رد: أين أنت ؟!!!!!!!!
عندما قرأت هذا العنوان، ساءلتني نفسي؛ وأين أنت عروبة؟!
اشتقت إليك جدا، واشتقت لأن أطمئن عليك بكلماتك ....
بعد قراءتي للنص، شعرت بشوق أكثر إليك، قلقت عليك أكثر، آلمني وضع وطننا العربي أكثر ...
شعرت بخوف الأم على ابنها الذي لم تعد تعرف مآله أو خبره، بافتقاد الأخت أخاها وهي تحن لماضيهما معا ...
|