[خولة السعيد]

وإن أخذ العين فإن الأذن تعشق قبل العين أحيانا ....

[رشيد الميموني]

العشق قد يأتي قبل الأذن والعين معا
ادعوك لقراءة إحدى قصصي التي أطرح فيها فكرتي تلك .
"الأنثى والسراب" .. هي ليست دعاية للقصة ولكن الشيء بالشيء يذكر (ابتسامة)
شكرا لتجاوبك خولة

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني العشق قد يأتي قبل الأذن والعين معا ادعوك لقراءة إحدى قصصي التي أطرح فيها فكرتي تلك . "الأنثى والسراب" .. هي ليست دعاية للقصة ولكن الشيء بالشيء يذكر (ابتسامة) شكرا لتجاوبك خولة

سأعود إن شاء الله للقصة مع أني قرأتها من قبل، وقد قرأت ملفك القصصي كاملا ..
لكن أ تصدق أن جملتك الأولى كتبتها بكل أحرفها ، ثم محوتها واستبدلتها نقطا ؟! ( ابتسامة)

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد وإن أخذ العين فإن الأذن تعشق قبل العين أحيانا ....

نعم أؤيد ذلك وبشدة ، وتدعمه قصة صديقة لي ، عشقها شخص كفيف يعمل كمعلم لللغة العربية ، والتربية الاسلامية ، دون رؤيتها فقط بالأذن حيث كانت طالبته ، وغالبا كانت هي عصاته البيضاء في كل تحركاته في المدرسة ، ولما أحبها حبا شديدا ، طلب يتحدث إلى صديقتها المقربة على استحياء ، وطلب منها أن تخبرها ، بأنه قد أحبها حبا شديدا ، ويريد الزواج بها ، وكان قد هم باستعداده للنقل من المدرسة في حال رفضته .. لكنها قد أخلفت كل الظنون والتكهنات برأيها !!وبادرت بالإعتراف له أنها هي من أحبته أولا ، وتمنت أن يحبها كما أحبته !! وفي حفلة رقيقة جدا مبدئية وبسيطة ، في غرفة اللغة العربية كإعلان عن الخطوبة ، كانت مشاعر الفرح والشجن معا تداعبنا ، بالمناسبة ، كانت صديقتها المقربة (أنا🙈) ، ذكرتني بأجمل الذكريات .. أفكر أن أدرجها كقصة قصيرة جدا إن شاء الله ...

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر نعم أؤيد ذلك وبشدة ، وتدعمه قصة صديقة لي ، عشقها شخص كفيف يعمل كمعلم لللغة العربية ، والتربية الاسلامية ، دون رؤيتها فقط بالأذن حيث كانت طالبته ، وغالبا كانت هي عصاته البيضاء في كل تحركاته في المدرسة ، ولما أحبها حبا شديدا ، طلب يتحدث إلى صديقتها المقربة على استحياء ، وطلب منها أن تخبرها ، بأنه قد أحبها حبا شديدا ، ويريد الزواج بها ، وكان قد هم باستعداده للنقل من المدرسة في حال رفضته .. لكنها قد أخلفت كل الظنون والتكهنات برأيها !!وبادرت بالإعتراف له أنها هي من أحبته أولا ، وتمنت أن يحبها كما أحبته !! وفي حفلة رقيقة جدا مبدئية وبسيطة ، في غرفة اللغة العربية كإعلان عن الخطوبة ، كانت مشاعر الفرح والشجن معا تداعبنا ، بالمناسبة ، كانت صديقتها المقربة (أنا🙈) ، ذكرتني بأجمل الذكريات .. أفكر أن أدرجها كقصة قصيرة جدا إن شاء الله ...

وأنت ذكرتني بأحداث أيضا .. ذكريني أن أخبرك بها هناك ( ابتسامة) ... لكن يكفي أن تقرئي شيئا من طوق الحمامة وباب الحب في كتاب المستطرف من كل فن مستظرف لتدركي أن العشق تجاوز البصر والسمع ، وما حدثتنا عنه هنا قد يناسب قول بشار بن برد:

قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم ...الأذن كالعين توفي القلب ما كانا
ما كنت أول مشغوف بجارية.. يلقى بلقيانها روحًا وريحانا
يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة ...والأذن تعشق قبل العين أحيانا

ثم بعد لوم اللائمين قال ما يوحي بأن هناك ما هو أقوى من البصر والسمع في الحب :

يزهدني في حب عبدة معشر.. قلوبهم فيها مخالفة قلبي
فقلت دعوا قلبي وما اختار وارتضى... فبالقلب لا بالعين يبصر ذو الحب
فما تبصر العينان في موضع الهوى.... ولا تسمع الأذنان إلا من القلب
وما الحسن إلا كل حسن دعا الصبا.... وألّف بين العشق والعاشق الصب