التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,824
عدد  مرات الظهور : 162,225,694

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > النقد
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 11 / 2008, 11 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
طلعت سقيرق
المدير العام وعميد نور الأدب- شاعر أديب وقاص وناقد وصحفي


 الصورة الرمزية طلعت سقيرق
 





طلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين

هايل عساقلة ومفردات الوطن

[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/10.gif');border:3px ridge royalblue;"][cell="filter:;"][align=right]

هايل عساقلة



ومفردات الوطن

· طلعت سقيرق

[align=justify]
من رحم الوطن تخرج القصيدة، حين يأخذ الشاعر في معانقة المخاض، ولا تأتي الكلمة إلا معبأة بكل ما في القلب من شوق واشتياق إلى رصيف الشمس. يقولها الشعر الفلسطيني المقاوم كما يقولها الفعل الفلسطيني اليومي. فالشعر كما هو معروف انعكاس مباشر لكلّ الاحساسات والمشاعر حين تكون الكلمة مفعمة بالهم اليومي من جهة وبالتطلع إلى ما هو مستقبلي من جهة أخرى. ولا تخرج اتجاهات الشعر الفلسطيني المقاوم عن كونها دخولاً مباشراً في الوطن، وتعاملاً حاراً مع كل الجزئيات والكليات في تشكيل قصيدة الفعل الفلسطيني. وهذا ما يمكن أن نقرأه في شعر هايل عساقلة، كما في شعر سواه من شعراء الوطن المحتل.
بداية، وقبل أن نمضي في قراءة بعض نتاجات هايل عساقلة، نشير إلى غزارة الإنتاج في الشعر الفلسطيني عامة وعند شعراء الجيل الثاني خاصة، وإلى تركيز هذا الشعر في كليته على جميع المحاور النضالية السابقة، والتي تواجدت عند الشعراء الفلسطينيين في جيلهم الأول. وما يمكن أن يلاحظ هنا، هو استفادة هذا الشعر ، من عمق التجربة الشعرية السابقة. بما يؤكد على المقاومة وتحدي الاحتلال، ليطور الشاعر في أداته الفنية، وفي صورته وهذا ما يمكن أن يتبدى بوضوح عند هايل عساقلة، كنموذج يمكن أن يمثل الشعر الفلسطيني في جيله الثاني.. فماذا نقرأ عند هذا الشاعر وماذا نجد؟؟..
ينطلق الشاعر هايل عساقلة في بناء صياغة تعامله مع الوطن، من خلال أرضية ثابتة، وهي أرضية عميقة متماسكة، ليرى في البداية، وقبل الالتفات إلى أي شيء آخر، أنه مجبول بكل ما فيه من تراب وطنه. وفي هذه الصيغ يؤكد الشاعر على مسألة الجذور حين يقول:
"أنا من بلاد العشق من هذا الثرى / جبلت ضلوع الصدر والجفن اكتحل".. فهو يعود إلى تركيبته الجسدية والروحية كلها، في وصول إلى بنية شخصيته، حين يركز على ضلوع الصدر المجبول من تراب الوطن وحين يرسم لنا روعة هذا الكحل لجفنه، ما دام أيضاً من تراب الوطن. فكيف لا تتكامل الشخصية، وكيف لا تكون قوية صلبة متماسكة، ما دامت تستند كل هذا الاستناد إلى أرض فلسطين وجذورها وهذا ما يمكن أن نجد شبيهاً لها في قوله:
إنِّي درجت على أنامله / طفلاً وحول جبينه الأسمرْ
يا موطني والعشق لوّعني / وأذابني شعراً على دفترْ
حيث يبدو الشاعر في قمة العشق، وفي قمة الميل إلى وطنه، إذ يلتفت إلى الوراء فيرى ذاته منذ الخطوات الأولى على أنامل هذا الوطن وحول جبينه الأسمر، ولا يقف الشاعر عند هذه الذات في رحلتها الطفولية تلك، بل يندفع معها في خطواتها اللاحقة، ليكون الشاعر الذي يذوب عشقاً على دفتر. وكأنه يقول بوصوله إلى قمة الوعي بالوطن وقمة الدخول فيه حباً.. وهذا ما يدفع الشاعر إلى النظر بصورة تبدو فجائية لما هو فجائعي. ولكنها تبدو صحيحة وصحية حين نفكر بخلفية الصورة مستقبلاً فكيف كان ذلك..؟؟ .. يقف هايل عساقلة أمام الخراب ليقول بالشمس ويقف أمام الدم المهجور ليقول برصيف الفرح، ولا يلتفُّ الشاعر على نفسه حزيناً مكسوراً محققاً ما يريده الاحتلال. بل يبني بشكل متسارع خطوته المتحدية للاحتلال حيث يشرئب بعنقه إلى الغد، وحين يتطلع بانفتاح مطلق إلى النهار فهو يقول مثلاً: " نصنع من قذيفة أيقونة / ومن خراب الدارْ / مدرسة ومعهداً / وساحة لسحجة وكيفْ / لا تسألوني كيف" ليدفع حتى إمكانية السؤال لأن الجواب لا يؤخذ إلا من الواقع المعاش، حيث على الشعب الفلسطيني أن يستمر في الحياة وفي المقاومة وفي الأمل، وعليه أن يبني المستقبل بشكل مستمر، وأن يستفيد من التجربة، لا أن يتقوقع يائساً.. ويرى الشاعر في مكان آخر أنّ الشمس تنزف من الأطفال المقتولين والمذبوحين، وفي هذا انتقال مباشر إلى إلغاء واحد من طرفي التشبيه ليصل إلى المشبه به بشكل سريع، الدم/ شمس، ولكننا لا نرى هنا الدم، بقدر ما نرى الشمس يقول الشاعر: "رأيت الشمس نازفة من الأطفال / فوق المقعد المهجور في الصف / وأشلاء من الدفتر" فالخراب والموت لا يقفزان إلى مقدمة الصورة كما هو متوقع بل تكون الأولوية للشمس، إيماناً من الشاعر وتشبثاً منه بعطاءات النهار القادم

