[ناز أحمد عزت العبدالله]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد مجددا أشكرك سيد غالب .. مع أنك غالبا أثناء تحويل النص شعرا تجعلني أرى نصي كأنه ترجم إلى لغة أخرى فتبدلت بعض معانيه ومجددا كذلك أشكرك على كلماتك بحق النص

الأستاذة خولة السعيد وأختنا الغالية فى الله والوطن الكبير ....
لقد حول الدكتور غالب أحمد الغول نصك الى اللغة العربية ومثال ذلك في قولك فيك سأقتلني تحولت الى فيك سأقتل نفسي والسبب هو سياق النحو في اللغة العربية وخصائصها..فعندما أعجبني نصك سألت ابنتي وهي طالبة مهتمة في الأدب العربي وسألتها عن هل يجوز أن نقول سأقتلني وأريتها نصك فقالت لايجوز لكن الأديبة هنا خفيفة الظل في طرحها والحداثة اليوم تشهد مثل هذه العبارات التي لا يتحاكم فيها أهل الأدب كمجلس سيف الدولة وحضور المتنبي وأبا فراس الحمداني ..فأضحكتني وقلت في نفسي لعلها الحداثة والتجديد..على كل حال أنا متابع لأتعلم و في المعرفة متعة وأظنها هي أجمل فاكهة يهبنا الله بها ..
دمتم بكل خير

[غالب احمد الغول]

سألتزم الصمت
$$$$$$$$$$$$$$$$$
أما بالنسبة إلى أخي الغالي الأستاذ ناز , فكم أشكرك على كلماتك الطيبة , وأستودعكم الله وإلى اللقاء في مجال نقدي آخر , تحياتي لك أستاذ ناز ولإبنتك الفاضلة .

[عزة عامر]

سأرحل عنك
سأرحل عنك وتنسى الأماني
وفيك سأقتل نفسي
لكي تستريح
أتدري لماذا؟
لأنك أرهقتني في الهوى والجوى
وأرهقت قلبي
وفيه انتحاري
فمت وكفنتني بيديك
أريحك مني لعلك تكره حبي
وتكرهني ما حييت
,وأقتل حباً عرفته
لأني بحُبك أغدو سراباً
وأغدو رماداً إلى الموت أجثو
,وتجذب قلبي إلى الموت حيناً
وها قد نأيت وصرت رماداً فماذا رأيت برأيك ؟
,,وقد مت فيك وأبقيت روحي بروحك
وقد مت فيك وأنت بقلبي رهيناً بقلبك
ستنسى المودة والحب طيل حياتك
كأنك لم تعرف الحب فيّ وفيكْ

أحببت إعادته للواجهة ، لجمال صياغته ، ولذكرى صاحبه الغائب عنا منذ زمن بعيد ...
أدام الله عليه الصحة والعافية أينما كان ...

[خولة السعيد]

شكرا لك عزة على إحياء الملف وإحياء الذكرى ونص الشاعر غالب

[عزة عامر]

عفوا لك خولة ، لا شكر على واجب ، كلماتنا الغالية لا بد وأن نحيها دائما ...

[رشيد الميموني]

فكرت طويلا في كلمة النسيان ووجدتها عبارة عن هروب الذاكرة المؤقت من واقع أليم ..
لكن الحقيقة أن لا شيء ينسى خاصة إذا كان حبا جارفا وعشقا متأججا
وإذا كان النسيان مستحيلا فإن الرحيل لا يدوم كما أن الفراق لا يطاق على حد قول الشاعر الأعشى :
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ
وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ
أهنئ الحروف لكونها تسيل بسلاسة وعفوية من قلمك الخصب خولة
مودتي وورودي

[خولة السعيد]

جميل ما فكرت فيه وأشرت إليه أستاذ رشيد... ما قلته حقيقة لا هروب منها أيضا ولا مفر... ( ابتسامة)
وشكرا لأنك هنأت حروفي.. وشكرا على مرورك الأنيق