رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا..
نادرا ما أخاطبكم من هنا نهارا.. فأنا أحب أن أسهر الليل معكم.. أن أحس بوجودكم حتى لو لم تكونوا هنا حقا..
نهارا غالبا ما أجعله للاطمئنان على وجودكم، للرد على مشاركاتكم،.. لبعث نصوص وكلمات آن لها أن تحيا من جديد.. مايزال بانتظاري نصوص أكثر..أحس بأنني أشتاق إليها قبل قراءتها.. تعرفون لماذا ! أكيد تعرفون ... لأني أحبكم..
أحيانا عندما أفتح نور الأدب ليلا يجرني الشوق إلى تلك النصوص التي عزمت على أن أنسج معها علاقات جديدة.. فمن خلالها أولا أتعرف عليكم أكثر.. وفيها ثانيا أنغمس وأضيع لأجد بعض ذاتي..
تصبحون بكل خير وسعادة
وأحبكم
|