وينتقل هايل عساقلة لتدعيم صورته تلك حين يقول: "أنا والموت التقينا / بين أطلال الديار / ها هو الزيتون يشهد / جذره لفّ وريدي / وبلادي تتجدد / خلف شباك النهار" ليضعنا أمام انتقال في غاية السرعة، من الموت إلى الضوء ومن الظلمة إلى النهار فهو لا يلاحق أبداً صورته الأولى بشكلها الكئيب القاتم بل ينتقل إلى الوجه الآخر بكلّ امتداداته حين يركز على الجذر أولاً، في علاقته التراثية والتاريخية مع الإنسان الفلسطيني، وحين ينطلق إلى تجدد البلاد خلف شباك النهار ثانياً.
من خلال هذه العلاقة الجذورية أيضاً، نسأل: لماذا يصر هايل عساقلة على هذه الانتقالات المفاجئة.. لماذا لا يلاحق الصورة الفجائعية كما يفعل سواه من الشعراء..؟؟..
ملاحقة الصورة لا تعني بطبيعة الحال تركيزاً على حالة الحزن. فكثير من شعراء فلسطين رسموا لوحة الحزن الفجائعية بشكلها ليخرجوا بعد ذلك إلى رسم صورة الأمل المستقبلية ولكن هايل عساقلة يخالف كلّ هؤلاء في تخطّي قتامة الصورة فهو لا يرى فائدة في التوقف مع أن سواه من الشعراء يفصِّل كل التفصيل في رسم لوحة من هذه اللوحات.. فما هو سبب عزوف هايل عساقلة عن مثل هذا التفصيل؟؟..
نجد الإجابة عن كلّ ذلك في دراسة بنية القصيدة عند الشاعر، وعلاقتها مع نفسيته. فالتفات الشاعر إلى الغد، أقوى من أي التفات آخر، والقصيدة سريعة الوقع، تلجأ بشكل سريع إلى تحقيق رؤية الشعر المستقبلية وبكل الوجوه، فالمجازر الكثيرة والتي تدل على وحشية العدو الصهيوني وعلى بربريته لا تؤدي عند الشاعر إلى ما يريده العدو بل إلى العكس تماماً فهي تؤدي إلى اقتراب النهار، والخلاص من الاحتلال. وهايل عساقلة لا يريد توقف النفس لحظة واحدة عند لون الموت بقدر ما يطمح إلى رؤية الغد لذلك كان قفزه السريع إلى بذرة الضوء المستقبلية دائماً. فهو يستبق الوقت ويضغطه، ليستحضر ما يريد لوطنه أن يكون في إطار الحرية والنور والخلاص من الاحتلال.
في ملاحظة ذلك يمكن أن نرى العديد من صور الشاعر في تعامله مع الوطن حين يطلق دائماً نظرته التفاؤلية إلى المستقبل يقول مثلاً: " يا رفاقي الشهداء / علمتني المذبحهْ / تحت حبل المقصلهْ / وجنازير الحديد / كيف من لحمي أطول النجم والبدر البعيد / وألاقي الأنبياء" لنرى إلى هذا الاندفاع الدائم نحو كلّ ما هو تفاؤلي وحتى في حالة هذا اللحم المذبوح فإننا لا نرى أي شيء من القتامة، بل يمكن أن نتلمس فوراً جوانب الفرح والابتسامة الواسعة، حين تتبدى صورة النجم والبدر، وملاقاة الأنبياء. ويمكن أن نلاحظ هنا جمالية الفعل "أطول" فالشاعر يرى في الشهادة امتداداً واسعاً للقامة الفلسطينية، بحيث يمكن لها أن تطول النجم من السماء، وصولاً إلى التلاقي مع الحرية بطبيعة الحال مما يعطي قناعة راسخة بأن هذا "الطول" يزداد نماء كلما أخصبت الشهادة وازدادت.
