[المصطفى حرموش]

الخيل والخير خوت
كساب الخيل...كريم
ما يهيم..ما جيه ضيم..
شوفو الزلط...موت
يده ف يد الجماعة
مفيض النية
حارث بالنية
كاسب بالنية
مْغلب القناعة عل الجرية..
عام الكحط (الرماد)
تفيض عنده الغاعة
قالوا زمان:
عز الخيل مرابطها
وين عيط الموسم
المرفودة ضِروبة
الكيسان مكبوبة
صُربة تنسيك صُربة
دخان لمكاحل فوق لخيام...
مزينها...

[خولة السعيد]

عز الخيل مرابطها وكأني أمام فانتازيا التراث الشعبي ..
الفانتازيا؛ الخيالة /التّبُوريدَة /صحاب البارود ..
هذه الرياضة/ الفن ( التراث ) أراها تؤثث لأخوة وأصالة عريقة ف" عز الخيل مرابطها" المعروفة بهذا المجال نقلتها لنا مصورة في نصك الزجلي الجميل ...
شكرا لك

[المصطفى حرموش]

أعتذر لرفاقي ورفيقاتي في هذا المنتدى البديع عن هذا الغياب لظروف موضوعية املتها بل فرضتها منعطفات هذا الواقع الغريب....سررت الاخت خولة بهذا التفاعل مع القصيدة التي تتزامن مع مواسم التبوريضة في بلادي إذ لا تخلو جهة من جهاته إلا وذوي بارود الخيالة يرسم
لوحة في سمائها

[ليلى مرجان]

رائقة هذه اللوحة المرسومة بحرف فنان؛ أعادتني إلى مشهد التبوردة قبل كورونا بموسم مولاي عبد الله في بحث لملاقاة خيالة "القواسم" المشهورين بتربية الصقر.

كل الشكر لك زجالنا المحترم أ. حرموش

[المصطفى حرموش]

بالكاد طقوس المواسم خلال فصل الصيف هو الدافع لكتابة هذه القصيدة وأتمنى أن أكون قد ساهمت بالنزر اليسير في إبراز شيم الخيالة.. تكهن في محله الأخت ليلى