ولادة..اخرى..
ولادة..اخرى..
تأوهت كثيرا من الألم..
وفمها يعض فى اللحاف
ثم انطلقت فى صراخها..
بأقسى ما عندها..
فلما سمعت صراخه..
ضحكت بهيسيرية عجيبة..
ولما رأته بجوارها..
يلتقم ثديها..
نامت من الاجهاد..
وفمها مازال يضحك..
ويبتسم...
كلماتى وبقلمى
محمد جادالله محمد الفحل
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|