رد: اعتراف...
د. محمد توفيق؛ لقد جعلت النهاية مفتوحة، وهو ما زاد القصة تشويقاً، بعد كل التشويق فيها ..
قرأتها أكثر من مرة، لأستطيع أن أصل إلى نهاية محددة، وفي كل قراءة كان يتراءى لي شيء مختلف،
ربما هو حلم، فما نقترفه، يعيده إلينا عقلنا الباطن في نومنا، وربما هي نفسه تحادثه على حين غرّة، وربما فقد عقله ويتراءى له أحد ما، ربما وربما ...
ابدعت القصّ أستاذي الفاضل ....
ودي ووردي
|