنتشرة، لكن ما زال هنا وهناك من يمارس التزوير وحرف الحقائق أو إنكارها حتى عن نفسه!.. كان الحصار والتجويع وقطع المياه وكانت المجزرة الرهيبة التي يعرف الجميع أبطالها، يوم جاء قومنا وذبحوا الزعتر واغتالوا الطيّون وفجروا فوق صحراء التجويع دماء الأبرياء .. بدأت المجزرة في تل الزعتر وما زالت فصولها تجري في حلب!..
آسفة على النطق .. مطلوب منا حتى لا نغضب بعض أحبتنا - الغاضبون أصلاً - أن ننكر قتلنا ونشرّد ونموت بصمت!.. أعذروني نسيت صمتي لحظة وكفرت!..
الله يغفر كل الذنوب والبشر لا يغفرون قول الحقيقة!.. كنت أغضب حين يصفنا بعض كتّاب الغرب بأن ثقافتنا وطبيعتنا وثنية ، ولكن هل؟!..

أعترف.. ما زلت تحت وطأة الصدمة - عنواني أعلاه- لطف الله بقلوب الأمهات - أخذت مني هذه القصة الكثير ولم أزل متأثرة بفصولها ، رغم أن الموت في الفراش ودون أن يمزق الجسد إرباً، بات في بلادنا نعمة وامتياز...
عائلة بيننا وبينهم بعض مصاهرة وألفة، أصيبت الإبنة بسرطان خبيث في الدماغ في مراحله المتأخرة ، وأخفوا الأمر عن والدتها وادعوا لها أن ابنتها مصابة بإنفلوانزا حادّة - ولأن الأم كبيرة في السن ولا تتمكن من الخروج لوحدها، لم تستطع التحقق ، ودخلت الابنة في النزاع وبقيت حياتها معلقة بأنبوب الاوكسجين - وكنا جميعاً نحمل هم الأم - فجأة ماتت الأم وبلا مقدمات - وأثناء إقامة مراسم العزاء في اليوم الثالث ماتت ابنتها!.. وهكذا رحم الله هذه الأم الطيبة من حرقة قلبها على ابنتها وبدل أن تودعها سبقتها لتكون في استقبالها على الضفة الأخرى، ما أعظم رحمتك ورأفتك يا الله.. رحمهما الله وأسكنهما فسيح جناته.

انتشر السوريون في كل العالم ، وفي كندا عموماً ومونتريال تحديداً حيث تولي وجهك تتعرف على سوريين جدد من مختلف المهن والطبقات الإجتماعية، في المقاهي الثقافية وفي النشاطات والندوات تجد السوري فاعلاً مثقفاًو.. مثقلاً بالأحزان - إنها التغريبة السورية - هذا العام اكتسبت المزيد من الصداقات - هي وأنا- صديقتان - السيّدة " إيمان الجابر" لم تأت مع الوافدين واكتسبت الإقامة منذ بضع سنوات من خلال زوجها الذي يحمل الجنسية الكندية.. كان وجهها الجميل المريح، مألوفاً.. حاولت أن أتذكر أين ومتى دون فائدة.. فوشوشتني صديقة وسمّتها لي أختي فتذكرتها على الفور لكونها كانت تشارك بمعظم المسلسلات السورية لعل أهمها:" التغريبة الفلسطينية" ، قلت لها بعد أن توطدت علاقتنا: " ظلمتك الشاشة فأنت في الحقيقة أجمل كثيراً " وأجمل ما رأيت فيها ثقافتها الواسعة وحديثها اللبق عروبتها وإنسانيتها ونشاطاتها الإنسانية، ورقيها واحترامها لنفسها وطيبتها و .. غشاء الدمع خوفاً على بلدها الذي يكاد يستقر وشاحاً على عينيها...
الأسبوع الماضي ذهبت في رحلة إلى مدينة كيبيك
عاصمة مقاطعة كيبيك / المقاطعة الفرنسية الوحيدة في كندا .. مدينة غنية تراثياً .. أوروبية الطراز فرنسية العبق .. يشعر الزائر إليها بالدفء النفسي ..
طوال السنوات الماضية وفي كل سفرياتي ، داخل وخارج كندا- كنت أسافر في عمل أو واجب - لا ألتفت يميناً ولا يساراً ولا أتمهل في خطواتي حتى لمشاهدة بعض معالم البلد الذي أسافر إليه ، لهذا فقد كانت رحلتي إلى مدينة كيبك ومعالمها السياحية رحلة حقيقية بعد انقطاع طويل عن مجرد التفكير بالترويح عن النفس، لقد كسرت من خلال الرحلة جدار الجليد .. فهل سأبدأ فصلاً جديداً يخرجني من عداد الأموات إلى عالم الأحياء؟!..
صادفتها هناك ، تلازم القبر بشكل شبه دائم وبكاؤها على والدتها يدمي القلوب.. بالأمس فقط عرفت أن القصة التي تصدرت الصحف في العَشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، واهتزت لها أرجاء المدينة كانت قصتها..
وحيدة والدتها.. ستة وأربعون سنة وزوجها يضربها ويعنفها.. في ذلك اليوم ووفق تعبيرها: كانت عيناه كأنهما كرتان من الجمر خرجتا من محجريهما ، دخل إلى البيت قبل موعد الإفطار بساعات.. ضربها وشتمها لسبب تافه كالعادة ولما هربت منه استلّ سكيناً كانت هناك وذبح بها والدتها الصائمة ذات الستة وثمانون عاماً .. دخل المطبخ نظّف السكين وبدّل ملابسه بهدوء ليخرج مجدداً قبل أن تقبض عليه الشرطة!..
لاموها على الإدعاء على والد أولادها، وقالوا لها سامحيه / قالت وفق تعبيرها: (( أمي الذبيحة حتى لو كانت مجرد أنثى عجوز برأيكم.. إنسانة هي.. لا ذبابة!)).
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 08 / 2016, 12 : 02 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: لطف الله بقلوب الأمهات - كلمات - هدى الخطيب

