غاليتي الأستاذة الدكتورة رجاء بنحيدا
منذ البداية ومن أول ومضة كنت أقرأ واستمتع غاية الاستمتاع،
ولم أرد أن أعلق بالكلام العادي المعتاد وأبدي غاية الإعجاب ،
لأنه مهما كتبت فلن أف هذه الومضات حقها ، لأن كل ومضة 
كانت رواية تعبر أروع  وأصدق تعبير عن واقع ، كثير من الومضات
أحسستها  وكانت تعبر عن حالة عشتها ، 
لا أستطيع ان اقول هنا إلا بارك الله بك وبحرفك وكلماتك وومضاتك 
ودمت أديبة مبدعة متألقة ،
محبتي ومودتي .