وهايل عساقلة في ذلك يتحول إلى صورة الفعل في مقاومة الاحتلال حيث يرى وصوله إلى الصباح من خلال دم الشهادة. والفعل عنده يأتي بصياغة أخرى حين يقول: "قم واقذف الأحجار من طلل / لصدورهم سدّد وتنتصر" فهو يركز على فاعلية الحجر وتحوله إلى قذيفة، ما دام ينطلق من اليد الفلسطينية ونلاحظ ورود كلمة "طلل" بهذه السرعة التي رأيناها عند هايل عساقلة من قبل فهي تشير إلى الكثير ولكنها لا تفصِّل أبداً، بل تكتفي بهذا الشكل الذي نرى، وكان يمكن للشاعر أن يقول بما تقوم به قوات الاحتلال من تخريب وتدمير، وكان يمكن له أن يصف حالة البيت أو المكان الذي دمرته قوات الاحتلال ولكنه أراد أن يصل إلى صورة الفعل بالاستفادة من هذا الطلل فوظف الحجر لمقاومة الاحتلال وكأن هذا الحجر يأتي إجابة على ما كان فإن عمل الاحتلال على التدمير والتخريب فإن الحجر الفلسطيني سيدمي هذا الاحتلال وسيعمل على استقدام النهار، من خلال اليد الفلسطينية التي تشد عليه، لتطلقه ولتقذف به صدور الاحتلال ألا نرى إلى دقة إصابة الشعر لما يريد من معنى وفعل..؟؟..
يمكن أن نتابع الكثير من مثل هذه الخطوط ذات الألوان المشرقة عند الشاعر في تعامله مع الوطن. ويمكن أن نقرأ في ثنايا شعره، الكثير من خطوط استقدام الفرح فهايل عساقلة، من الشعراء المصرّين على رؤية الغد بعين مفتوحة على النور دائماً.
ولا نستغرب أبداً أن يكون عند هايل عساقلة كل هذا الفيض من التفاؤل لأن طبيعة شعره كما رأينا تميل ميلاً كلياً إلى ملامسة الشمس بأصابع قوية صلبة، وحتى في حالة الموت والجراح والدم، ينطلق الشعر دائماً إلى الأفق المستقبلي الرحب، ومن هنا تأتي قيمة شعره النضالية، حيث يعي وعياً كاملاً أنّ النضال مرتبط بالتفاؤل وأن مقاومة الاحتلال لا تكون مستمرة ودائمة، إلا في التطلع إلى الغد المشرق.
ونعود إلى التساؤل مرة أخرى: هل اكتفى الشاعر بمثل هذه اللوحات التي رسمها في تحريضه على المقاومة وفي تطلعه للغد؟؟.. نقرأ عند الشاعر هايل عساقلة قوله: "يا حبيبي فانتظرني / علّني أنسج للآتين من بعدي / شبابيك القرى / ومناديل أحبائي الصغار" وقوله أيضاً: "يا حبيبي / جبهتي ظلت على الشمس وكفي / لامست معصم مقتول / على شباك دار" لنرى إلى ثنائية الطرح في ديمومتها عند هذا الشاعر، فالصورة الدامية تفتق وتستدعي الصورة الممزقة ونجد الجديد في هذا النسيج الذي ينسجه الشاعر من الشرايين للآتين بعده، وإن كنا نتذكر هنا صورة "كيف من لحمي أطول النجم والبدر البعيد" حيث تتلاقى الصورتان في إطلالة الفرح وشروق الشمس، من خلال الدم ومن خلال مفردة تصطبغ إلى حد بعيد بالألم.. ولكن الشعر في صورته الجديدة هذه يركز على نوع من الهدوء حين يلجأ إلى عملية النسج من الشريان فهو يقول بالصبر والتأني في انتظار النهار، ولكنه يصرّ على إيمانه المطلق بقدوم النهار والشمس والحرية..
