[غالب احمد الغول]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة الميموني وقع نحوي في بئر...فجاء كناس ليخرجه. فصاح به الكناس ليعلم أهو حي أم لا. فقال النحوي: اطلب لي حبلا دقيقا، وشدني شدا وثيقا، واجذبني جذبا رقيقا. فقال له الكناس: امرأتي طالق طليقا إن أخرجتك منه. ثم تركه وانصرف.

@@@@@@@@@@@@@@@@@
لو كنت مكانه لقلت :
لو كنت غريقا , وكنت حريقاً لما أخرجتك هههه
كناس لم يفهم ما قاله النحوي , والنحوي كان غيوراً على لغته ,
أشكرك أستاذة لطيفة على لطف هذه الطرفة , تحياتي وباقة ورد

[لطيفة الميموني]

شكرا لمرورك استاذ غالب..
تسعدني تعليقاتك البلاغية .
دام نبض حرفكم.

[لطيفة الميموني]

دخل أبو علقمة النحوي على طبيب فقال له: أمتع الله بك، إني أكلت من لحوم هذه الجوازل(الجمال ) فطسأت طأسة(أتخم من الدسم ) وأصابني وجع من الوالبة(أسفل البطن ) إلى ذات العنق فلم يزل يربو وينمو حتى خالط الخلب(غلاف الكبد )والشراسيف(القفص الصدري) فهل عندك دواء؟
فقال له الطبيب: خذ حرقفا وسلقفا فزهرقه وزقزقه واغسله بماء روث واشربه.
تعجب النحوي وقال له: لم أفهم عنك.
فرد الطبيب: وهل فهمتك أنا أولا حتى أفهمك؟؟!!

[غالب احمد الغول]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة الميموني دخل أبو علقمة النحوي على طبيب فقال له: أمتع الله بك، إني أكلت من لحوم هذه الجوازل(الجمال ) فطسأت طأسة(أتخم من الدسم ) وأصابني وجع من الوالبة(أسفل البطن ) إلى ذات العنق فلم يزل يربو وينمو حتى خالط الخلب(غلاف الكبد )والشراسيف(القفص الصدري) فهل عندك دواء؟ فقال له الطبيب: خذ حرقفا وسلقفا فزهرقه وزقزقه واغسله بماء روث واشربه. تعجب النحوي وقال له: لم أفهم عنك. فرد الطبيب: وهل فهمتك أنا أولا حتى أفهمك؟؟!!

جميلة جداً أشكرك دائماً على هذا الباب الممتع , تحياتي أستاذة لطيفة وبارك الله بك

[لطيفة الميموني]

التقى طفيلي بقوم ،فلم يشك أنهم ذاهبون إلى وليمة فتبعهم.فإذا هم شعراء قصدوا السلطان بمدائح لهم...
أنشد كل واحد شعره، ولم يبق إلا الطفيلي.
فقال له السلطان: أنشد شعرك..!
فرد بخجل: لست بشاعر.
فقال له الخليفة: ومن انت؟؟
قال: من الغاوين الذين قال الله فيهم "والشعراء يتبعهم الغاوون".
فضحك السلطان وأمر له بجائزة الشعر.

[غالب احمد الغول]

لقد فاز الطفيلي بحكمته وفطنته , فلماذا تعلقون عليه دائماً بغير هذا المنطق . عجيب والله , لقد فاز بجائزة الشعر ولم يكن كذلك ههههههههه
شكراً لك أستاذة لطيفة , ضحكت والله . تحياتي

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول لقد فاز الطفيلي بحكمته وفطنته , فلماذا تعلقون عليه دائماً بغير هذا المنطق . عجيب والله , لقد فاز بجائزة الشعر ولم يكن كذلك ههههههههه شكراً لك أستاذة لطيفة , ضحكت والله . تحياتي

تحياتي لك أستاذ غالب...
بكل صدق أشاطرك الرأي، نجد شخصيات حقيقية او وهمية في عالم الطرف يستهزئ الكل بمواقفهم...كجحا والطفيلي مثلا،كما قد نجد شخصيات اخرى تتردد في بلدان عربية .
والغريب في الامر كما ذكرت لو تمعنا في مواقفهم نجدها عين الصواب.
فطفيلينا هذا لم تذهب بطنته فطنته(ابتسامة)
مجددا شكرا لحضورك الكريم...أصبحت سيد الدار لا احتاج للترحيب بك سيدي.
دام لك النشاط والحيوية

[لطيفة الميموني]

يحكى أن أميرا من الأمراء تزوج امرأتين:الأولى تدعى حانا واﻻخرى تدعى مانا.
وكانت حانا صغيرة في السن ومانا كبيرة.
وكان الأمير كلما ذهب لغرفة حانا أخذت في نزع الشعر الابيض من لحيته كي لا يظهر شيبه. وإذا ما ذهب إلى غرفة مانا ، أخذت في نزع الشعر الأسود من لحيته لكي يشيب مثلها.
وبقي الأمر على هذا الحال إلى أن خربت لحيته بالكامل، وخرج أمام المرآة غاضبا وقال: بين حانا ومانا ضاعت لحانا.
فأصبح مثلا يقال عند التشتت بين أمرين.

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة الميموني يحكى أن أميرا من الأمراء تزوج امرأتين:الأولى تدعى حانا واﻻخرى تدعى مانا. وكانت حانا صغيرة في السن ومانا كبيرة. وكان الأمير كلما ذهب لغرفة حانا أخذت في نزع الشعر الابيض من لحيته كي لا يظهر شيبه. وإذا ما ذهب إلى غرفة مانا ، أخذت في نزع الشعر الأسود من لحيته لكي يشيب مثلها. وبقي الأمر على هذا الحال إلى أن خربت لحيته بالكامل، وخرج أمام المرآة غاضبا وقال: بين حانا ومانا ضاعت لحانا. فأصبح مثلا يقال عند التشتت بين أمرين.

نعم ولكن لو امرأة كيف تقول بين حانا ومانا ضاعت لحانا .. لابد وأن تقول بين حان ومان ضاع الكيان ..(إبتسامة) شكرا لطيفة على معلوماتك الرائعة .
باقة و د وحب.

[غالب احمد الغول]

ورب أحد يقول ( بين حبي وحبيبي ضيعت نصيبي ) هههههه اختراع جديد
أمثال عربية لها عمق معانيها تاريخياً ونفسياً واجتماعياً , شكراً للأخت لطيفة على هذا الإبداع , تحياتي أزملها بباقات الورد والياسمين .