| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: أنتم وقهوتي
			 
			 
			
		
		
		المطر وزخات الثلج أيقظت جوارحي من كسل الدفء , لمحت بوادر الخير من خلال رذاذ السحاب المتساقط على مياسم الأزهار , فابتسمت , وتأملت وجوه الأصدقاء , فلمحت وجه أديبة أريبة يقال لها عروبة , لا أستطيع أن أصفها بالمقصرة , لأنها لم تدعونا إلى فنجان قهوة   , بل كلفت الأخ رشيد ليقوم نيابة عنها , وهذا تقصير بذاته , نحن  نعشق القهوة التركية أيضاً فأين هي أيها الأصدقاء ؟؟؟؟؟ 
		
		
     |