| 
				
				رد: بوح منتصف الليل:حسرة جدي...
			 
 كان جدك محقا ، فتلك هي الحقيقة ،دائما أرى أن يصبح عمر الإنسان لا يغطي تحقيق رغباته ، وشهواته ، وأطماعه ! فمن أين يأتي بلحظات ينشغل بها عن نفسه بغيره ؟ وهو الذي لا تكفيه ساعته وأيامه ليشبع من شيء أو يرضى عن شيء .شكرا لقلمك لطيفة ، تلمسين به المأساة ، وتحللين دقائقها ، مشكلات كثيرة في واقعنا لها حلول مؤكدة ، ووسائل ، وأساليب ، ولا أدري أغاب عن العالم كيفية التطبيق ، أم غاب الأستعداد والحافز الداخلي لحلها !؟
 تحية من القلب .
 |