[align=justify]أخي الحبيب زياد... أسعد الله أوقاتك..
نصٌّ جميل وعفوي ومُعبِّر.. لكن، ومع اعتذاري لكلِّ من لم يجدوا له تصنيفاً بين الأنواع الأدبية، فإنِّي أميلُ إلى تصنيفه كخاطرة أدبية.. وهذا رأيي..
على أيِّ حال..، وأيّاً كان تصنيفه، فالمهم أنَّه استطاع، ببساطة كلماته وعفوية أسلوبه وصدقه، كما وصفته الدكتورة رجاء، أن يُوصِل الشحنة العاطفية التي حفزَتكَ على كتابته إلى القارئ، وهذا هو المهم في أي نصٍّ، أيّاً كان نوعه الأدبي..
أرجو أن أقرأ لك المزيد.. ودمتَ مبدعاً متألقاً..
مع محبتي وتقديري...[/align]
أستاذي الدكتور الصواف : أصبت هي خاطرة أو كما أحب تسميتها بوم الصباح ، المهم أننا اتفقنا جميعاً أن النص عفوي وصادق ، ودائما ًالأمور الصادقة والعفوية جميلة بنظري ، لأن كل ما يخرج من القلب محبب .
مرورك وتشجيعك سيجعلني أستمر راجياً منك أن تقرأ ومعك المشرط ( ابتسامة ) فأنا أحب النقد الصادق لأنه يقويني ...
احترامي وتقديري ومحبتي لك أستاذي