[عبدالله جمعة]

عجبي لكاتبة هذا النص الملتاع بهواجس العشق العذري الذي أرى حروفه تدغدغ كلَّ ذي قلبٍ رقراق ، فهي بحق هدى لرهف المشاعر وخطيبة متفوهة على بركان الغرام

تقديري

[عبد الحافظ بخيت متولى]

حين يتواري الوعي في حالة الوجد والعشق يحل محله اللاوعي لأن الروح الشفافة المحبة مرتبطة باللاوعي ، عند هذه اللحظة تصبح اللغة كائنا مختلفا تكتب عبر أبجدية العشق فنشعر أننا نقرأها لأول مرة لفرط عفويتها وقدرتها علي اختزال المشاعر المتدفقة في همس ونجوي وإيقاع كأنه دقات القلب فاللغة هنا فعلا دقات قلب تبوح بمكنون السرائر ومستودعات الضمائر حتي تَخلق نصا يعطي المحبوب مستحات من الحرية لم نعدها عند المرأة الشرقية ،كما أن النص دفقات شعرية موازية لتدفق شعوري فطري لذلك فهو حالة أقرب الي الصوفية في مناجاة المحبوب متخلصة من القناع إليّ شفافية الروح واللغة معا
رائعة سيدتي

[فتيحة الدرابي]

أستاذة هدى تعابيرك الراقية وإحساسك الرقيق وتفانيك في العشق والحب ، كل هذا تزاحم في ذاكرتي ولم يترك لي مجالا كي أجمع أفكاري وأرتبها
لهاذا أطلب منك أن تقبلي ردي بأفكار المتشتتة من روعة ما قرأت لك في هذه الرائعة،
حقا رائعة .
تحياتي لأذيبتنا الرقيقة .

[خولة السعيد]

رسالتك الأستاذة هدى حب منبعه قلب صادق أدرك جمال وكنه هذه الصفة التي لابد ان تكون متبادلة بين الحبيبين حتى تنتج هذه التعبيرات الراقية والصافية والملهمة عشقا ... دام لك الحب ودمت له...
ومازلت أنتظر قراءة جديدك... أرجو لك السلامة