ويعود الشاعر إلى صياغة الثنائية بشكل جديد أيضاً حين يضع الجبهة على الشمس، بينما الكف تلامس معصم مقتول على شباك دار. فهايل عساقلة يضع الوجهين في مستوى واحد، ولا يلجأ إلى استقدام هذا من ذاك حيث الصورة متقاربة ومتلاقية في إطاريها والشاعر يكون صلة الوصل بين الثنائية في وقت واحد. فنحن مع جبهته وكفه وكلاهما يشكلان الشاعر. ونحن أمام الشمس ومعصم المقتول وكلاهما يشكلان الثنائية التي ما كانت على هذه الشاكلة عند الشاعر. ولكن يمكن أن ننتبه هنا إلى علاقة الجبهة بالشمس وإلى علاقة الكف بالمعصم، إذ تأخذ الجبهة معنى لا تأخذه الكف،ليبدو المستقبل أكثر أهمية عند الشاعر وليبدو أكثر قرباً من ذي قبل، وهنا تتساوى معادلة الثنائية في زمنها، حين تلتقي فواصل الوقت وحين تغيب أفعال المضارع.
هايل عساقلة يركز على الأفعال الحاضرة في كلا الحالتين وكأنه يرى هذا في ذاك، دون متسع من الوقت، ودون وقت على الإطلاق وكأنه يقول بشكل مباشر: ليكن ما يكون، فمع الحزن والألم والحرقة نحتفظ دائماً بكلّ تفاصيل الأمل والفرح والتطلع إلى المستقبل ولا نتراجع عن ذلك أبداً، من خلال الموت نطلق النشيد، ومن خلال الألم نرسم صورة الفرح، ونؤمن بها.. ولا ننتظر أبداً أن يمر الوقت وأن تمضي الأيام لأننا مسكونون بالأمل ومسكونون بالمستقبل الذي لا بد أن يأتي مع إشراقة الشمس.
أخيراً لا بد من القول إنّ هايل عساقلة من الشعراء الذين استطاعوا أن يتعاملوا مع الوطن بحب وعمق ووعي، لذلك أتت هذه الإصرارية على الأمل، ولذلك كان كلّ هذا الزخم المصرّ على الفعل الإيجابي في مقاومة الاحتلال فالشاعر يفهم وطنه كلّ الفهم، ويعشق وطنه كلّ العشق ليندفع مباشرة إلى النهار دون فاصل من زمن ودون انتظار ونختم بقول الشاعر: " رأيت الشمس باب القدس / ترسم من ضفائرها / صباحاً يحمل الحلوى"..
يذكر هنا أن الشاعر هايل عساقلة من الشعراء الذين عرفوا بغزارة الإنتاج. لم تتعد دراسته المرحلة الابتدائية واعتمد على نفسه في تنمية ثقافته حتى استطاع تكوين ذخيرة كبيرة في الأدب واللغة. صدر له ديوانان الأول " نار على جبل" عام 1980 والثاني "صباح الوطن" عام 1988. وافته المنية صباح السبت الثاني من أيلول عام 1989 عن عمر يناهز 46 عاماً إثر مرض عضال ودفن في قريته المغار وهي من قرى الجليل.
[/align]
[/align][/cell][/table1][/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
طلعت سقيرق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صديقي نادل البار 2 حسام غنام شعر التفعيلة 5 14 / 02 / 2013 32 : 09 AM
صديقي نادل البار حسام غنام شعر التفعيلة 5 23 / 01 / 2013 44 : 08 PM
من اسرار اقتحام مقر بن لادن مازن عبد الجبار جمهورية الأعلام العرب 1 24 / 02 / 2012 44 : 07 PM
هايل عساقلة ومفردات الوطن طلعت سقيرق النقد 0 11 / 04 / 2009 13 : 02 PM
هذا هادم اللذات ... مفرّق الجماعات ماهر جمال عمر شخصيات إسلامية مشرقة و قصص هادفة 0 30 / 06 / 2008 30 : 05 PM


الساعة الآن 29 : 04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|