[frame="10 98"][align=justify]..ويعود إلينا الحبر الذي ألفناه..ونعرف لونه وحجمه الاعتياديين..وجمله القصيرة التي تقفز بنا من وضع إلى آخر..قرأتُ هنا كمًّا هائلا من الأحاسيس !! هدى لم تتغيّر..رغم خروجها من شرنقة صمتها إلى باحة البوح ..والسفر.. قرأتُ هنا لوحة تصرخ واقعية..شكرا لك أديبتنا القديرة أختي الأستاذة هدى نور الدين الخطيب على عودة ثرية جدا..[/align][/frame]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 08 / 2016, 14 : 08 PM   رقم المشاركة : [3]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: لطف الله بقلوب الأمهات - كلمات - هدى الخطيب

الأخت الغالية الأستاذة هدى..
رائعٌ أن يرجِعَ الإنسانُ من صمته ممتلئاً بكلِّ هذا الكمِّ من الأحاسيس والعواطف،
وأن تكون مُفَعَلَّةً كلّها، نابضة كلها بهذا القدر من الوجعِ الإنساني..
ثمَّ رائعُ أن يمتلك الإنسان قدرة التعبير عن هذا الوجع بأسلوب حيٍّ قادرٍ على جَعْلِ المتلقِّي يُحسُّ بالإرهاق الذي نالكِ جراء مكابدة هذا الوجع، وجراء محاولة التعبير عنه..
وأظنُّ أنْ قد سبقني أخي الصالح في مداخلته، إلى التعبير عن هذا النوع من المكابدة النبيلة..
لكِ مني كلّ المودة والتقدير..
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 08 / 2016, 16 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
د. رجاء بنحيدا
عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام

 





د. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: لطف الله بقلوب الأمهات - كلمات - هدى الخطيب

الأديبة الفضلى هدى نور الدين الخطيب
صادقة دائما أنت صديقتي في صمتك .. في بوحك .. في حزنك .. وفي فرحك
ورائع دائما إحساسك الإنساني المفعم نبلا طيبة ووضوحا
محبتي واحترامي...
د. رجاء بنحيدا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 08 / 2016, 34 : 03 AM   رقم المشاركة : [5]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: لطف الله بقلوب الأمهات - كلمات - هدى الخطيب

كثيرة هي اللوحات المؤلمة في هذا العالم
رائع تعاطفك مع المظلوم أيا كان
ورائع أن نجد هذه المساحة في كتاباتك له
كما وأني سعدت جدا لخروجك من شرنقة الصمت وذهابك للترويح عن نفسك هي بداية لمرحلة جديدة
نعم نسعد ونفرح ونروح عن أنفسنا
ولكن لا ننسى نصيب المظلومين في كتاباتنا
وننصر الحق بآرائنا
هذه هي الأستاذة هدى التي نعرفها
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مدح, الله, الأمهات, بقلوب, كلمات هدى الخطيب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المحبة - كلمات - هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب كـلمــات 20 11 / 09 / 2020 05 : 01 PM
شرنقة الذهول والجمود والوجوم - كلمات مبعثرة - هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب شرنقة الصمت 3 09 / 09 / 2019 18 : 07 AM
للسيدة بهية الرافعي الخطيب ولكل الأمهات:عيد مبارك سعيد نصيرة تختوخ تهنئة، تعزية، معايدات 28 16 / 11 / 2010 01 : 08 PM
كلمات من القلب إلى الغالية هدى الخطيب ميساء البشيتي رسائل في مهب العمر 0 23 / 09 / 2009 41 : 10 PM
كلمات للشيخ يوسف القرضاوي عن مزاح رسول الله نصيرة تختوخ كلـمــــــــات 0 13 / 05 / 2008 39 : 11 PM


الساعة الآن 12 : 02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|