| 
				
				رد: قصة قصيرة بعنوان انتظار
			 
 أيقنت أن الوقت طويل . . تخرج كل صباح إلى أبواب المدينة حتى المساء . . إلى أن جاءها الجواد مطأطأ الرأس ثقيل القدمين . . يحمل فوقه جثة لم يبق منها إلا الأصابع الممسكة بالسوط وورقة كتب فيها:
 لا تتعجلي
 
 انتظري
 
 إنى قادم .
 
 
 ليست وحدها التى تنتظر مالايجيىء كلنا مثلها
 أقصوصتك جميلة فزيدينا
 |