هرطقة لامجازية
لنسر يا حبيبي تحت الظل حتى نحدث القلق في أروقة هذا الشتاء الطويل،فلدينا الكثير لنكون ثملين في حانوت الخريف القادم،يا صديقي أنا الذات والآخر..أنا هي وأنا..ونحن في ذاك سيان ، نبحر في هذا الملكوت الطائر لندرك أننا لا نطير بل نرسم أحافيرنا في الأراضين..يا بائع الحقول أأنت من قلت أن العصافير تهرب من أثر شعاع الدفيء كي تحيل ما بها من الخوف إلى المجاز؟
أعود إلى الإعادة كي أعتاد اعتياد الحقيقه!...هل غدة الحقيقة عادة ما؟..عادة سرية!!..هناك عند الأخير الأخير يحتاج كل ما مضى للتقمص..هل يكون التقمص عند الأخير؟؟...لو شاطرنا أثرنا ذات يوم لقال:أيها الخلود إن الإحقاق عدل ..لكن تقاطع الأخشاب لغة للحب يغنيه من عشقوا الإختلاف حين الحب....هل نختلف حين نحب؟؟؟؟
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|